المشاركات

من موضوعاتي في ( العطاء بلا ثمن )

دينيات مفيدة  الرابط : http://ata3.ahlamontada.com/t18-topic هيــــــــــــــــا    نتفقه في ديننا الإسلامي الحنيف قام معاويةُ على المنبرِ، فقال :  سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ( مَن يُرِدِ اللهُ به خيرًا يُفَقِّهْه في الدينِ ) وهنا سننشر معلومات دينية مفيدة ، عن العبادات والعقائد والأحكام الشرعية ، والسنة النبوية المطهرة . لمن أراد أن يتعلم منها وسوف نحاول توثيق كل ما نكتبه عن مصادر صحيحة  على مسؤولية أصحابها من الرواة والناشرين في الكتب الدينية المعروفة بإذن الله ،  والله وحده أعلم بكل صغيرة وكبيرة ،بما كتبوه أو نقلوه إلينا وسيحاسبهم عليه  بحكمته ورحمته وعدله ، وما تكتبه أو تنقله منها  سيكون في ميزان حسناتك إذا  تدبرته وراجعت صحته بنفسك وعملت به ، وسيكون إثما وذنبا، أرجو الله ألا أكون سببه ، بما قدمته للقاريء الكريم من التأكد من صحته أولا. أحاديث نبوية هادفة ومعلمة : في شهر رمضان المبارك شهر المنح والخيرات من الله فهو يمنح عطاياه وجوائزه الثنية للصائمين المخلصين في عبادتهم لله فالصيام أجره على الله وحده  ، لأنه عبادة بين الصائم وربه لايعلم حقيق

من موضوعاتي على ( الطريق إلى الله )

منتدى الطريق إلى الله  موضوع : عداوة الجن للإنس في ظل آيات القرآن الكريم الرابط : https://forums.way2allah.com/forum/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%B3%D8%A7%D9%85- ( عداوةُ الجِنِّ للإنسِ ) خلق الله سبحانه وتعالى الجن من مارجٍ من نار وهو اللهيب الأسود الشديد الحرارة من النار، وهذا ما منح  الجن  طبيعتهم الفيزيائية والمادية الخفية والتي تجعل من الصعب على عين الإنسان رؤيتهم أو تحديد مكان تواجدهم ثم خلق الإنس من سلالة من طين وكل ماورد في خلق آدم يرجع إليه....  وبهذا خلق الجن قبل خلق الإنس   ويقال كما جاء في بعض الآثار أن الجن كانوا في الأرض قبل آدم بألفي عام، كما ورد بالفتوى رقم:  17360 . وخلق الجن والإنس لعبادة الله تعالى وحده لا شريك له ، قال تعالى في سورة الذاريات : ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ  56  مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) ومن أدلة خلقهم قبل آدم عليه السلام ،سماعهم للقرآن الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم في قول الحق سبحانه في سورة الجنّ : (  قُ

من موضوعاتي في الوراثة الطبية

تاريخ التسجيل في منتدى الوراثة الطبية : مايو 2007 المشاركات في المنتدى عددها : 5200 مساهمة  مرات الشكر من الأعضاء لمساهماتي على صفحات المنتدى 112 من ردودي الإيجابية  على موضوعات إحدى عضوات المنتدى  محمد فهمي يوسف رئيس لجنة إصلاح البين  ( موضوع اكرهني من فضلك ) تحت هذا الرابط : http://www.werathah.com/phpbb/showthread.php?p=79959#post79959 أنا لن أكرهك أنت قدري  أنا أذكرك يامن عششت  في فكري طائر أنا أحلق باحثا عنك أنت التي قيدتني في هواك يا عمري ولماذا تقولين أن أكرهك ؟!! أمللت حبي ؟!! أنا أعرف كم تعاني ولاتريدين لي أن أكون مثلك  قد يمسح الألم فيك جرحي فلا تمانعي أن أحبك الحب أقوى من كل كره يطغى على كل جرح ينسي كل متاعب الآلام والحزن اذكريني وقولي أحبني من فضلك !! =============== وللقاريء أن يتابع الموضوع في المنتدى أو تحت الرابط المذكور

من موضوعاتي على قناديل الفكر

هنا بإذن الله أ نقل للقاريء الكريم  موضوعا  من العديد من منتديات الشبكة العنكبية التي ساهمت فيها بجهدي المتواضع في نشر موضوعاتي على صفحاتها أذكر اسم الموضوع .... واسم المنتدى أو الملتقى أو الآكدايمية الثقافية الموجود بها كما أضع الرابط للموضوع لتيسير الوصول إليه مباشرة في موقعه باستخدام فتح الموقع أو فتح الرابط نفسه على متصفح جوجل ، للبحث عنه وقراءته  راجيا الله ان ينفعنا بما عرضته فيه من معلومات قد تكون مفيدة من وجهة نظري  إن شاء الله ======== سلوكيات إسلامية .............. كتبته بمنتدى ( قناديل الفكر والأدب ) مساهماتي في هذا المنتدى وصلت 1986 موضوعا وردا وتعليقا  وأشغل فيه وظيفة  : رئيس لجنة الأقسام الإسلامية و القناديل في رمضان الرابط : http://www.kanadeelfkr.com/vb/showthread.php?t=37315 أول الموضوع : وعلى القاريء الراغب في التواصل مع الردود والتعليقات عليه ففيها من الفائدة أكثر مما عرضه صاحب الموضوع أحب أن أطرح بعض السلوكيات الإسلامية التي نتعلمها من مدرسة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين ومن التابعين والصالحين وحسن أؤلئك رفيق

