حرف الواو ( الفصل السابع والعشرون )
27- حرف الواو
- ومن كانت العلياء همة نفسه = فكل الذي يلقاه فيها محبب
- وفي الحلم أذهان وفي العفو ذرية وفي الصدق منجاة من الشر فاصدق
- وأَحسنتُ ظني بالصَّديقِ ، ورُبَّما=لَقِيتُ عَدُوِّي بِالطَّلاقَة ِ والْبِشْرِ
- وجع ساعة ولا كل ساعة
- الولد سـِرُّ أبيه
- ولم أر كالمعروف أما مذاقهُ =فحلوٌ وأما وجهه فجميلُ
- وما نيل المطالب بالتمني== ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
- ويْـلٌ لعالِمِ أمرٍ مِنْ جاهلِه (أكثم بن صيفي )
- ومــا للنفس عندك من مقـام = إذا ما استكملت أجلا ورزقا
- ولرب نازلة يضيق لها الفتى = ذرعًا وعند الله منها المخرجُ
- ولا تمش في الأرض إلا تواضعا = فكم تحتها قوم هم منك أرفع
- ولا تبعثْ رسولَك في مُهِمٍّ = فما للنفس ناصحةٌ سواها
- (وما تشاءون إلا أن يشاءَ اللهُ ربُّ العالمين) آية29 التكوير
- وما من كاتب إلا سيبلى = ويُبْقِى الدهرُ ما كتبت يداهُ
- وَعْد الكريم ألزمُ من دَيْن الغريم
- وَعْدُ الحرِّ فِعْل ووَعْد اللًئيم تَسْويف
- وكم علمته نظم القوافي=فلما قال قافية هجاني
- الوحدة خيرٌ من جليس السّوء
- وفيت وفي بعض الوفاء مذلة
- وما كلّ هاوٍ للجميل بفاعلٍ= ولا كلّ فعّالٍ لهُ بمتمّمِ
- وما سُمّيَ الإنسانُ إلا لنسْيهِ = ولا القلـبُ إلا أنـهُ يتقلّـبُ
- وما قل مـن كانت بقاياه مثلنـا=شباب تسامـى للعلا وكهـول
- وما ضرنا أنا قليل وجارنا =عزيزٍ وجار الأكثرين ذليل
- وَدّعَ مالاً مُـودِعُـه
- وكُنْ أكْيَسَ الكيْسَى إذا كنت فيهمُو = وإن كنت في الحمقَى فكن أنت أحمقا
- وما المرء إلا كالهلال وضوئه= يوافي تمام الشهر ثم يغيب
- وأحسن فإن المرء لا بد ميت =وأنك مجزي بما كنت ساعيا
- وإذا ما ازددت علماً = زادني علماً بجهلي
- وإذا أتتك مذمتي من ناقص = فهي الشهادة لي بأني كامل
- وَعَـظـتَ لوِ اتَّعـظـتَ
- والناس همهم الحياة ولا أرى = طول الحياة يزيد غير خبال
- واااااامعتصماه
- وللفتى من حاله ما قدمت = يداه قبل موته لا ما اقتنى
- وللحلم أوقات وللجهل مثلها=ولكن أوقاتي إلى الحلم أقرب
- واللبيبُ اللبيبُ مَنْ ليسَ يَغتـرُّ بكـوْنٍ مصيـرهُ للفسـادِ
- وزهَّدني في الخلْق معرفتي بهمْ=وعلمي بـأنّ العالميـنَ هبـاءُ
- ونفس الشريف لها غايتان=ورود المنايا ونيل المنى
- وردة واحدة لإنسان على قيد الحياة ،أفضل من باقة كاملة على قبره
- وزر صدقة المنان أكثر من أجره
- و ربّ كمي يحمل السيف صارما=إلى الحرب و الأقدار تلهو و تسخر
- وقت يضيع وعمر ليت مدته=في غير أمته من سالف الأمم
- ولست أرى السعادة جمع مال = ولكن التقي هو السعيد
- و ما ماضي الشباب بمستردٍ=و لا يوم يمر بمستعاد
- وترك الذنوب حياة القلوب=وخير لنفسك عصيانها
- ومَن ذا الذي ينجو من الناس= سالماً وللناسِ قالٌ بالظنون وقيـلُ
- وكل ذي أجل يوما سيبلغه = وكل ذي عمل يوما سيلقاه
- ومن لا عنده مالُ = فعنه الناس قد مالوا
- ومن لا عنده ذهبُ = فعنه الناس قد ذهبوا
- و أيّ غرابة في ذا أليسَ = كلُّ إناءٍ بما فيه ينضحُ
- والحُبّ يَعترض اللَّـذّاتِ بالألــمِ
- ونحن أناس لا توسط بيننا =لنا الصدر دون العالمين أو القبر
