المشاركات

السؤال التاسع عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال التاسع عشر  في سورة من الجزء التاسع عشر نتدبر الفرق بين الذين يؤمنون بالآخرة والذين لا يصدقون بالبعث أو الآخرة ؛ فالإيمان بيوم القيامة والحساب في الآخرة هو الزمام الكابح للشهوات والملذات النفسية ، حتى لا تندفع إلي الشر والسوء بلا معوق من تقوي أو حياء ، لأن النفس مطبوعة علي حب ما يلذُّ لها ، إذا لم تكن مهتدية إلي صواب الفطرة بالإيمان ؛ والله تعالي يهديها إن تفتحت دلائل الهدي فيها. ثم نرى في آيتين متتاليتين  أنه إذا كانت النفس مستعدةً للعماء يطمس الله فيها منافذ الإدراك ويزين لها عملها الذي يضللها به شيطان الهوى ، والعاقبة معروفة لمن تزين له نفسه الشر والسوء فهم في عماهم يتخبطون ؛ و أؤلئك لهم الخسارة وسوء العذاب في الدنيا وفي الآخرة أسوأ ليتدبر غير المؤمن بالقيامة مصيره من هاتين الآيتين الكريمتين ؛ اكتب رقميهما واسم السورة التي أوردتهما

السؤال الثامن عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الثامن عشر :  الابتلاءات لها غايات ونتائج تتعدد ألوان الابتلاءات من الله تعالي لخلقه من البشر في آياته التي أرسلها للدعوة لتوحيده سبحانه وتعالي، سواء للمرسلين أو أقوامهم ؛في تلك السورة الكريمة  فمن ابتلاء للصبر ،أو ابتلاء للشكر ، أو ابتلاء للأجر ،أو ابتلاء للتوجيه والإرشاد ،أو ابتلاء للتأديب ،أو ابتلاءء للتمحيص وابتلاء للتقويم والإصلاح. وتلخص الآية المطلوبة أن ربك يعطي الابتلاء على قدر كل نفس ولا يكلفها فوق طاقتها ، وكذلك نطق كتاب الحق القرآن الكريم ؛ أن كل أمة لا يظلمها الله بابتلاء إلا تستحقه ، ليتدبر المؤمنون ما أصاب الأمم من قبلهم فيخشوا ربهم ويؤمنوا بآياته . اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها

السؤال السابع عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال السابع عشر  العدل في الأحكام بين الناس صنفان ؛ النوع الأول ذلك الذي يضمن الحق لصاحبه وحسب بالتعويض عما خسره ؛ والنوع الثاني هو العدل الدافع إلي البناء والتعمير وهو العدل الحي الإيجابي في صورته البانية التي يلهمها الله من يشاء وهو شاهد علي جميع أحكام البشر في حكمهم ؛ والآية تشرح حكم نبيين من أنبياء الله سبحانه وتعالي عليهما وعلي نبينا الصلاة والسلام  من هذان النبيان ؟ وما رقم الآية المقصودة ؟ وما اسم السورة التي وردت فيها؟

السؤال السادس عشر ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال السادس عشر : أسباب نزول الآيات قد تكون في الصالح أو الطالح لنقتديَ بالصالحين و نبتعد عن الطالحين الرياء وحب الظهور بين الناس بصورة  فيها إشراك لله في العمل الصالح يبطل العمل، ويحرمه من الثواب ، ولذلك كذب من قال : (إِنِّي أُحِبُّ الْجِهَادَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأُحِبُّ أَنْ يُرَى مَكَانِي) وقال آخر :( إِنِّي أَتَصَدَّقُ وَأَصِلُ الرَّحِمَ وَلَا أَصْنَعُ ذَلِكَ إِلَّا للَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فَيُذْكَرُ ذَلِكَ مِنِّي وَأُحْمَد عَلَيْهِ فَيَسُرُّنِي ذَلِكَ.) و قَالَ رجل آخر:  لرسول الله صلى الله عليه وسلم : (إِنِّي أَعْمَلُ الْعَمَلَ لِلَّهِ فَإِذَا اطُّلِعَ عَلَيْهِ سَرَّنِي ) فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إِلَّا طَيِّبًا، وَلَا يَقْبَلُ مَا شُورِكَ فِيهِ) وجاءت آخر آية من سورة الكهف تشير إلى من نزلت فيه من هؤلاء الرجال فيمنْ نزلت آخر آية من سورة الكهف ؟

