المشاركات

إجابات أسئلة مجموعة العتق من النار

مساء   وقفة عيد الفطر المبارك   الموافق 29 رمضان 39 هـ     و 14يونيو 2018م الكرام أعضاء لجنة التقييم والتحكيم لمسابقة محبة القرآن الكريم1439هـ في المواقع المشاركة على الشبكة أتشرف بعد التحية اللائقة بكم بإرسال الإجابات النموذجية   لأسئلة مجموعة ال عتق من النار (21ـــ 30) راجيا لكم التوفيق   ، مع شكري وتقديري    ج21- الآية 34 لقمان   ( إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِير ومفاتح الغيب هي : علم الساعة ــ وينزل الغيث ـ ويعلم ما في الأرحام ـ وما تدري نفس ماذا تكسب غدا ـ وما تدري نفس بأي أرض تموت   ج22- فاطر (41 ) إ نَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا ۚ وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ ۚ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا ) والدليل من السؤال :(   ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه ) الحج65    ج23- ص آية 10 (أَمْ لَهُم مُّل

السؤال الثلاثون (مسابقة محبة القرآن1439هـ)

السؤال الثلاثون 30 - تدبر القرآن والعمل به فوز و فلاح ، وإنكاره خيبة وهلاك سورة مكية قصيرة ، تبدأ بقسم الله تعالى بسبعة مخلوقات من خلقه  ( عظيمةٍ في شأنها وقدرةِ الله تعالى على خلقها والإعجاز في حكمته فيها ) تأتي فيها آيتان متتاليتان في سياق  ( تَدَبُّرِ العُلُوِّ في السماوت والتَّسَفُّلِ في الأرض ) نتيجة الارتقاء إلى التقوى، أو الفجور والكفر والهلاك في السماء أو في الأرض ،  وهذا هو سببُ القسم الإلهي في السورة الذي تؤكده الآية التالية لآخر مُقْسَمٍ به فيها؛ وهو :  ( الفلاحُ أو الخيبةُ ) في الدنيا والآخرة ،  وهي تَذكرُ برهانا ودليلا لما حدث للصنف الثاني من الناس في الدنيا ، وما ينتظرهم من العذاب يوم القيامة،  الذي لايخاف الله إنزاله بهم ولا يعجز على ما قدموه في دنياهم  من التكذيب والكفر س30(أ)- ما اسم تلك السورة ، وما رقم الآيتين فيها ؟     ب)اكتب السبعة مخلوقات التي أقسم الله بها في السورة   ج) ما اسم القوم الذين ذكرتهم السورة دليلا على خيبتهم وسوء عاقبتهم في الدنيا والآخرة ؟

السؤال التاسع والعشرون(محبة القرآن1439هـ)

29-        تغيرُ صفات الكون يوم القيامة يوم القيامة تقع أحوال عظيمة مهيبة ؛ تغير صفات خلق الله في الكون ، حيث تتبدل الأمور عند النفخ في الصور،  والآيتان المطلوبتان تصفان حال السماء والأرض،  وكيف تتبدل صورتهما ، فيحدث الانزعاج والقلق لهذه الأجرام الكبيرة الشديدة، فتصبح السماء مثل الرصاص المذاب من تشققها،  وبلوغ الهول منها كل مبلغ ،  وتكون الجبال على الأرض كالصوف المنفوش ، وهو عذاب واقع لا يدفعه عن الكافرين دافع . س29- (أ)اكتب رقم الآيتين واسم السورة التي أوردتهما (ب) اكتب كلمة واحدة شُبِّهَتْ بها السماء ، وأخرى فسر بها حال الجبال يوم القيامة بنصهما القرآني.