المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٦

مجموعة أسئلة الرحمة من 1 :10

اللهم بلغنـــــــــا رمضان  مسابقة محبة  القرآن الكريم عام 1438هـ مجموعة الرحمة  من 1 :10 السؤال الأول : قال الشاعر :   لا تَنْهَ عن خُلُقٍ وتأتي مثلهُ = عارٌ عليكَ إذا فعلتَ عظيمُ هذا المعنى يُوَجَهُ لكل منْ ينصحُ الناسَ بالبِرِّ والمعروفِ وهو لا يفعلُهُ  ولقد وردت آية في الجزء الأول نزلت في يهود أهل المدينة تحمل نفس المعنى يدعون أقرباءهم الذين آمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم بالثبات على إيمانهم ؛ وهم لا يؤمنون به ، فعاب القرآن عليهم هذا الفعل . اكتب الآية الكريمة المقصودة ورقمها من السورة السؤال الثاني : كان الرسول صلى الله عليه وسلم ملجأ الجميع في الاحتكام إليه في خصوماتهم في كل الأمور؛ لأمانته وصدقه وعدله في القضاء، فكان يأمر وينهي فيها بما يوحِي إليه ربه سبحانه وتعالى، وتأتي موافقةً لجميع المختلفين إليه فيعملون بها، ومن ذلك ما حكم به لشخصين احتكما إليه فأجابهم بقول الحق سبحانه وتعالى في الجزء الثاني من القرآن الكريم : {وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ}188 مَنْ هما اللذان اختصما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم،؟ فنزلت فيهما هذه ال

أغنية إلى الصمت

من ديوان ( من حكايا عاد ) لصدبقي الشاعر : الأستاذ أحمد شلبي : أيُّ سِرٍّ لمْ تَشَأ أنْ تبدِيَهُ   =  في ترانيم المساء المُوحِيَة ذلكَ الحُزن الذي يسكننا  =  ما الذي تخشاهُ حتى تخْفِيَه لم يعدْ إلا صدى أنفاسنا =  وانكسارالضوءِ خلف الأمسية ورياحُ الموت تعوي بعدما = بَعْثَرَتْ منا بقـــايا الأمنــية فمعَ الليلِ ترنَّم ــ مرةً ــ    = قبل أن نشتَمَّ ريحا مُرْدِيَة غَنِّ فالمذبوحُ في شِقْوَتِهِ   = ربما يحييهِ همس الأغنــية والعصافير التي قد سقطتْ = من سماء الله فوق الأودية ربما عــادتْ إلى آفــاقها   = وإلى همْسِكَ أمستْ مصغية أيها الغائب ـ في حضرته  = صمتُك الغائب فينا معصِيَة أنت أفنيتَ زماني صامتًا  = وأنا لم أستطعْ أن أحْيِيَــــــه فابكِ ـ إنْ شِئْتَ ـ عليه شاديا = أو فدعْني منك حتى أَبْكِيَه ============== القصيدة تتحدث عن حال أمتنا في وقتنا هذا حيث كممت أفواه الناطقين بالحق ، وضاعت آهات الثكالى ، وسقط الشباب في كل مكان من الوطن ظلما ، عندما قتلت فينا الأماني والآمال الطموحة بحياة كريمة في عدالة وأمن وحرية