- النظافة نصف الغنى
- الناس أعداء ما جهلوا
- الناس أصناف،فلا تجعلهم على شاكلة واحدة
- وَمن ذا الذي تُرضي سجاياه كلها = كفي المرء نبلاً أن تعد معايبُهْ
- وَكلُّ أخٍ عندَ الهُوَيْنا مُلاطِفٌ= ولكنما الإخوانُ عند الشدائدِ
- ولا خير في حسن الجسوم وطولها إذا لم يزن طول الجسوم عقول
- والجهل حظك إن أخذ = ت العلم عن غير العليم
- ولرب تعليم ســــــرى = بالنشء كالمرض المنيم
- والمال للإنسان كالروح للأبدان = إن الحياة بدونه كالعيش في الأكفان
- والمرء بالأخلاق يسمو ذكره =وبها يفضل في الورى ويوقَّر
- وإذا رزقتَ خليقة محمودة=فقد اصطفاك مقسم الأرزاق
- واخضع لأمك وأرْضِها =فعقوقها إحدى الكبر
- وإذا الشيْخُ قال أفٍّ فما مَـلَّ حَياةً وإنّما الضّعفَ مَـلَّا
- وكـلُّ الحادثاتِ إذا تناهـتْ = فمَوصولٌ بها الفرَجُ القريـبُ
- وَلِّ عليك مَنْ يَصْلُحُ ؛ بِصَلاحِ اختيارك
- ومـا ضـر الـسـيف إغــلاق غـمده= إذا كان عضبا أين ما وجهته فرى
- ونهجو ذا الزمان بغير ذنب ولـو نـطق الزمان لنا هجانا
- وليس الذئب يأكل لحم ذئب ويـأكل بـعضنا بعض عيانا
- وعـبـد قــد يـنـام عـلـى حـريـر وذو نــسـب مـفـارشه الـتـراب
- وإذا قصدتَ لحاجة فاقصد لمعترف بفضلك
- وفــي الـسـماء نـجوم لا عـداد لـها ولـيس يـكسف إلا الشمس والقمر
- والصمت عن جاهل أو أحمق شرفا وفـيه أيضا لصون العرض إصلاح
- وعـيـنـاك إن أبـــدت إلــيـك مساوئا= فـدعـها وقــل يـا عـين لـلـناس أعـيـن
- وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى= ودافـــع ولــكـن بـالـتي هــي أحـسـن
- ومن يكُ ذا فمٍ مرٍ مريضٍ = يجدْ مُرَّاً به الماء الزُّلالا
- وأنصت مضطرا إلى كل أبله =وكأني بأسرار البلاهة معجب
- ولا تك كالدخان يعلو بنفسه = إلى طبقات الجو وهو وضــيع
- ولا بد دون الشهد من إبر النحل
- والساعةُ موعِدُ خاتمـةٍ =فاعملْ للساعةِ كيْ تسلمْ
- ولست أرى السعادة جمع مال ولكن التقي هو السعيد
- وما لابد أن يأتي قريب =ولكن الذي يمضي بعيد
- ولا ترجُ السَّماحةَ من بخيل = فما في النار للظمآن ماء
- ومن يتهيّب صعود الجبال = يَعِشْ أبدَ الدهرِ بين الحُفَر
- واهمٌ منْ يظنُّ أنه كلَّ شيءٍ ؛ فحتما سيجد منْ يعرف أكثر منه
- وضع العقدة في المنشار
- وقعت الفأس في الرأس
- واشفِ قلبي من الذي قد علاهُ = إن سُقمي قد حارَ فيه الطبيب
- وأقل عثرتي وجد لي بقرب ...إن دائي بالقرب منك يطيب
- وعد علينا أن نصون عهودنا ** والحر يا بغداد لا ينسى العهود
- والحرب محرقة الرجولة دائما ** فرق كبير بين سعد أو سعود
- وَقَدْ أَقُـودُ الصبا يَوْمـاً فيَتْبَعُنِـي=وَقَـدْ يُصَاحِبُنِـي ذُو الشّـرّةِ الغَـزِلُ
- وإِذَا الأَمَانَةُ قُسِّمَتْ فِي مَعْشَـرٍ=أَوْفَـى بِأَوْفَـرِ حَظِّنَا قَسَّامُهَـا
- وَاعلَمُـوا أَنَّنَـا وَإِيَّاكُم فِي مَـا=اشترطنا يَومَ اختلفنا سَـوَاءُ
- والشَّيْبُ شَـيْنٌ لِمَنْ يَشِـيبُ=عينـاكَ دَمْعُهمـا سَـروبٌ
- وســــائِلُ اللهِ لا يَخـيبُ=باللهِ يُـدْرَكُ كُـلُّ خَـيْرٍ
- وعاشر الناس بخلق حسن = تحمد عليه زمن التفرق
- ولا تصاحب من يرى نفسه = فضلا بلا فضل وغير المتقي
