تجميع إجابات أسئلة مسابقة من هدي النبوة 1440هـ


إجابة أسئلة مسابقة من هدي النبوة 1440هجرية
ج1)  * ننتظر الساعة إذا ضيعت الأمانة ... والحديث هو :
*إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ، قال : كيف إضاعتها يا رسول الله؟
قال: إذا أسند الأمر ( وفي رواية ..وسد الأمر لغير أهله فانتظر الساعة )
الراوي : أبو هريرة رضي الله عنه . في صحيح البخاري . حديث صحيح
ج2) عكس البر / الإثم، والحديث هو :
عن وابصة بن معبد رضي الله عنه : قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال :
 جئت تسأل عن البر والإثم قلت : نعم ، قال : استفت قلبك ؛ البر ما اطمأنت إليه النفس
 واطمأن إليه القلب ، والإثم ؛ ما حاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك الناس وأفتوك )
 المصدر : الإمام أحمد بن حنبل والدارمي  بإسناد حسن : صحته : حسن
ج3) عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فكلمه ، فجعل ترعد
فرائصه ،فقال له : هون عليك فإنني لست بملك ،إنما أنا ابن امرأة تأكل القديد )
الراوي : ابن مسعود رضي الله عنه ، والمصدر : ابن ماجه ، وحكمه : حديث صحيح على شرط الشيخين
معنى : فرائصه : عصب الرقبة وعروقها وهو ما يثور عند الغضب .
ج4) كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول L يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ، فقلت :
يا رسول الله ، آمنا بك وبما جئت به ، فهل تخاف علينا ؟ قال : نعم . إن القلوب بين أصبعين من أصابع
الله يقلبها كيف شاء ) الراوي : أنس بن مالك رضي الله عنه ، المصدر الترمزي وصححه الألباني . صحيح
معنى :  يجعل المؤمن كافرا والكافر مؤمنا وهذا ما يخافه النبي على أصحابه
ج5) عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :..( ... فكشف النبي صلى الله عليه وسلم ستر الحجرة ، ينظر
إلينا وهو قائم ؛ كأن وجهه ورقة مصحف ) المصدر : البخاري ومسلم ، وحكم صحته متفق عليه (صحيح)
ج6)  * الترتيب كالتالي : الله ــ رسول الله ــ النفس ــ الأم ــ الأب ــ الأولاد ــ الزوجة ــ الآخرون .
*
نص الحديث: لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين .
*
الراوي : أنس بن مالك رضي الله عنه ، المصدر البخاري ، وحكم الحديث : صحيح 
ج7) * يكون الاستعداد بالاثنين معا ( ذكر الله بتوحيده وتمجيده وتقديسه بالقول والقلب)
والعمل بكتابه وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم في الطاعات واجتناب المعاصي)
*
خذوا جنتكم من النار، قولوا: "سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر"
 فإنهن يأتين يوم القيامة مقدمات ومعقبات ومجنبات، وهن الباقيات الصالحات
*
الراوي أبوهريرة ، والمحدث الألباني في صحيح الجامع ، وحكم الحديث : صحيح 
ج8) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الدين النصيحة . قلنا لمن يا رسول الله ؟ قال :
لله ورسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ) رواه مسلم في الصحيح من حديث تميم الداري ، صحيح
حكم الدين في الذي يعامل الناس بما يعاملونه به،أقل ثوابا من الآخر
وحكم من يعامل الناس بما يحب أن يعاملوه به : أكثر ثوابا وأكثر كسبا لمحبتهم .
ج9) الحديث القدسي L أنا عند حسن ظن عبدي بي ،فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن
ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم ، ومن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ،وإن تقرب إلي ذراعا
تقربت إليه باعا ،وإن أتاني يمشي أتيته هرولة .) الراوي أبو هريرة في البخاري وحكمه صحيح
* الحوقلة هي قول المؤمن : لا حول ولا قوة إلا بالله
ج10) عن أنس رضي الله عنه قال : ما مسست ديباجا ولا حريرا ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا شممت رائحة قط أطيب من رائحة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولقد خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما قال لي قط : أفٍ ، وما قال لشيء فعلته لم فعلته؟ ولا لشيء لم أفعله . ألا فعلت كذا ؟
* كان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيما بالمؤمنين ومنهم خادمه ( أنس بن مالك رضي الله عنه )
ورحم رسول الله صلى الله عليه وسلم ( جملا اشتكى إليه ) لما يحمله صاحبه من متاعب ولا يطعمه جيدا
ورحم رسول الله صلى الله عليه وسلم( جزع النخلة ) عندما بنوا للرسول منبرا ليخطب عليه حتى يراه الناس
فسمع أنين الجزع ، فنزل وربت عليه حتى هدأ ، ووعده أن يكون معه في الجنة
*
الحديث الشريف في الموضوع أعلاه
*
راوي الحديث : أنس بن مالك ، المحدث : متفق عليه ، وحكم الحديث صحيح
ج11)  حديث أبي العباس سعيد بن سهل الساعدي
 
