المشاركات

السؤال السابع والعشرون

صورة
السؤال السابع والعشرون : الجزاء الجميل كالجنة فضل عظيم من الله ينبغي التسابق بين المؤمنين إليه ، وتحقيقه لكل طالبيه لا ينقص من سعة خزائنه ، فسبحانه وتعالى يؤتيه من يشاء من عباده لأنه صاحب الفضل العظيم . أ‌) اكتب رقم الآية ، واسم السورة ..درجة ب‌) لماذا يأمر الله عباده بالتسابق في الآية ؟درجة ج)ما وسائل التسابق في الآية ؟؛ وضحها من الآية الكريمة ؟ درجة ونصف

السؤال السادس والعشرون

صورة
حق الأم آكد عند الله من حق الأب لأسباب واضحة ذكرتها الآية الكريمة المطلوبة من الجزء السادس والعشرين ، وعلى الإنسان العاقل ؛ رجلا أو امرأة ألا يغفل عن تجديد التوبة والإنابة إلى الله والدعاء للوالدين بعد نفسيهما ولذريتهما بالصلاح والهداية والشكر على نعمه عليهم ؛ لأن بلوغ أشدُّهُما من العمر تكثر فيه التكاليف والعناء والمسؤولية فيكون ذلك مظنة التقصير في تعهد والديهما والإحسان إليهما فنبهت الآية ألا يفترا عن الإحسان إلى الوالدين والدعاء لهما وذلك من الإسلام الحنيف لله . أ)اكتب رقم الآية المطلوبة ، واسم السورة . درجة ب) ما الأسباب الواضحة التي أكدت حق الأم في الآية على حق الأب؟. درجة ونصف ج) ما العمر الذي يبلغ فيه العبد أشُدَّهُ ، وماذا يجب عليه إذا بلغه ؟درجة ونصف ============= درس للتوبة عن عقوق الوالدين : إن الإنسان لو عق والديه وهما على قيد الحياة وأراد أن يستدرك هذا الأمر فعليه أن يسارع في برهما وإصلاح العلاقة معهما وإدخال السرور عليهما . وحسن رعايتهما. والوالدان لو انتقلا إلى الدار الآخرة ، فعلى الإبن الذي عق والديه، عليه أن يتصدق عنهما ويدعو لهما، ويصلح الرحم التي لا توص

السؤال الخامس والعشرون

صورة
س25 للمؤمنين العاملين الصالحات منازل ومراتب في جنات النعيم عند ربهم ، عرضت الآية هذا التبشير معطوفا على ما بدأت به الآية المطلوبة من عقاب ما أعده الله للظالمين لأنفسهم حين خافوا من يوم القيامة بما كسبته أيديهم ، وهذه المراتب للمؤمنين يشبِّهُهَا المفسرون بما يحدث للإنسان في الدنيا في ترتيبها ؛ فالضيف أو الوافد ينزل أول قدومه في منزل إكرام ، ثم يحضر إليه القِرى، ثم يخالطه رب المنزل بلطف منه مقتربا إليه فرحا به ، فكذلك المؤمنون في روضات الجنات ؛ وتسمى مراتب الإكرام كما ذكر ذلك ابن عاشور في تفسيره . أ)اكتب رقم الآية ، واسم السورة. درجة .. ب) اذكر مراتب الإكرام للمؤمنين في روضات الجنة .درجة ونصف

السؤال الرابع والعشرون

صورة
قال صلى الله عليه وسلم : ( من لم يسأل الله يغضب عليه ) ، وقال عليه الصلاة والسلام : ( الدعاء هو العبادة ) ومعنى ذلك : أن الدعاء والرغبة إلى الله لطاعته فيما أمر ، والانتهاء عما نهى عنه ، هو العبادة الحقيقية التي تظهر افتقار العبد لربه وتضرعه إليه ، والآية الكريمة المطلوبة أمر صريح من رب الخلق جميعا بالدعاء له والتبشير باستجابته للداعين إياه ، ومن يعرض فجزاؤه دخول جهنم ؛ وسوء المصير قال الشاعر : اللهُ يغضَبُ إن تركتَ سؤاله = وبُنَيّ آدمَ حينَ يُسْأَلُ يَغْضَبُ . فتدبر آيات الله يا عبد الله. أ)اكتب رقم الآية ، واسم السورة ..درجة ب)كيف تستدل بهذه الآية على أن الدعاء هو العبادة ؟درجة ج)قارن بين سؤالك الله ، وسؤالك الناس . مما فهمت من صيغة السؤال . درجة ونصف

السؤال الثالث والعشرون

صورة
أكثر عباد الله طاعة وانقيادا لأمر الله ، وتأدبا في دعائهم إليه هم الأنبياء والرسل ،فتأدب في دعائك لربك مهما كانت منزلتك في الدنيا حتى لو كنت نبيا ، والآية دعاء لنبي من أنبيائه صلوات الله عليهم وسلامه ، قدم في دعائه لربه سبحانه وتعالى بطلب مغفرته على طلب الملك الذي يتميز به عن غيره من خلقه ، لأن أمور الدين عندهم أهم من أمور الدنيا ، فمن ترك شيئا لله عوضه الله عنه خيرا منه .كما حدث مع هذا النبي عليه  وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام . أ)اكتب رقم الآية واسم السورة .درجة ... ب)من هذا النبي عليه السلام ، ولماذا قدم في دعائه طلب المغفرة ؟ درجة ج) من أي شيء قدم طلب المغفرة على طلب الملك ؟ درجة ونصف .

السؤال الثاني والعشرون

صورة
السؤال الثاني والعشرون : وضحت الآية المقصودة في السؤال ؛ بيان سبب من يطلب العزة والرفعة بقوله وعمله عند الله ، أن يبحث عن طريقها ويطلبها من عنده وحده لا شريك له فله العزة الكاملة كلها ،ومن كان يطلبها ليغالب بها الإسلام ؛ فليعلم أن الغالب له سبحانه مغلوب حتما ، ومن كان يريد أن يعلم لِمَنْ العِّزَّةُ؟ فهي لله جميعا ، ولا تنال إلا بطاعته . أ)اكتب رقم الآية واسم السورة . درجة.. ب)بين الله الطريق لطالب العزة ؛ وضحه من فهمك للسؤال . درجة ونصف.. ج) ما الذي يفيده المسلم من معرفة أن العزة لله جميعا ؟ درجة

السؤال الحادي والعشرون

صورة
مجموعة العتق من النار: 21إلى 30 السؤال الحادي والعشرون : قال المفسرون للآية المطلوبة من الجزء الحادي والعشرين؛ عن سبب سجود المتواضعين تعظيما لآيات الله تعالى مسبحين حامدين خوفا من سطوته وعذابه : أنهم يتركون مضاجعهم من الليل بكثرة صلاتهم للنوافل ليأخذوا حظهم طامعين في رضاء الله الموجب لثوابهم لشدة معرفتهم بنقائصهم لا يعُدون أعمالهم شيئا فيطلبون فضله بغير سبب ، وهم مع سبب معرفتهم بذنوبهم أولى وأرجى لطلب المغفرة فهم لا ييأسون من روحه ، وفي إيثارهم التقرب لله على حظوظهم الجسدية ينفقون المال الذي رزقهم إياه لنوال لذات أرقى عنده سبحانه وتعالى يوم القيامة . أ) اكتب رقم الآية واسم السورة . درجة ... ب) لماذا عبرت الآية بالطمع بدل الرجاء. درجة ؟ ج) ما الصفة التي جعلتهم بعد الكلام عن قيام الليل تتحدث عن إنفاقهم للمال ؟ درجة، وما السبب المرجو من ورائها ؟ درجة