طرائف عربية متنوعة ( من 41 إلى 50 )

41 - طرفة بين الأحبة  هوى شاب فتاة تتمنع عليه تدللا ، وأراد أن يخطبها  وتحدث مع أهلها فرحبوا به لأدبه ورقته في الحديث  ودعوه مع أهله لزيارتهم ، ولم يخبروا محبوبته بذلك فلما زارهم وشاهد في دارهم عند الزيارة نباتا من فصيلة الزنبقات له زهرة تميل إلى الصُّفْرة تستعمل عصارته راتحة يُتَطَيَّبُ بها اسمه ( الصَّبِر ) ووقفت الفتاة بجوار  زهرة النبات .. ضحكت فقال : ( حبٌّ إلى جانبه صبر ) وبعد الزيارة وافقت على الزواج منه . 42- طرفة أدبية عن القطيعة : نزل بعض أرباب المعرفة إلى الشط ببغداد ، ونادى على ملاح  يركب معه ركاب أن يحمله معهم ، فسأله الملاح : إلى أين ؟ فقال : إلى دار الملك  قال الملاح : معي ركاب إلى ( القطيعة ) حي في بغداد فصاح العارف بالملاح : لا بالله ...لا .. ياملاح، إنا نفر من القطيعة  منذ سبعين سنة ألم تسمع قول الشاعر : لا أحبُّ السواك من أجل أني = إن ذكرت السواك قلت سواكا وأحب الأراك من أجل أني = إن ذكرت الأراك قــلت أراكــا فقال الملاح بلغ الملك  : بالله إن جُزْتَ بوادي الأراك  = وقَبَّلتْ أغصانَه الخضر فــاك ابعثْ إلى المملوك من بعـضها =

بين المعرفة والعلم

في اللغة : المعرفة هي العلم ،  وحد العلم : معرفة المعلوم على ما هو عليه  فكل علم معرفة ، وكل معرفة علم    وكل عالم بالله عارف ، وكل عارف بالله عالم ،  إلا أن المعرفة تتعدى إلى الله بنفس لفظها بخلاف العلم ؛  والدليل تفسير قوله تعالى :( وما قدروا الله حق قدره )  فقد ورد فيه ما عرفوه حق معرفته ، ولم يَرِدْ ما علموه حق علمه. ومن حديث عن عائشة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم  قوله : ( إن دعامة الدين المعرفة بالله ...) ولم يقل : ( العلم بالله ) .  والمعرفة عند الصوفية ما قاله الشيخ أبو القاسم :  هي صفةُ مَنْ عرف الحق بأسمائه وصفاته ثم صدق الله في معاملاته  ثم تنقى من أخلاقه الرديئة وآفاته ، .............. إلخ  سُميَ عند ذلك عارفا وحالته معرفة بالله . وسُئل الجنيد عن المعرفة بالله ؛ أهي كسب بعلم أو ضرورة ؟  قال : تدرك الأشياء بشيئين ؛ ما كان حاضرا منها فبحس ،  وما كان غائبا فبدليل ، ولما كان الله تعالى غير باد لصفاتنا وحواسنا  كبشر مخلوقين كانت معرفته بالدليل والفحص والاستدلال واليقين فنحن لا نعلم الغائب إلا بدليل ، ولا نعلم الحاضر إلا بحس .

تدبرآية ( التابوت والسكينة ) آية 284 البقرة

قال تعالى  وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ  مُوسَىٰ وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) (284من سورة البقرة  التفسير :   التابوت :  ذكر أنه أنزله الله على آدم عليه السلام ، فكان عنده إلى أن وصل إلى  يعقوب عليه السلام ، فكان في بني إسرائيل يغلبون به من قاتلهم حتى عصوا فغلبوا  على التابوت غلبهم عليه العمالقة : جالوت وأصحابه  التابوت : على ما روي أنه كان يسمع فيه أنين ، فإذا ما سمعوا ذلك ساروا لحربهم  وإذا هدأ الأنين لم يسيروا ولم يسر التابوت      ، وكان هذا التابوت نحوا من ثلاثة أذرع في ذراعين  معناها  كانت فيه أشياء فاضلة  و بقية   من بقايا الأنبياء وآثارهم فقد    روي أن موسى عليه السلام لما جاء قومه بالألواح  غضبا فتكسرت فوجدهم قد عبدوا العجل ، فألقى الألواح  فنزع منها ما كان صحيحا وأخذ رضاض ما تكسر فجعله   في التابوت    السكينة  هي الطمأْنينة، وقيل: هي النصر، وقيل: هي الوَقا