المشاركات

السؤال الخامس ( مسابقة محبة القرآن 1439 هـ)

5-             قواعد الحق والعدل والتقوى والمساواة منهج إلهي   ملكية الله لخلقه في السموات والأرض جعلته هو العادل  في محاسبته ببين جميع الخلق بالحق الكامل للتقي والفاجر  المؤمن والكافر ؛لأنه غنيٌّ عن الجميع يحمد المطيع ويبغض الكافر ، فسبحانه وتعالى لعظمةِ منهجهِ الغني الحميد س5 (أ): اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها (ب)في الآية توصية للناس فَبِمَ أوصاهم الله بنص الآية الكريمة ؟

السؤال الرابع ( مسابقة محبة القرآن 1439هـ )

 4- اليهود ونقض العهود  وما أعده الله لهم على آثامهم   تتحدث الآ ية   الكريمة عن بعض صفات اليهود  التي  يعلمها الله كلها  فهو العليم الخبير  بكل شيءٍ في كونه ؛  فهؤلاء اليهود بخلاء بما أعطاهم الله ويظنون  أن بخلهم  سينفعهم ويكون لهم خيرا ، ولكن الله يؤكد لهم  في الآية  أن ذلك شرا لهم وسوف يكون عليهم قيودا من نار  يطوقون بها يوم القيامة والله يرث السموات  والأرض  ومن عليها ، ليحاسب المخالفين  لأوامره  أسوأ العقاب  س4 : ( أ)اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها (ب)اكتب الصفة الإلهية التي ختمت بها الآية الكريمة  ، وعلام تدل ُّ ؟

السؤال الثالث( مسابقة محبة القرآن 1439 هـ)

السؤال الثاني ( مسابقة محبة القرآن 1439 هـ)

الس ؤال الثاني من: ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1439 هجرية ) 2- المنافقون يفسدون في الأرض ذكر بعض المفسرين ومنهم ( السُّدِّي ) أن الآية المطلوبة نزلت في رجل منافق ، كان يأتي الرسول عليه الصلاة والسلام ثم ينصرف من أمامه فيسعى في الأرض بإحراقِ زرع المسلمين ، وقتلِ حُمُرِهُم ، وقطع الطريق وإخافة أبناء السبيل ، وقطع الرحم ، وسفك دماء المسلمين ؛ ويقول إنما أتقرب به إلى الله عزَّ وجل ،فهل هذا الإفساد يرضي الله ويحبه ؟ ختمت الآية بالإجابة عن هذا التساؤل على هذا المنافق وأمثاله . قال أبو جعفر: والله لا يحب المعاصيَ لأنها إفساد في الأرض.   س2(أ) اكتب رقم الآية ، واسم السورة التي أوردتها   (ب) من هذا المنافق الذي كان يقابل رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهٍ وينصرف عنه بوجهِ ألدِّ الخصام ؟    

السؤال الأول (مسابقة محبة القرآن 1439 هــ )

السؤال الأول : 1- تناسق خلق الكون لخدمة الإنسان  خلق الله الكون بقدرته سبحانه وتعالى متناسقا في وحداته ليكون صديقا للإنسان في حياته ، فجعل أرضه مفروشة ممهدة له ،وسماءه مبنية متقنة تعين الأرض ومن عليها بالماء الذي خلق الله منه كلَّ شيءٍ حيّ لتوفير الأرزاق ، وكل هذا يراه الإنسان ويعلمه حتى أصبح كأنه عادة تعودها ، ثم يغفل عنها ، فكيف يشرك مع الله أندادا وهو وحده القادر الوهاب؟ س1 أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها (ب)ما واجب الإنسان تجاه هذه النعم الإلهية التي تكاملت في تناسق الخلق بين السماء والأرض ؟

لا حياء في الدين للتفقه والمعرفة

جاء في الفتوى التي يتساءل صاحبها عن معنى جزء من آية 187 من سورة البقرة :  فسر أهل العلم الآية الكريمة : [ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ ] (البقرة: 187) بالستر، أي هن ستر لكم وأنتم ستر لهن، لأن كلا الزوجين يستر صاحبه ويمنعه من الفجور ويغنيه عن الحرام، والعرب تكني عن الأهل بالستر واللباس والثوب والإزار. وقال بعضهم: هن فراش لكم وأنتم لحاف لهن. وقال بعضهم: هن سكن لكم وأنتم سكن لهن، أي يسكن بعضكم إلى بعض، كما في قوله تعالى:[  وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا ] (الأعراف: 189) وفي قوله: [ وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ] (الروم: 21). وقال صاحب الظلال عند تفسير قوله تعالى: [ أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ ] (البقرة: 187).  والرفث مقدمات المباشرة أو هو المباشرة ذاتها، وكلاهما مقصود هنا ومباح، ولكن القرآن الكريم لا يمر على هذا المعنى دون لمسة حانية رفافة تمنح العلاقة الزوجية شفاف

سؤال قبل الهلال ( في محبة القرآن الكريم )

بسم الله الرحمن الرحيم مسابقة محبة القرآن الكريم 1439 هجرية هديــــــة للمتسابقين بسؤال قبل هلال رمضان ======================== السؤال المنشور اليوم سيتم إضافة درجة تقييمه لأول متسابق يضع الإجابة الصحيحة عنــــه قبل غيره من المتصفحين لموضوع المسابقة بدلا من أي سؤال  ( واحد )  يتركه بلا إجابة في بقية أسئلة المسابقة كلها ، حين يجد فيه صعوبة ، أو يشك في صحة إجابته عنه . ( السؤال عليه 4 أربعة درجات ) من حق أول من يجيب عنه . وتحتسب درجاته ضمن تقييم إجاباته في المسابقة إن شاء الله وهو أنموذج يشبه أسئلة المسابقة في نظام وضع السؤال =============================== السؤال هو : مشاهد الكون دلائل على القدرة والوحدانية لله بعد أن أخبر الله تعالى الناس أنه إلههم الواحد الأحد ليس غيره من إله يرحم عباده ويملك مصائرهم كلها ، جاءت الآية المقصودة هنا لتلفت أنظارهم وبصائرهم إلى آيات قدرته البالغة في خلق السموات والأرض لعلهم يعقلون ، ويعرفون نعمَ الله عليهم . س : اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها كم مرة ذكرت ( السموات والأرض ) مفردة وجمعا في تلك الآية الكريمة ؟