الفكر الراقي والأثر الباقي
عنوانٌ لمدونتي المتواضعة على الشبكة العنكبية التي أنشأتها في ظل اتحاد المدونين المصريين تحت اسم ( غذاء الفكر وبقاء الذكر )
وتحوي في ثنايا موضوعاتها المتنوعة الفائدة التي رجوت فيها وجه الله جلَّ وعلا في تقديم النفع العام لكل من اطلع على صفحاتها وموضوعاتها المتعددة ، والتي تبدأ بإهداء كل ما أنشره فيها للناس في كل مكان وإن يحرص على أن ينتفع بأحسن مافيها من قول أو عمل أو نقل خبرة في سنوات عمرى القصيرة حتى ألقى الله تعالى وهو راض عنا جميعا والله أعلم بالنوايا والقلوب وعو العليم الحكيم
وصفحتها ( فعل الخير ) وأعداد نشرها على فترات منذ بدأت .
ورغبت أن أنشر هذا الموضوع اليوم وقد بدأ العمر يجري بي مع بداية العام الثمانين من حياتي التي عشتها في حمد الله وشكره حتى أثمرت لي في الدنيا خير ما جنيت بفضل الله تعالى من زوجة وولدين أحسبهم من الصالحين النافعين البارين المقتدين في صلاح العمل بما تلقوه وعرفوه عن أبيهم عبد الله والمطيع لحكمه وعبد من عبيده ، والراضي بقضائه في السراء والضراء والتائب إليه وحده لا شريك له , فلكل منجز هدف يعبر عنه عنوان اخترته اليوم : تحت عنوان مساهمتي هذه ( الفكر الراقي والأثر الباقي) ، لأضع فيه نصيحة دينية أعجبتي قرأتها وأنا عليها وأنفذها مع بيتي وأسرتي الصغيرة منذ أسعدنا الله بالحياة معا في ظل الإسلام وتعاليمه وقيمه الرفيعة العالية المنزلة عند الله رب العالمين : هذه النصيحة أثرث عن الإمام الألباني رحمه الله ، والتي سأضع صورة نصها في الموضوع لمن يرغب العمل بها لِينجوَ من شرور الدنيا الفانية الزائلة ويفوز بالخلود في جنات النعيم في الآخرة عند الله تعالى الذي لا يُضيعُ عمل عامل من خلقه جميعا إن اتبعوا ما جاء فيها إن شاء الله . فهو وحده يهدي من يشاء ويضل من يشاء والله بكل شيء عليم .
تعليقات