المشاركات

الإجابات الصحيحة لأسئلة مسابقة محبة القرآن 1438هجرية

إجابة أسئلة مجموعة الرحمة  من 1 إلى 10 1-   قولُهُ تَعَالَى:{أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وتنسون أنفسكم ....} 44 سورة البقرة 2- :{وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ } 188 البقرة 3 –  :{الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً } 274 البقرة 4-   :{لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ } 128 آل عمران 5- وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ۖ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ   الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ ۚ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا ) 129 النساء 6- سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ ۚ فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ ۖ   وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا ۖ وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ   الْمُقْسِطِينَ ) 42 المائدة 7- وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ ۖ يَقُولُونَ

السؤال الثلاثون( )مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الثلاثون الجوهر في الإيمان  أهَمُّ من المظهر أَمَرَ اللَّه تَعَالَى رَسُوله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ   ألاَّ    يَخُصّ  بِالْإِنْذَارِ والدعوة أَحَدًا بَلْ يُسَاوِي فِيهِ بَيْن الشَّرِيف   وَالضَّعِيف وَالْفَقِير وَالْغَنِيّ وَالسَّادَة وَالْعَبِيد وَالرِّجَال وَالنِّسَاء وَالصِّغَار وَالْكِبَار ثُمَّ اللَّه تَعَالَى يَهْدِي مَنْ يَشَاء إِلَى صِرَاط مُسْتَقِيم وَلَهُ الْحِكْمَة الْبَالِغَة وَالْحُجَّة الدامغة فقد يكون الأقل منهم أشد رغبة في دخول الإسلام والاستجابة للدعوة وألا يشغله دعوة المبصر ، عن دعوة ضرير البصر ونزلت آية تعاتب محمدا صلى الله عليه وسلم في رجل أعمى لانشغاله بدعوة كبار المشركين . ما اسم ذلك الرجل الأعمى الذي نزلت فيه الآية المقصودة في السؤال؟ اكتب رقم الآية واسم السورة ؟

السؤال التاسع والعشرون ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال التاسع والعشرون : تحدي الباطل للحق افتراء مكشوف نهايته الخسران المبين قال تعالى :( وَيَسْتَعْجِلُونَك بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِف اللَّه وَعْده ) تكشف بعض آيات الله في القرآن الكريم ، مواجهة الحق للباطل بالافتضاح والخزي المعلن على الناس ، ثم انتصار الحق في النهاية ، فيكون عذاب المعاند الجاحد الكافر بنعمة الله التي جاء بها محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ليهدي الناس إليها بتوحيد الله وعبادته أن يهزم في الدنيا ويوم القيامة يكون المصير أسوأ وأشد عذابا ، وقد نزلت الآية المطلوبة في أحد المشركين الذي وقف يدعو على المعاندين لتوحيد الله بعذاب مثل عذاب قوم لوط  ؛مستعجلا عذاب الله تعالى فنزلت فيه الآية المطلوبة من الجزء التاسع والعشرين ،ولحقه العذاب والقتل يوم بدر ، ويوم القيامة هو في جهنم و بئس المصير . ما الآية التي نزلت فيه و فضحته  بعد قولته السيئة ؟  وما اسم السورة ؟

السؤال الثامن والعشرون ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الثامن والعشرون النفاق فتنة أشد من القتل   أنزلت هذه الآية المطلوبة يوم الجمعة ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذٍ في الصُّفَة ، لتكريم أهل بدر من المهاجرين والأنصار ، والتف الناس حول مجلسه ، ثم جاء ناس من أهل بدر ، وقد سُبِقُوا إلى المجالس ، فسلموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرد عليهم ، ثم سلموا على القوم فردوا عليهم ، وظلوا قياما ينتظرون أن يُوسَعَ لهم ، فشق ذلك على النبي عليه الصلاة والسلام ، فقال لمن حوله من غير أهل بدر قم يا فلان ، وأنت يا فلان ، بعددهم فشق عليهم ،وقال المنافقون لهم : ألستم تزعمون أن صاحبكم هذا يعدل بين الناس ؟  والله ما رأيناه قد عدل مع الذين أقامهم وأجلس غيرهم ممن أبطأ في الحضور، فنزلت الآية الكريمة توضح هذا الموقف وترد على المنافقين أصحاب الفتنة والشقاق ضعاف الإيمان. اكتب رقم الآية المقصودة واسم السورة التي نزلت بها

