المشاركات

رشاد المسلم بعقله وقلبه من الدين

صورة
الجزء السادس والعشرون الرشاد : من يكن مسلما فقد دخل الإيمان قلبه لأنه أتبع الاستسلام لله بعدم الريبة والشك فيمن بعث معه الهدى الرشاد ثم جاهد معه لنشر الرسالة بنفسه بماله وبنفسه في صدق ويقين وهي العقيدة الخالصة لله ، ومحبة ملأ الله بها قلبه للعمل وطاعته للرسول صلى اله عليه وسلم جعلته من الراشدين العاقلين ما يقولون ويفعلون وقد أثبتت الآية المقصودة بكلام الله سبحانه وتعالى صفة الرشد والرشاد لهم. س26 :أ) ما رقم الآية وما السورة التي أوردتها ؟ ب) لماذا أشار الله في ذكر صفتهم بكلمة ( أؤلئك ) ولم يقل ( هؤلاء)؟

غفران الذنب ومسامحة المخطيء من مكارم الأخلاق

• الجزء الخامس والعشرون : • غفران الذنب ندب الله إلى عدد من الصفات في المؤمنين أطلق عليها من عزم الأمور ، منها أن يصبر المؤمن على إساءةٍ حدثت له ويغفر للمسيء إليه جرمه كأن يمتنع عن أخذ عِوَضٍ أو ديةٍ عن قتيل قتل خطأ ، ولم ينتصر من المسيء وهو قادر على فعل ذلك ،والذين عندما يغضبون يجتنبون الكبائر ويغفرون ويعفون عن المسيء لأنهم استجابوا لربهم حين دعاهم إلى توحيده وطاعته، وأقاموا الصلاة المفروضة بحدودها في أوقاتها، وإذا أرادوا أمرًا تشاوروا فيه، ومما أعطيناهم من الأموال يتصدقون في سبيل الله، ويؤدون ما فرض الله عليهم من الحقوق لأهلها من زكاة ونفقة وغير ذلك من وجوه الإنفاق ، يتمتعون في دنياهم بسبب عملهم الصالح وهم واثفون أن أجرهم على الله يوم القيامة. وردت آيتان في سورة من الجزء 25 عن صفة الغفران عن المسيء .اذكر رقميهما ، واسم السورة • مما فهمت من صيغة السؤال اكتب ثلاثة صفات أخرى للمؤمن تعتبر من عزم الأمور .

الشكر لله من مكارم الأخلاق

صورة
• الجزء الرابع والعشرون : • الشكر أمر الله أنبياءه جميعا بعد الإسلام له بالوحدانية والطاعة أن يشكروه ، كما ورد الأمر في الآية المقصودة للنبي صلى الله عليه وسلم بالإضراب عن الشرك والمشركين وعبادة الله وحده لا شريك له وأن يكون من الشاكرين لنعمه عليه ، كما ذكر في نفس السورة أن المؤمنين قالوا الحمد لله الذي صدَقنا وعده الذي وعدَنا إياه على ألسنة رسله، وأورثَنا أرض الجنة نَنْزِل منها في أيِّ مكان شئنا، فنِعم ثواب المحسنين الذين اجتهدوا في طاعة ربهم فشكروا نعمه وحمدوه عليها فأجزل لهم العطاء والثواب الحسن في جنته يوم القيامة وبارك لهم في حياتهم الدنيا فإن الشكر يزيد النعم . • مافائدة شكر الله ، وشكر عباده ؟ • اكتب رقم الآية التي أمر الله نبيه يشكره واسم السورة المقصودة

المخلصين للدين عباد الله

صورة
•الجزء الثالث والعشرون • الملخصين لله أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم بالإخلاص في الدين لله وأكد هذه الصفة أربع مرات في سورة من الجزء الثالث والعشرين ، ثم عاد فأكدها في سورة بعدها في نفس الجزء فأطاع فكان أول المسلمين العاملين بإخلاص بها، وذكر ذلك لقومه في آية أخرى ، ثم أكد لهم مرة ثالثة عن نفسه خوفه من عصيان ربه عذاب يوم عظيم ، ووضح الله جزاء كل من عمل بها بنعم كثيرة تتعلق بهذه الصفة المحمودة • اكتب أرقام الآيات التي وردت فيها تلك الصفة واسم السورتين. درجتان • اكتب اسم نعمتين أعدهما الله للمخلصين من الجزء الثالث والعشرين. درجة