السؤال الخامس عشر ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الخامس عشر : حسن الكلام يبعد عداوة الشيطان بين المؤمنين المؤمنون عباد الله  الرحمن الذي نسبهم إليه حبا لهم ورغبة في نجاتهم ، وهم مأمورون في القرآن الكريم بمكارم الأخلاق، ومن طاب كلامهم فيما بينه وبين إخوانه من المؤمنين ، وحسنت أخلاقه في الرد والحديث امتثالا لأمر الله سبحانه وتعالى، وتصديقا بما جاء به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم سَلِمَ  نجا من عداوة الشيطان ووسوسته بالشر الذي يفرق شمل الموحدين لله الطائعين لأوامره ، فقد أبلغ سبحانه وتعالى مؤكدا على صفات الشيطان بوضوح عداوته وخبث نيته للإنسان. اكتب الآية التي يشير إليها مضمون صيغة السؤال ، واسم السورة التي أوردتها في هذا الجزء

السؤال الرابع عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الرابع عشر : عَنِ ابْنِ   عَبَّاسٍ في بيان سبب نزول الآية المقصودة في السؤال  قَالَ: كَانَتْ تُصَلِّي خَلْفَ النَّبِيِّ- صَلَّى اللهُ   عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- امْرَأَةٌ حَسْنَاءُ فِي آخِرِ النِّسَاءِ، وَكَانَ   بَعْضُهُمْ يَتَقَدَّمُ إِلَى الصَّفِّ الْأَوَّلِ لِئَلَّا يَرَاهَا،   وَكَانَ بَعْضُهُمْ يَكُونُ فِي الصَّفِّ الْمُؤَخَّرِ فَإِذَا رَكَعَ   قَالَ هَكَذَا، وَنَظَرَ مِنْ تَحْتِ إِبِطِهِ . وَقَالَ   الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ في سبب نزول الآية المطلوبة : حَرَّضَ رَسُولُ اللَّهِ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ   وَسَلَّمَ- عَلَى الصَّفِّ الْأَوَّلِ فِي الصَّلَاةِ، فَازْدَحَمَ   النَّاسُ عَلَيْهِ وَكَانَ بَنُو عُذْرَةَ دُورُهُمْ قَاصِيَةٌ عَنِ   الْمَسْجِدِ، فَقَالُوا: نَبِيعُ دُورَنَا وَنَشْتَرِي دُورًا قَرِيبَةً   مِنَ الْمَسْجِدِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ. اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها.

السؤال الثالث عشر ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الثالث عشر : دعاء الأنبياء والصالحين مستجاب سَمِعْتُ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ يَقُولُ:  قَالَتْ قُرَيْشٌ لِلنَّبِيِّ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- تَزْعُمُ أَنَّكَ نَبِيٌّ يُوحَى إِلَيْكَ،  وَأَنَّ سُلَيْمَانَ سخر لَهُ الرِّيحُ وَالْجِبَالُ،   وَأَنَّ مُوسَى سُخِّرَ لَهُ الْبَحْرُ،  وَأَنَّ عِيسَى كَانَ يُحْيِي الْمَوْتَى  فَادْعُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُسَيِّرَ عَنَّا هَذِهِ الْجِبَالَ وَيُفَجِّرَ لَنَا الْأَرْضَ أَنْهَارًا فَنَتَّخِذَهَا مَحَارِثَ فَنَزْرَعَ وَنَأْكُلَ،  وَإِلَّا فَادْعُ اللَّهَ أَنْ يُحْيِيَ لَنَا مَوْتَانَا فَنُكَلِّمَهُمْ وَيُكَلِّمُونَا،  وَإِلَّا فَادْعُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُصَيِّرَ هَذِهِ الصَّخْرَةَ الَّتِي تَحْتَكَ ذَهَبًا فَنَنْحِتَ مِنْهَا وَتُغْنِيَنَا عَنْ رِحْلَةِ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ،  فَإِنَّكَ تَزْعُمُ أَنَّكَ كَهَيْئَتِهِمْ،  فَبَيْنَا نَحْنُ حَوْلَهُ إِذْ نَزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ، فَلَمَّا سُرِّيَ عَنْهُ قَالَ :« وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ أَعْطَانِي مَا سَأَلْتُمْ وَلَوْ شِئْتُ لَ