رسائل إخوانية أدبية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلام عليك من قلب دمشقية تعرف حق المعرفة قدر من تراسل
سلام عليك سلام يعطي لقلبك ما يستحقه من الثناء
سلام أعجز عن وصفه لما لك في قلبي من احترام وتقدير
كيف حالك أيها القدير وما هي أخبارك
عساك بخير أسعد الله حياتك وأطال الله في عمرك في طاعة الرحمن
ريما منير عبد الله
رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا رشفة عطر أنعشت قلبي=سلام من سنا مصر إليكِ
دمشق التي باتت تؤرقنا = دعاؤنا بالدمع نخلطه عليك
التحميل من هنا
أنا بخير والحمد لله لولا ظروف الحياة القاسية التي يشعر بها كل عربي
لما يدور على أرضه من فساد وقهر ومعاناة في العيش ، وثورة الربيع العربي تورق لأجيال قادمة بإذن الله
لولا أن أحوال الملتقى أصبحت لا تروق للكثيرين من الأعضاء
فالأخت ماجي وغيرها اراهم يلملمون أوراقهم ليرحلوا
والتقسيمات أخذت شتات الأفكار وأغضبت أناسا والبيت لصاحبه ونحن ضيوف عليه
نحترم الجميع ونتعامل مع الكل بأسلوب واحد
أقدرك وأعتز بصداقتك وكلماتك الرقيقة المخلصة
وفقك الله ودمت أختا في الله نشتاق إلى حروفك وكلماتك
سعدت وسعد كل من تحبين
وشكرا
أولا لك ودي ووردي على أبياتك التي تدمي القلب وتشعل الحنين لربوع دمشق والتي أتمنى من الله أن يسود الأمن والأمان كل بلادنا فمصر وسوريا تؤمان منذ قديم العهد وقبل أن نولد
فيما يخص الملتقى أستاذي الفاضل كلنا له همومه الخاصة في حياته العادية وفي حياة النت نحن مجرد أقلام أينما حللنا لنا نفس الرسالة ومع أني فعلا يؤرقني ما يحصل في جنبات هذا الملتقى ليس من أجل الملتقى بحد ذاته فلو كان عليه كنت رحلت منذ زمن بعيد ولكن ما يبقيني أشخاص حسبتهم لي كاللؤلؤ المكنون زينة بهم عقلي وفكري ومنهم وعلى رأسهم سيادتك أستاذي الغالي ولذا دائما لن نبرح مكانا أنتم فيه ما دام بالحياة بقية وليفعل صاحب الملتقى ما يحلو له فالبنهاية هو المستفيد وهو المتضرر
تحياتي لك يا وجه الخير وكل التقدير
سعدت برسالتك التي دائما كانت كلماتك تدخل السرور لقلبي فأنا أحسبك على خير ولا أزكي على الله أحد لهذا كنت وما زلت قدوتي وقبلتي
ولن أنسى أبدا فضائلك علي فشكرا لك من الأعماق ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله أيها الغالي
وأرجو أن يكون حالي معك أفضل ممن رحل بعد أن قضى وطره (إن صح التعبير)
بالنسبة لسرك سيدي هل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟ وهل الإنسان إلا أسير الإحسان
سأبحث عنك وسأقرأ لك ولن أعيب أبدا حرف ظهر منك لإني أعرف من تكون وأعرف لك قدرك
بالخير دم وعلى محبة الله نلتقي
ولك الإحترام وكل الود