الراوي أبو العباس ، والمحدث ابن ماجه وغيره ، وحكمه  حديث حسن
 
الزهد في الحرام أولى .
حديث أبي العباس سهل بن سعدٍ الساعدي -رضي الله عنه-، قال: جاء رجلٌ إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، فقال: يا رسول الله، دلني على عملٍ إذا عملته أحبني الله، وأحبني الناس، فقال: (ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس) هذا الحديث أخرجه ابن ماجه وقال عنه المصنف - حديثٌ حسنٌ.
ج12) (لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أوَلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم(
 * من فوائد نشر السلام :يدخل الجنة ، ويولد المحبة والطمأنينة بين الناس .....إلخ
*
راوي الحديث أبو هريرة رضي الله عنه ،
والمحدث مسند الإمام مسلم ، وحكمه صحيح 
ج13) كنا إذا احمر البأس ولقي القوم القوم، اتقينا برسول الله صلى الله عليه وسلم،
 فما يكون منا أحد أدنى من القوم منه
*الراوي البراء بن عازب ، والمحدث أومصدره البخاري ، والترمزي ، والحديث حكمه صحيح
*
معنى حَمِيَ الوطيس ( اشتدت الحربقال النبي، صلى اللَّه عليه وسلم، في حُنَيْن: الآن حَمِيَ الوَطِيسُ، وهي كلمة لم تُسمع إِلا منه، وهو من فصيح الكلام عبّر به عن اشتِباك الحَرْب
وقيامها على ساق.
وقال الأَصمعيالوَطِيس حجارة مدورة فإِذا حميت لم يمكن أَحداً الوطء عليها،
 