السبق بالخيرات من مكارم الأخلاق

صورة
• الجزء الثاني والعشرون : • السبق بالخيرات الظن هو الشك وعدم الثقة ، وهو خمسة أنواع ؛ الظنُّ الواجب : وهو الثقة التامة وحسنُ الظن بالله ، وعكسُهُ : الظنُّ الحرام :وهو سوءُ الظن بالله ، والظنّ المندوبُ : بمن ظاهره العدالة ، والظنُّ المُباحُ الجائز :عن يزيد بن الأصم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :بينما هو عند كقول الصديق أبي بكر رضي الله عنه لابنته عندما كانت أمها حاملا :( هما أختاكِ أو أخواكِ )، ونحو قول ابن عباس رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :( بينما هو عِنْدَ مَيْمُونَةَ، وَعِنْدَهُ الفَضْلُ بنُ عَبَّاسٍ، وَخَالِدُ بنُ الوَلِيدِ، وَامْرَأَةٌ أُخْرَى، إذْ قُرِّبَ إليهِم خُوَانٌ عليه لحم ، فلما أرد النبي صلى الله عليه وسلم أن يأكل فقالت له ميمونة : إنه لحم ضَبٍّ فكفَّ يده ،وقال لحم لم آكلهُ قط ، ولكن كلوا ، قال : فأكل الفضل بن عباس وخالد بن الوليد والمرأة ،قال : وقالت ميمونة : لا آكل من طعام لم يأكل منه رسول الله صلى الله عليه وسلم ) رواه مسلم حديث صحيح . والظنُّ السيءُ : ظن الشر وسوء الفهم والحكم المتسرع عند المستهترات والمستهترين من الناس مما ينتج عن الغيرة والات

الظنُّ الحسن بالله من مكارم الأخلاق

• الجزء الحادي والعشرون : • الظن الحسن الظن هو الشك وعدم الثقة ، وهو خمسة أنواع ؛ الظنُّ الواجب : وهو الثقة التامة وحسنُ الظن بالله ، وعكسُهُ : الظنُّ الحرام :وهو سوءُ الظن بالله ، والظنّ المندوبُ : بمن ظاهره العدالة ، والظنُّ المُباحُ الجائز :عن يزيد بن الأصم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :بينما هو عند كقول الصديق أبي بكر رضي الله عنه لابنته عندما كانت أمها حاملا :( هما أختاكِ أو أخواكِ )، ونحو قول ابن عباس رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :( بينما هو عِنْدَ مَيْمُونَةَ، وَعِنْدَهُ الفَضْلُ بنُ عَبَّاسٍ، وَخَالِدُ بنُ الوَلِيدِ، وَامْرَأَةٌ أُخْرَى، إذْ قُرِّبَ إليهِم خُوَانٌ عليه لحم ، فلما أرد النبي صلى الله عليه وسلم أن يأكل فقالت له ميمونة : إنه لحم ضَبٍّ فكفَّ يده ،وقال لحم لم آكلهُ قط ، ولكن كلوا ، قال : فأكل الفضل بن عباس وخالد بن الوليد والمرأة ،قال : وقالت ميمونة : لا آكل من طعام لم يأكل منه رسول الله صلى الله عليه وسلم ) رواه مسلم حديث صحيح . والظنُّ السيءُ : ظن الشر وسوء الفهم والحكم المتسرع عند المستهترات والمستهترين من الناس مما ينتج عن الغيرة والاتهام

الطهارة ومعناها في الإسلام

• الجزء السادس عشر : • الطهارة وتطهير الإنسان المسلم وتزكية نفسه وروحه عندما يطغى ويكفر بعد إسلامه ويصبح غير بار بأبويه الصالحين لطفا بهما يكون بقتله تشبيها بقتل المرتد عن الإسلام فالله تعالى يعوضهما عنه بأصلح منه رحمة وتقوى وصلاحا بهما ، وذلك أن الزكاة هي الطهارة مراعاة لقول موسى عليه السلام ) أقتلت نفسًا زكيةً ) كما قال : بعض المفسرين للآية المطلوبة. وقال الطبري في تفسيره : عن قتادة قال : قد فرح به أبواه حين وُلِدَ وحزنا عليه حين قُتِلَ ولو بقي كان فيه هلاكهما ، ( فليرضَ العبد بقضاء الله فإنِّ قضاء الله للمؤمن فيما يكره خيرٌ له من قضائه فيما يحب .) والله أعلم • اكتب رقم الآية واسم السورة . • اكتب قيمة من مكارم الإخلاق الحميدة فيما لون باللون الأحمر.