المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٨

ســؤال أنموذجي وإجابته ( محبة القرآن الكريم )

سؤال أنموذجي لأسئلة مسابقة محبة القرآن الكريم 1439 هجرية ،  وتعقبه الإجابة الصحيحة المطلوب مثلها ويعتبر أصعب من أي سؤال في المسابقة كلها لأنه مجاب عنه للاسترشاد بنظام الإجابة فقط :( من الجزء الثاني والعشرين) آية كريمة تخبر عن خلود أهل الجنة فيها ، مدة بقاء السموات والأرض ، وذلك عطاء إلهي عظيم غير مقطوع عنهم في نعيم الجنة ، ثم تستثني الآية مشيئة الله في مدة خلودهم في الجنة وبقائهم في النعيم . اكتب رقم الآية واسم السورة الكريمة التي أوردتها ما معنى الاستثناء في مدة الخلود الدائم في الجنة عن مدة بقاء السماوات والأرض من وجهة نظرك ؟ الإجابة النموذجية المطلوبة : السؤال من ( 5 ) خمس درجات الآية رقم 108 من سورة هود ...................................( درجة واحدة )   (أ) وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَت السماوات والأرض   إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ۖ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ) نترك قول المفسرين : ومن وجهة نظري أقول :..... التأويل المناسب وهو : (ب) أن إلا في ( أسلوب الاستثناء ) في الآية بمعنى ( سوى ) أي غير ومثله في الكلام

من الحيــــــــاة !! (1)

حوار حول وجود حل لمشكلة اجتماعية  !! سألتها : لماذا تأخرت عن الدخول للمنتدى للمساهمة ؟ قالت :  ذهبت لوالدتي أصابها كسور في الرأس والذراع واجتمعنا كلنا عندها وأخذناها إلى المستشفى الآن فقط وصلت إلى المنزل إنها عندي الآن كانت أمسية سوداء علينا ولا حول ولا قوة إلا بالله قلت :  : لاحول ولا قوة إلا باالله . قدر الله وما شاء فعل والحمد لله قضاء أخف من قضاء آخر إرادة الله لانرد وكلها  خير للمؤمن. وأردفت :  : اللهم اشفها واعف عنها شفاء لا يغادر سقما .ولا تقولي ليلة سوداء .وإنما ظلام الليل ابتلاء تقولين إنك مؤمنة؟!! صَمَتَتْ قليلا فقلت لأوقظها :   ما هذا القنوط واليأس والكلام الذي أحزنني ، ألم تقرئي قول الله تعالى : ( قل أريتم إن جعل الله عليكم الليل سرمدا ، من إله غيرُ اللهِ يأتيكم بضياء أفلا تسمعون ؟) سورة القصص 71 سمعتها تبكي .... ولم تقل شيئا....  أضفت آية لتهديها إلى صواب التصرف : أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون ؟ ومرت الليلة ، كانت في دولة غير مصر على ( النت ) وفي الصباح أردت أن أطمئن على والدتها .. قالت : الحمد لله بخير أفضل من الأمس قلت : 

عــداوةُ الجِنِّ للإنــــس ( من تدبر القرآن الكريم )

( عداوةُ الجِنِّ للإنسِ ) خلق الله سبحانه وتعالى   الجن من مارجٍ من نار وهو اللهيب الأسود الشديد الحرارة من النار، وهذا ما منح   الجن   طبيعتهم الفيزيائية والمادية الخفية والتي تجعل من الصعب على عين الإنسان رؤيتهم أو تحديد مكان تواجدهم  ثم  خلق الإنس من سلالة من طين  وكل ماورد في خلق آدم يرجع إليه....  وبهذا  خلق الجن قبل خلق الإنس ويقال كما جاء في بعض الآثار أن الجن كانوا في الأرض قبل آدم بألفي عام، كما ورد بالفتوى رقم:  17360 . وخلق الجن والإنس لعبادة الله تعالى وحده لا شريك له ، قال تعالى في سورة الذاريات : ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ  56 مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58) ومن أدلة خلقهم قبل آدم عليه السلام ،سماعهم للقرآن الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم في قول الحق سبحانه في سورة الجنّ : ( قل أوحي إلى أنه استمع نفر من الجنِّ فقالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا ...) اقرأ الآيات من آية 1 إلى آية 19 من السورة  وحديث: ( ردهم على رسول الله صلى ال