يُضْرب مثلاً للأَمر إِذا اشتد: قد حَمِي الوَطِيسُ.
ج14) * لمَّا نزلتْ : { وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ} . وَرَهْطَكَ منهُمْ المخْلصينَ ، خرجَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حتى صَعِدَ الصفَا ، فَهَتَفَ : ( يا صَبَاحَاهُ ) . فقالوا : منْ هذا ، فاجتَمَعوا إليهِ ، فقالَ : ( أرأَيْتُمْ إنْ أخْبَرْتُكمْأنَّ خيْلًا تخرجُ من سفْحِ هذا الجَبَلِ ، أكُنْتُمْ مُصَدِّقِيَّ ) . قالوا : ما جَرَّبْنَا عليكَ كذِبًا ، قالَ : ( فإنِّي نذِيٌر لكُمْ بينَ يدَيْ عذابٍ شديدٍ ) . قالَ أبو لهَبٍ : تبًا لكَ ، ما جمعْتَنَا إلَّا لهذا ، ثمَّ قامَ . فنَزَلَتْ : { تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ }
* الراوي عبد الله بن عباس رضي الله عنه ، المصدر صحيح البخاري ، وحكم الحديث : صحيح
* الصدق طمأنينة للنفس
ج15) * قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا يكونُ العبْدُ مِن المُتَّقينَ حتَّى يدَعَ ما لا بأسَ به؛ 
حذَرًا لِما به بأسٌ.
المحدث:الهيتمي المكي المصدر:الزواجر 
الجزء و الصفحة:1/232 حكم المحدث:صحيح
* تقدم المجتمع وإصلاح حاله إلى الأفضل )
ج16) عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْحَارِثِ بْنِ عَاصِمٍ الْأَشْعَرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ "الطَّهُورُ شَطْرُ الْإِيمَانِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الْمِيزَانَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَآنِ -أَوْ: تَمْلَأُ- مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَالصَّلَاةُ نُورٌ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَك أَوْ عَلَيْك، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو، فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا". رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
الراوي أبو مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه
وحكم الحديث : صحيح * معنى ( موبقها ) أي ( مهلكها ) في النار .
ج17) عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال) اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشح فإن الشح أهلك من كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم(
الراوي:جابر بن عبد الله المحدث:مسلم المصدر:صحيح مسلم الجزء أو الصفحة:2578 حكم المحدث:صحيح
معنى ( الشُّح ) هو :الشُّحُّ أَشدُّ البخل، وهو أَبلغ في المنع من البخل؛
 وقيل: البخل في أَفراد الأُمور وآحادها، والشح عام
ج18) 18- عن عبد الله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إن المقسطين عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن - عز وجل - وكلتا يديه يمين، الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما وَلُوا))؛ رواه مسلم.
الراوي هو عبد الله بن عمرو بن العاص
المصدر : مسند الإمام مسلم ، وحكم الحديث (صحيح)
*
معنى المقسطين هو : في أَسماء اللّه تعالى الحسنى المُقْسِطُ: هو العادِلُ.
والقِسْطُ: المِيزانُ، سمي به من القِسْطِ العَدْلِ ،
يقال: أَخذ كل واحد من الشركاء قِسْطَه أَي حِصَّتَه
وفي التنزيل العزيز: وأَقْسِطُوا إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ المُقْسِطينَ
ج19) عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : : ( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : من قال استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه ثلاثاً غفرت ذنوبه و إن كان فاراً من الزحف .).
الحديث أخرجه الحاكم من حديث ابن مسعود رضي الله عنه ،
وقد أطال الألباني في تخريج الحديث في " سلسلة الأحاديث الصحيحة " ، وخلاصة قوله أن قال : وبالجملة فالحديث من طريق ابن مسعود صحيح .
معنى مغفرة الذنب : ستره وتغطيته وعدم كشفه وفضيحته
ج20) قَالَ: قالَ رَسُول اللَّه ﷺ: كَانَت بَنُو إسرَائِيلَ تَسُوسُهُمُ الأَنْبياءُ، كُلَّما هَلَكَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبيٌّ، وَإنَّهُ لا نَبِيَّ بَعدي، وسَيَكُونُ بَعدي خُلَفَاءُ فَيَكثُرُونَ، قالوا: يَا رسول اللَّه، فَما تَأْمُرُنَا؟ قَالَ: أَوفُوا بِبَيعَةِ الأَوَّلِ فالأَوَّلِ، ثُمَّ أَعطُوهُم حَقَّهُم، وَاسأَلُوا اللَّه الَّذِي لَكُم، فَإنَّ اللَّه سائِلُهم عمَّا استَرعاهُم متفقٌ عليهtوعن أَبي هريرةَ
الراوى :أبو هريرة --- المصدر : صحيح البخارى ومسلم -- متفق عليه
كانت الرسلُ في الأمم الماضية تسوسُهم، فكان الناس في الأمم الماضية تسوسهم الأنبياء، كلما هلك نبيٌّ بعث الله نبيًّا
ج21) حديث أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (ليس الغِنى عن كثرة العرَض، ولكن الغِنى غِنى النفس)([1])متفق عليه
الراوي:أبو هريرة المحدث:البخاري المصدر:صحيح البخاري الجزء أو الصفحة:6446 حكم المحدث:[صحيح]
*
معنى ( العرض ) في الحديث الشريف ؛ هو :
والعرَض المقصود به المال من غير النقدين، يعني: الدراهم والدنانير الذهب والفضة هذا نقد،
والعرَض يقال لغير ذلك عادة، كالزروع، والدواب، والمراكب، والدور وما شابه ذلك.
(
ليس الغنى عن كثرة العرض) يعني: ليس الغِنى الحقيقي بسبب كثرة ما عند الإنسان
من الثروات من العقارات والمراكب، والشركات
ج22)عن عائشة رضي اللَّه عنها: أَنَّهُمْ ذَبَحُوا شَاةً، فقالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : مَا بَقِيَ مِنها؟ قالت: مَا بَقِيَ مِنها إِلَّا كَتِفُهَا، قَالَ: بَقِي كُلُّهَا غَيرَ كَتِفِهَا رواه الترمذي وقال: حديثٌ صحيحٌ.
شاة :-جمع شاءٌ وشياهٌ : نعجة ، أنثى الضأن ، مذكّرها خروف
ج23) كل شيء ليس من ذكر الله فهو لهو ولعب، إلا أن يكون أربعة: ملاعبة الرجل امرأته, وتأديب الرجل فرسه، ومشي الرجل بين الغرضين، وتعليم الرجل السباحة". (عن جابر بن عبد الله
 وجابر بن عمير (
 الراوي: جابر بن عمير وجابر بن عبد الله المحدث:الألباني المصدر:آداب الزفاف حكم المحدث:إسناده صحيح
*
معنى ( المشي بين الغرضين ) :الغرض الهدف وهو ما يرمى فيه، والمشي بين
الهدفين هو للرمي
ج24) عن أبي هريرةرضي الله عنهعن النّبيِّ- صلّى الله عليه وسلّمقال : « اجتنبوا السَّبعَ الْمُوبِقات. قالوا : يا رسول الله وما هُنَّ ؟ قال : الشِّركُ باللهِ ، والسِّحرُ ، وقتْلُ النَّفسِ الَّتي حرَّم اللهُ إلاَّ بالحقِّ ؛ وأكْلُ الرِّبَا وأكْلُ مالِ اليتيم ، والتَّوَلِّي يومَ الزَّحْفِ وقذْفُ الْمُحصنات الغافلات الْمُؤمنات »[ رواه البخاري([1]) ومسلم([2]) وأبو داود([3]) والنسائي([4]) ]. - متفق عليه
الموبقات : المهلكات
ج25) كنا عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فوعظَنا فذكر النارَ . قال : ثم جئتُ إلى البيتِ فضاحكتُ الصِّبيانَ ولاعبتُ المرأةَ . قال فخرجتُ فلقيتُ أبا بكرٍ . فذكرتُ ذلك له . فقال : وأنا قد فعلتُ مثلَ ما تذكر . فلقِينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ! نافَق حنظلةُ . فقال " مَه " فحدثْته بالحديث . فقال أبو بكرٍ : وأنا قد فعلتُ مثلَ ما فعل . فقال " يا حنظلةُ ! ساعةٌ وساعةٌ . ولو كانت ما تكون قلوبُكم كما تكون عند الذِّكرِ ، لصافحَتْكم الملائكةُ ، حتى تُسلِّمَ عليكم في الطُّرُقِ " . وفي رواية : كنا عند النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فذكرنا الجنةَ والنارَ .
الراوي:حنظلة بن حذيم الحنفي المحدث:مسلم المصدر:صحيح مسلم الجزء أو الصفحة:2750 حكم المحدث:صحيح
من المواقف اليوم : نفاق الحاكم من بطانته أو بعض الرعية لخوفهم منه
وتحقيق أغراض شخصية لهم . --- نفاق المرؤوسين لرئيسهم لأغراض شخصية
ج26)أنَّ رَسُول اللَّه صلى الله عليه وسلم  قَالَ: مَنْ دَعَا إِلَى هُدىً كانَ لهُ مِنَ الأجْر مِثلُ أُجورِ منْ تَبِعهُ لاَ ينْقُصُ ذلكَ مِنْ أُجُورِهِم شَيْئًا رواهُ مسلمٌ.t، أَيضًا، وَعَن أبي هريرة
فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى) [البقرة: 38
 
