بقية مجموعة أسئلة المغفرة من ١٧: ٢٠.
السؤال السابع عشر :
العدل في الأحكام بين الناس صنفان ؛ النوع الأول ذلك الذي يضمن الحق لصاحبه وحسب بالتعويض عما خسره ؛ والنوع الثاني هو العدل الدافع إلي البناء والتعمير وهو العدل الحي الإيجابي في صورته البانية التي يلهمها الله من يشاء وهو شاهد علي جميع أحكام البشر في حكمهم ؛ والآية تشرح حكم نبيين من أنبياء الله سبحانه وتعالي عليهما وعلي نبيناالصلاة و السلام من هذان النبيان ؟ ومارقم الآية المقصودة ؟ وما اسم السورة التي وردت فيها؟
السؤال الثامن عشر :
تتعدد ألوان الابتلاءات من الله تعالي لخلقه من البشر في آياته التي أرسلها للدعوة لتوحيده سبحانه وتعالي سواء للمرسلين أو أقوامهم ؛ فمن ابتلاء للصبر .أو ابتلاء للشكر . أو ابتلاء للأجر .أو ابتلاء للتوجيه والإرشاد .أو ابتلاء للتأديب .وابتلاء للتمحيص .وابتلاء للتقويم والإصلاح. وتلخص الآية المطلوبة ما في تلك الاختبارات في الآيات من مواعظ وعبر جاءتهم من الله ليتدبر المؤمنون ألوان الابتلاء الإلهي الحكيم.
اكتب رقم الآية واسم السورة التي وردت فيها.
السؤال التاسع عشر:
المشركون لايصدقون بالبعث أو الآخرة مع أن الإيمان بيوم القيامة والحساب في الآخرة هو الزمام الكابح للشهوات والملذات النفسية حتي لا تندفع إلي الشر والسوء بلا معوق من تقوي أو حياء لأن النفس مطبوعة علي حب ما يلذ لها إذا لم تكن مهتدية إلي صواب الفطرة بالإيمان ؛ والله تعالي يهديها إن تفتحت دلائل الهدي فيها؛ فإذا كانت مستعدة للعماء يطمس فيها منافذ الإدراك ؛ والعاقبة معروفة لمن تزين له نفسه الشر والسوء وهي الخسارة وسوء العذاب في الدنيا وفي الآخرة أسوأ. اكتب رقم الآية التي توضحها صيغة السؤال . واسم السورة التي وردت فيها.
السؤال العشرون :
أقام الطغيان والظلم بالباطل سياجا حول نفسه بالقوة والجبروت وحول الناس بالقهر والعنف وتكميم الأفواه في عهود كثيرة في الماضي والحاضر؛فلو رأي الناس مظلوما قد هب يحطم ذلك السياج حول نفسه ومن هو مثله سماه أهل الظلم والفساد إرهابيا أو سفاكا أو جبارا ؛ وصبوا عليه لومهم علي تهوره من ضيقه بالظلم الثقيل ؛ و فتنوا عليه ؛ حتي ينصحه ذوو االفطرة بأن الاشتباك الفردي الرافض لصنائع الطغيان استعجال لقضاء الله الواقع بهم لامحالة وأن عليه الخروج بعيدا عن شرورهم.
حدث ذلك مع سيدنا موسي عليه السلام بعد أن قتل تابع فرعون القبطي انتصارا للمسيحي المظلوم ثم تاب فغفر الله له.
اكتب رقم الآية التي نصحه فيها ناصح مخلص ألا يبقي في المدينة بعد أن وصل أمره إلي فرعون .واسم السورة التي وردت فيها.
=====
ونلتقي مع أسئلة ( مجموعة العتق من النار) قريبا إن شاء الله
العدل في الأحكام بين الناس صنفان ؛ النوع الأول ذلك الذي يضمن الحق لصاحبه وحسب بالتعويض عما خسره ؛ والنوع الثاني هو العدل الدافع إلي البناء والتعمير وهو العدل الحي الإيجابي في صورته البانية التي يلهمها الله من يشاء وهو شاهد علي جميع أحكام البشر في حكمهم ؛ والآية تشرح حكم نبيين من أنبياء الله سبحانه وتعالي عليهما وعلي نبيناالصلاة و السلام من هذان النبيان ؟ ومارقم الآية المقصودة ؟ وما اسم السورة التي وردت فيها؟
السؤال الثامن عشر :
تتعدد ألوان الابتلاءات من الله تعالي لخلقه من البشر في آياته التي أرسلها للدعوة لتوحيده سبحانه وتعالي سواء للمرسلين أو أقوامهم ؛ فمن ابتلاء للصبر .أو ابتلاء للشكر . أو ابتلاء للأجر .أو ابتلاء للتوجيه والإرشاد .أو ابتلاء للتأديب .وابتلاء للتمحيص .وابتلاء للتقويم والإصلاح. وتلخص الآية المطلوبة ما في تلك الاختبارات في الآيات من مواعظ وعبر جاءتهم من الله ليتدبر المؤمنون ألوان الابتلاء الإلهي الحكيم.
اكتب رقم الآية واسم السورة التي وردت فيها.
السؤال التاسع عشر:
المشركون لايصدقون بالبعث أو الآخرة مع أن الإيمان بيوم القيامة والحساب في الآخرة هو الزمام الكابح للشهوات والملذات النفسية حتي لا تندفع إلي الشر والسوء بلا معوق من تقوي أو حياء لأن النفس مطبوعة علي حب ما يلذ لها إذا لم تكن مهتدية إلي صواب الفطرة بالإيمان ؛ والله تعالي يهديها إن تفتحت دلائل الهدي فيها؛ فإذا كانت مستعدة للعماء يطمس فيها منافذ الإدراك ؛ والعاقبة معروفة لمن تزين له نفسه الشر والسوء وهي الخسارة وسوء العذاب في الدنيا وفي الآخرة أسوأ. اكتب رقم الآية التي توضحها صيغة السؤال . واسم السورة التي وردت فيها.
السؤال العشرون :
أقام الطغيان والظلم بالباطل سياجا حول نفسه بالقوة والجبروت وحول الناس بالقهر والعنف وتكميم الأفواه في عهود كثيرة في الماضي والحاضر؛فلو رأي الناس مظلوما قد هب يحطم ذلك السياج حول نفسه ومن هو مثله سماه أهل الظلم والفساد إرهابيا أو سفاكا أو جبارا ؛ وصبوا عليه لومهم علي تهوره من ضيقه بالظلم الثقيل ؛ و فتنوا عليه ؛ حتي ينصحه ذوو االفطرة بأن الاشتباك الفردي الرافض لصنائع الطغيان استعجال لقضاء الله الواقع بهم لامحالة وأن عليه الخروج بعيدا عن شرورهم.
حدث ذلك مع سيدنا موسي عليه السلام بعد أن قتل تابع فرعون القبطي انتصارا للمسيحي المظلوم ثم تاب فغفر الله له.
اكتب رقم الآية التي نصحه فيها ناصح مخلص ألا يبقي في المدينة بعد أن وصل أمره إلي فرعون .واسم السورة التي وردت فيها.
=====
ونلتقي مع أسئلة ( مجموعة العتق من النار) قريبا إن شاء الله
تعليقات