- وقالوا لو تشاء سلوت عنها**فقلتُ لهمْ فانِّي لا أشَاءُ
- وكيف وحبُّها عَلِقٌ بقلْبيكما** عَلِقَتْ بِأرْشِيَة ٍ دِلاءُ
- وإنِّي لمُفنٍ دَمْعَ عَيْنِيَ بِالْبُكَا***حذاراً لما قد كان أو هو كائن
- وما كنت أخشى أن تكون منيتي***بكفي إلا أن ما حان حائن
- و قالوا غداً أو بعد ذاك بلية=فراق حبيب بان أو هو بائن
- وقد يجمع الله الشتيتين بعدما= يظنان كل الظـن أن لا تلاقيا
- وَيقلنَ : إِنّكَ قَـدْ رَضِيـتَ بِبَاطِـلٍ=مِنهَا، فَهَل لَكَ فِي اعتِزَالِ البَاطِلِ ؟
- ولَبَاطِـلٌ ، مِمَّـن أُحِـبّ حَدِيثَـهُ=أَشهَـى إِلَيّ مِنْ البَغِيـضِ البَـاذِلِ
- وزادني كَلَفاً في الحبِّ أن مُنِعَتْ=أحَبُّ شيءٍ إلى الإنسانِ ما مُنِعا
- وقالا دواءُ الحبِّ غالٍ وداؤُهُ=رخيصٌ ولا ينبيكَ شيءٌ كمن يدري
- وجدتُ الحبَّ نيراناً تَلَظّى...قلوبُ العاشقينَ لها وقودُ
- وددت أن أعطر الكون بشذى دعوة الحق،لتنعم بها قلوب تهواها
- وإذا تكون كريهة أُدْعى لها = وإذا يحاس الحيس يدعى جندب
- وكذا الرئيس هو الرئيس بخلقه ** ليس الرئيس بقومه ورجاله
- والحرُّ يلقى أُسودَ الغِيلِ مبتسـمًا ***حتى كأنَّ أسـود الغيل أغنـــــامُ
- وأظلم أهل الأرض من كان حاسدا=لمن بات في نعمائه يتقلب
- والعيش لا عيش إلا ما تقر به = عين ولا حال إلا سوف ينتقل
- ولا تطمعن من حاسد في مودة= وإن كنت تبديها له وتنيل
- وراء الرجل الناجح زوجة ناجحة ، وهي كذلك
- وما المرء إلاّ حيث يجعل نفسه =ففي صالح الأعمال نفسك فاجعل
- ومن يكن الغراب له دليلاً =يمرّ به على جيف الكلاب
- ولابدّ من شكوى إلى ذي مروءةٍ = يواسيك أو يسليك أو يتوجّع
- ولكلّ شيء آفة من جنسه =إنّ الحديد سطا عليه المبرد
- وليس يصحّ في الأذهان شيء=إذا احتاج النهار إلى دليل
- ومن العجائب والعجائب جمّة ....أن يلهجَ الأعمى بعيبِ الأعورِ
- 123 ولا تمنعنَّ ذا حاجة جاء راغباً = فإنك لا تدري متى أنت طالبُ
- وأبغضْ إذا أبغضتَ بُغضاً مقارباً =فإنّك لا تدري متى أنت راجعُ
- وكم لله من لطفٍ خفيّ =يدقّ خفاه عن فهم الذكي
- وكم همّ تُساء به صباحاً=فتعقبه المسرّة بالعشي
- وفي المعادنِ ما تمضي برونقه =يد الصدا غير أن لا يصدأ الذهـب
- و ابغ رضا الله فأغبى الورى =من أسخط المولى و أرضى العبيد
- وربما ضر بعض الناس بطؤهم = وكان خيرا لهم لو أنهم عجلوا
- وقوع الماء المستمر في السقوط يبرى الحجر
- و إخاء أشراف الرجال مروءة = و الموت خير من إخاء لئيم
- ومنْ يكن عاجزا عنْ دفع نائبةٍ = فقَصْرُ ذلك أن تلقاهُ يحتسبُ
- و اصبر على غُيَرِ الزمان فإنما = فرج الشدائد مثل حل عقال
- واس أخاك في مصائبه تجد من يواسيك في نوائبك
- وطّن نفسك على حبّ الخير تسلم
- ومن لا يُصانع في أمور كثيرة يُضرّس بأنياب ويوطأ بمنسم
- وإن تعتب على الحياة تشقى
- وُهِبْت العقل مكرمة فصُنه= فعالج به مرض النفوس
- ومن لم يكرم نفسه لم يكرم
- ومن يجعل المعروف في غير أهله=يكن حمده ذما عليه ويذمم
- ولم أرَ في عيوب الناس عيبا = كنقصِ القادرينَ على التمامِ
- و لكل نائبة ألمّت مدة=ولكل حال أقبلت تحويل
- ولا تكن كالدخان يعلو بنفســـــه =لى طبقات الجو وهو وضيــع