وما منع الناس أن يؤمنوا إذا جاءهم الهدى ) الكهف الآية 55
ج27)قَالَ: قالَ رَسُول اللَّه ﷺ: كَانَت بَنُو إسرَائِيلَ تَسُوسُهُمُ الأَنْبياءُ، كُلَّما هَلَكَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبيٌّ، وَإنَّهُ لا نَبِيَّ بَعدي، وسَيَكُونُ بَعدي خُلَفَاءُ فَيَكثُرُونَ، قالوا: يَا رسول اللَّه، فَما تَأْمُرُنَا؟ قَالَ: أَوفُوا بِبَيعَةِ الأَوَّلِ فالأَوَّلِ، ثُمَّ أَعطُوهُم حَقَّهُم، وَاسأَلُوا اللَّه الَّذِي لَكُم، فَإنَّ اللَّه سائِلُهم عمَّا استَرعاهُم متفقٌ عليه.tوعن أَبي هريرةَ
يكون الوفاء معناه في الآية المذكورة :هو إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان.( تفسير الطبري(
ج28) عن أَبِي هريرة:رضي الله عنه  إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ، ولنْ يشادَّ الدِّينُ إلاَّ غَلَبه فسدِّدُوا وقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا، واسْتعِينُوا بِالْغدْوةِ والرَّوْحةِ وشَيْءٍ مِن الدُّلْجةِ رواه البخاري.
الراوي:أبو هريرة المحدث:البخاري المصدر:صحيح البخاري حكم المحدث: صحيح)
يجوز للمسافر سفرا طويلا مرهقا أن يفطر في هذا السفر ثم يعوض عنه في أيام أقامته بعده كما يجوز للمريض أن بفطر ثم يعوض بعد شفائه
ج29) ليس الشديد بالصرعة ، وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب * الراوي / أبو هريرة رضي الله عنه ، والمصدر ( متفق عليه ) وحكمه صحيح
* أن يسب الرجل أبا الرجل مثلا فيسب أباه ويسب أمه ، والنتيجة قطع المودة
بين الناس والخصام ووجود العداوة والبغضاء مما يضعف المجتمع .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

تصريف الأفعال في اللغة الفارسية

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )