ثلاثة في ثلاثة ( من منتدى الرابطة )
ثلاثة من سعادة ابن آدم :
* المرأة الصالحة .. والمسكن الصالح .. والمركب الصالح
وثلاث من شقوة ابن آدم :
المرأة السوء .. والمسكن السوء .. والمركب السوء"
الخير كله في ثلاث :
السكوت والكلام والنظر
فطوبى لمن كان سكوته فكرا
وكلامه حكمة، ونظره عبرة
الفواقر في ثلاث:
جار سوء في دار مقام ، إن رأى حسنةً سترها، وإن رأى سيئة أذاعها
وامرأة سوء إن دخلت لسنتك، وإن غبت عنها لم تأمنها
وسلطانٍ جائر إن أحسنت لم يحمدك، وإن أسأت قتلك
قال الخليل بن أحمد:
ثلاثة ينسين المصائب: مر الليالي، والمرأة الحسناء،ومحادثة الرجال،وقال:
وما بقيت من اللذات إلا محادثة الرجال ذوي العقول
وقد كنا نعدهم قليـــــــــــــــلا فقد أضحوا أقل من القليــــل
قال الخليل بن أحمد:
ثلاثة ينسين المصائب: مر الليالي، والمرأة الحسناء،ومحادثة الرجال،وقال:
وما بقيت من اللذات إلا محادثة الرجال ذوي العقول
وقد كنا نعدهم قليـــــــــــــــلا فقد أضحوا أقل من القليــــل
ثلاثة يحبهم الله تعالى :
الحياء : لأنه شعبة من الإيمان
والصدق : لأن به ميزان الحق
والأمانة : لأن بها ينتشر الأمن والأمان
وثلاثة يكرههم الله تعالى :
الفجور : فهو منبع الفاحشة والشرور
والكذب : لأنه علامة النفاق
والخيانة : لأنه يقطع حبل الوفاء
ثلاث لا يصلح فسادهن بشيء:العداوة بين الأقارب،وتحاسد الأكفاء،والركاكة في العقول. وثلاث لا يستفسد صلاحهن بنوع من المكر:العبادة في العلماء والقنوع في المستبصرين والسخاء في ذوي الأخطار
سُئل الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه قائلين
ماهو الشيء الذي يفسد أ مر المسلمين
قال :ثلاثة ......وثلاثة ....
وضع الصغير في مكان الكبير
ووضع الجاهل مكان العالم
ووضع التابع مكان القائد...فويل لأمة
مالها عند بخلائها
وسيوفها بيد جُبنائها
وصغارها ولا تها
قيل..الأيدي ثلاثة
يد بيضاء ..ويد خضراء..ويد سوداء
فاليد البيضاء هي الإبتداء بالمعروف
واليد الخضراء هي المكافأة على المعروف
واليد السوداء هي المن بالمعروف
قال المأمون:
الإخوان ثلاث طبقات: طبقة كالغذاء لا يستغنى عنه،وطبقة كالدواء يحتاج إليه أحيانا،وطبقة كالداء لا يحتاج إليه
عن أنس رضي الله عنه عن النبي ﷺ " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما،وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف به في النار"،رواه البخاري
قال أهل الإشارة:" رجب ثلاثة أحرف: راء، وجيم، وباء، فالـ( الراء ): رحمة، والـ( جيم ): جُرم العبد وجنايته، والـ( الباء ): بِرُّ الله. كأن الله تعالى يقول: أجعل جُرمَ عبدي بين رحمتي وبِرِّي.
* المرأة الصالحة .. والمسكن الصالح .. والمركب الصالح
وثلاث من شقوة ابن آدم :
المرأة السوء .. والمسكن السوء .. والمركب السوء"
الخير كله في ثلاث :
السكوت والكلام والنظر
فطوبى لمن كان سكوته فكرا
وكلامه حكمة، ونظره عبرة
الفواقر في ثلاث:
جار سوء في دار مقام ، إن رأى حسنةً سترها، وإن رأى سيئة أذاعها
وامرأة سوء إن دخلت لسنتك، وإن غبت عنها لم تأمنها
وسلطانٍ جائر إن أحسنت لم يحمدك، وإن أسأت قتلك
قال الخليل بن أحمد:
ثلاثة ينسين المصائب: مر الليالي، والمرأة الحسناء،ومحادثة الرجال،وقال:
وما بقيت من اللذات إلا محادثة الرجال ذوي العقول
وقد كنا نعدهم قليـــــــــــــــلا فقد أضحوا أقل من القليــــل
قال الخليل بن أحمد:
ثلاثة ينسين المصائب: مر الليالي، والمرأة الحسناء،ومحادثة الرجال،وقال:
وما بقيت من اللذات إلا محادثة الرجال ذوي العقول
وقد كنا نعدهم قليـــــــــــــــلا فقد أضحوا أقل من القليــــل
ثلاثة يحبهم الله تعالى :
الحياء : لأنه شعبة من الإيمان
والصدق : لأن به ميزان الحق
والأمانة : لأن بها ينتشر الأمن والأمان
وثلاثة يكرههم الله تعالى :
الفجور : فهو منبع الفاحشة والشرور
والكذب : لأنه علامة النفاق
والخيانة : لأنه يقطع حبل الوفاء
ثلاث لا يصلح فسادهن بشيء:العداوة بين الأقارب،وتحاسد الأكفاء،والركاكة في العقول. وثلاث لا يستفسد صلاحهن بنوع من المكر:العبادة في العلماء والقنوع في المستبصرين والسخاء في ذوي الأخطار
سُئل الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه قائلين
ماهو الشيء الذي يفسد أ مر المسلمين
قال :ثلاثة ......وثلاثة ....
وضع الصغير في مكان الكبير
ووضع الجاهل مكان العالم
ووضع التابع مكان القائد...فويل لأمة
مالها عند بخلائها
وسيوفها بيد جُبنائها
وصغارها ولا تها
قيل..الأيدي ثلاثة
يد بيضاء ..ويد خضراء..ويد سوداء
فاليد البيضاء هي الإبتداء بالمعروف
واليد الخضراء هي المكافأة على المعروف
واليد السوداء هي المن بالمعروف
قال المأمون:
الإخوان ثلاث طبقات: طبقة كالغذاء لا يستغنى عنه،وطبقة كالدواء يحتاج إليه أحيانا،وطبقة كالداء لا يحتاج إليه
عن أنس رضي الله عنه عن النبي ﷺ " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما،وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف به في النار"،رواه البخاري
قال أهل الإشارة:" رجب ثلاثة أحرف: راء، وجيم، وباء، فالـ( الراء ): رحمة، والـ( جيم ): جُرم العبد وجنايته، والـ( الباء ): بِرُّ الله. كأن الله تعالى يقول: أجعل جُرمَ عبدي بين رحمتي وبِرِّي.