معانٍ لغوية
لله دَرُّهُ :
تعبير يقال في المدح ، وإذا سبق ب لا النافية يصبح للذم
والمعنى : الدَّرُّ : هو اللبن وكثرته ؛ فيقال دَرَّ اللبن إذا نزل بغزارة وكثرة
وفي العادء بالمدح يقال : لله درّهُ رجلا : أي مِنَ الله كثرةُ ما فيه من الخير
وفي الذم يقال : لا درَّ درُّهُ ؛ أي لا زكا عمله ، ولا كثُرَ خيرُه
ودرَّ النبات أي طلع والتف
ودرتْ السماء : أنزلت المطر بكثرة
*********************
يقال ( أفرغ من روعه ) أي أَذْهَبَ رعبهُ وخوفه
ويقال : تخاذلت عني قدماي أي استرختا ولم تساعداني على السير
======================================
ومن مرادفات قولنا : حَزن الرجل ؛ اغتم ، وأسى ، وشجى ، وشجن ، وترج ، ووجد ، وكمد ، وكئب ، واكتأب ، واستاء ، وابتأس ، وجزع ، وأسف ، ولهف ، والتهف ، والتاع ، والتعج ، مع فروق بسيطة في استخدام كل لفظ في جملته حسب السياق
ويقال : أورثه الأمر حُزنا ، وحَزَنا ، وغما ، وشجوا ، وشجنا ............إلخ الألفاظ السابقة
***************
ويقال في التقليد : حذوتُ حذوهُ ، ونحوتُ نحوه ، واقتديت به ، ونهجتُ نهجه ، ونهجت سبيله ، وسلكت طريقته ، وقفوت أثره ، وتخلقت بأخلاقه ، وضربت على قالبه ، و قلدته
==========================
الفرق بين : الوجوم وهو السكوت عن حزن وهم ، وبين التجهم وهو العبوس والتقطيب ، والامتقاع وهو التغير من حزن إلى هم ، والشحوب معناه الاصفرار في اللون ، والاحتدام وهو الاشتعال غيظا
==========================
وفي الخير يقال : تسَقَّط الخبر أي أخذه شيئا بعد شيء ، واستلطلع الخبر بمعنى طلب الوقوف عليه ، وتقصى الخبر أي بلغ الغاية في البحث عنه
******************
يقال : فَصَمَ العُرى أي قطع العلاقات ، بعد أن عجم عودهُ بمعنى بعد أن اختبره وعرف حقيقته
وفي اللغة أكثر الأفعال المبتدئة بالحرفين ( نك ) يكون معناها يدل على الخدش والنقب مثل :
نكأ القرحة أي قشرها قبل أن تبرأ ، ونكبت الحجارة رِجْلهُ أي : أصابتها وخدشتها ، ونكت الأرض أي ضربها فأثر فيها ، ونكزته الحيَّةُ بمعنى لسعته وتركت أثرا فيه ، نكز أي غرز بشيء محدد ، ونكش البئر : أخرج ما فيها من الطين ........وهكذا
==================
ومن مرادفات العطر في اللغة العربية : الشذا ، والطِّيب ، والريَّا ، والأريج ، والعُرف ، والرائحة الطيبة
تعبير يقال في المدح ، وإذا سبق ب لا النافية يصبح للذم
والمعنى : الدَّرُّ : هو اللبن وكثرته ؛ فيقال دَرَّ اللبن إذا نزل بغزارة وكثرة
وفي العادء بالمدح يقال : لله درّهُ رجلا : أي مِنَ الله كثرةُ ما فيه من الخير
وفي الذم يقال : لا درَّ درُّهُ ؛ أي لا زكا عمله ، ولا كثُرَ خيرُه
ودرَّ النبات أي طلع والتف
ودرتْ السماء : أنزلت المطر بكثرة
*********************
يقال ( أفرغ من روعه ) أي أَذْهَبَ رعبهُ وخوفه
ويقال : تخاذلت عني قدماي أي استرختا ولم تساعداني على السير
======================================
ومن مرادفات قولنا : حَزن الرجل ؛ اغتم ، وأسى ، وشجى ، وشجن ، وترج ، ووجد ، وكمد ، وكئب ، واكتأب ، واستاء ، وابتأس ، وجزع ، وأسف ، ولهف ، والتهف ، والتاع ، والتعج ، مع فروق بسيطة في استخدام كل لفظ في جملته حسب السياق
ويقال : أورثه الأمر حُزنا ، وحَزَنا ، وغما ، وشجوا ، وشجنا ............إلخ الألفاظ السابقة
***************
ويقال في التقليد : حذوتُ حذوهُ ، ونحوتُ نحوه ، واقتديت به ، ونهجتُ نهجه ، ونهجت سبيله ، وسلكت طريقته ، وقفوت أثره ، وتخلقت بأخلاقه ، وضربت على قالبه ، و قلدته
==========================
الفرق بين : الوجوم وهو السكوت عن حزن وهم ، وبين التجهم وهو العبوس والتقطيب ، والامتقاع وهو التغير من حزن إلى هم ، والشحوب معناه الاصفرار في اللون ، والاحتدام وهو الاشتعال غيظا
==========================
وفي الخير يقال : تسَقَّط الخبر أي أخذه شيئا بعد شيء ، واستلطلع الخبر بمعنى طلب الوقوف عليه ، وتقصى الخبر أي بلغ الغاية في البحث عنه
******************
يقال : فَصَمَ العُرى أي قطع العلاقات ، بعد أن عجم عودهُ بمعنى بعد أن اختبره وعرف حقيقته
وفي اللغة أكثر الأفعال المبتدئة بالحرفين ( نك ) يكون معناها يدل على الخدش والنقب مثل :
نكأ القرحة أي قشرها قبل أن تبرأ ، ونكبت الحجارة رِجْلهُ أي : أصابتها وخدشتها ، ونكت الأرض أي ضربها فأثر فيها ، ونكزته الحيَّةُ بمعنى لسعته وتركت أثرا فيه ، نكز أي غرز بشيء محدد ، ونكش البئر : أخرج ما فيها من الطين ........وهكذا
==================
ومن مرادفات العطر في اللغة العربية : الشذا ، والطِّيب ، والريَّا ، والأريج ، والعُرف ، والرائحة الطيبة
تعليقات