السؤال السابع والعشرون : ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال السابع والعشرون الإعجاز القرآني في بلاغة التعبير والبيان وبذلك تحدى العرب جميعا؛ أن يأتوا بسورة من مثله في قوة إيحائه بالمعنى كما أوحت آيات الله الحكيمة المعجزة في بلاغتها  فلم يستطيعوا ، ولنضرب على سبيل المثال لا الحصر  ولله المثل الأعلى؛ أن الآية المطلوبة تعبر في بيانها الموجز ؛ عن قدرة الله أن يغني من عباده من شاء في الدنيا والآخرة أنواعا شتى من الغنى ؛ غنى المال ، وغنى الصحة ، وغنى الذرية ، وغنى النفس ، وغنى الفكر ، وغنى الصلة والقرب من الله ، كما يغني من شاء في الآخرة من خزائنه التي لا تنفد ، ومنحهم كل ما يُقْتَنى في الدنيا والآخرة من أرض أو عقارات أو قصور وغيرها ، فسبحانه وتعالى أوجزت كلماته في الآية المقصودة؛  ناسبةً  المعنى  إلى الله الحق في كلمتين اثنتين  حملتا كل هذه الدلالات البالغة الإعجاز للواحد الأحد المعبود لله سبحانه وتعالى  اكتب رقم الآية والسورة التي تضمنتها

السؤال السادس والعشرون ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال السادس والعشرين السنة تصديق وتوضيح لآيات القرآن الكريم   قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت ،يكتب الله بها رضوانه إلى يوم يلقاه ،وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت يكتب الله بها سخطه إلى يوم يلقاه ) رواه بلال بن الحارث المزني . والمحدث الألباني وحكمه صحيح وقد سار على هذا النهج في فهم أثر الكلمة والفعل في النطق بالقول أو الفعل في الحركة والسكون أصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام وأتباعه رضوان الله عليهم ،خشية أن يسجل عليهم ما يغضب الله ويوجب عقابه ؛ حتى حُكِيَ عن الإمام أحمد بن حنبل أنه كان في سكرات الموت يئن ، فسمع أن الأنين يُكْتَب ، فسكت حتى فاضت روحه رحمه الله   والحديث الشريف تصديق وتوضيح لآية من آيات القرآن الكريم   اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها

السؤال الخامس والعشرون :( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الخامس والعشرون : أخرج البخاري عن ابن مسعود قال : إن قريشا و مشركي مكة لما أصروا على كفرهم على إعراضهم عن الحق دعا عليهم الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله " اللهم أعني عليهم بسبع كسبع يوسف ، فأصابهم القحط والبلاء والجوع حتى أكلوا العظام ، فجعل الرجل ينظر إلى السماء فيرى ما بينه وبينها كأنه الدخان من الجهد والتعب ، فأنزل الله تعالى آية فيها تهديد ووعيد وارتقاب للعذاب القريب ليعالج شك الكفار في الدعوة الإسلامية ولعبهم ،فجاءوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله استسق الله لمُضَر فإنها قد هلكت ، فاستسقى فَسُقُوا ، فلما أصابتهم الرفاهية عادوا إلى حالهم من التكذيب والجحود ، فجاءت غزوة النصر الكبرى للمسلمين على الكافرين لينتقم الله فيها منهم . فكانت تحذيرا من عذابه فيها بتسميتها باسم في آية كريمة من هذه السورة . ما الاسم الذي أسمته الآية الكريمة لتلك الغزوة الأولى بين المسلمين والكفار ؟ وما رقم الآية الذي ورد فيها ذلك الاسم ؟