- وقد قال النّبيّ وكان برّاً *=*إذا زُرتَ الحبيب فزُرْهُ غبّاً
- وأقللْ زورَ من تهواه تزددْ *=* إلى مَنْ زرته ثقةً وحبّاً
- ولا خير في القول إلاّ مع الفعل
- ولا في المال إلاّ مع الجّود
- ولا في الصّدق إلاّ مع الوفاء ،
- ولا في الفقه إلاّ مع الوَرَع،
- ولا في الصّداقة إلاّ مع حسن النيّة
- ولا في الحياة إلاّ مع الصّحّة
- وهكذا كنت في أهلي وفي وطني= إن النفيس غريب حيثما كانا
- والذي نفسه بغير جمال = لا يرى في الوجود شيئا جميلا
- ولا ترين الناس إلا تجملا=وان كنت صفر الكف والبطن طاويا
- الوطن تميته الدموع ، وتحييه الدماء
- ومنْ يقبل الذل في وطن يعيش به = يكن كحمار يقاد إلى حتفه
- ولو دامت الدولات دامت لغيرنا**رعايا ولكن ما لهن دوام
- و آفة العقل الهوى فمن علا =على هوى عقلِه فقد نجا
- ومــــن تهــــن عليـه نفسـه كان عـند النــــاس أهونـا
- ونفس الشريف لهـــا غــايتـان نيل الأماني وورود المنى
- ولُبْس عباءة وتقرّ عيني = أحبُّ إليَّ من لُبْس الشُّفوفِ
- ولو أن الرزق بالعقل لماتت من الجوع البهائم
- وَفِّرْ الضوءَ وسوفَ يختفي الظلامُ مِنْ تَلقاءِ نفسِهِ
- وضع العقدة في المنشار
- و أغض طرفي ما بدت لي جارتي=حتـى يـواري جارتـي مأواهـا
- وَمِيضُ البَرْقِ ينبئ عَنْ اقْتِرَابِ المَطَرِ
- وفي النصح خيرٌ من نصيح موادع=ولا خير فيه من نصيح مواثب
- وتحيا الحروف بطول الزمان=إذا الصدقُ كان لها منبرا
- وإذا العناية لاحظتك عيونها = نمْ فالمخاوف كلهن أمان
- ولا خير فيمن لا يوطن نفسه = على نائبات الدهر حين تنوب
- وإن قليل العقل من بات ليله = تقلبه الأسرار جنبا على جنب
- ولا يُثْنِ عَزْمًا سِفَافُ الأُمورِ = وما قدَّرَ اللهُ عَيْنَ الصَّوابِ
- ولا ينحني النخلُ يوماً لريحٍ, وتحني النسائمُ بعضَ الرقابْ
- وكيف يحب القلب من لا يحبه ؟= بلى قد تريد النفس من لا يريدها
- وإذا القَرابَة ُ أَقْبَلَتْ بِمَودًّة = فَاشْدُدْ لهَا كَفَّ القَبُولِ بساعدِ
- وكن سعيداً مدى الأيام مبتسماً = من يخلص الحب يستعذب مآسيه
- ولولا الماء ما نبتت حياة = بهذا قال رب العالمينا
- وقد نَقَّبْتُ في الآفاقِ حتى = رَضِيتُ من الغنيمةِ بالإيابِ
- والصمت عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرف = وفيه أيضاً لصون العرض إصـلاح
- وقار بلا تقوى ولا حياء كالجسد العاري
- وربما ضر بعض الناس بطؤهم = وكان خيرا لهم لو أنهم عجلوا
- وقوع الماء المستمر في السقوط يبرى الحجر
- وأعلم علما ليس بالظن أنـــــه = إذا ذل مولى المرء فهو ذليل
- ولادة الحُرية دومًا عَسيرة .. فـَهي تَستهلكُ الكَثير منْ الدَّم
- وأفضل الناس من بين الورى رجـل *** تقضى على يده للناس حــــاجات
- وَفيتُ وفي بعضِ الوفاء مَذلّةٌ =لِفاتنةٍ في الحيِّ شيمتُها الغدرُ
- ومن البلية عذل من لا يرعوي = عن جهله وخطاب من لا يفهم
- وجه المنافق قد ينبئ عن مخبره
- وراء البرق والرعد قد تكون جعجعة بلا طحن
- ومن عاش بوجهين مات لا وجه له
- وقور إذا كان فينا ووحده = يقارف كل إثم بلا خجل
- ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه ، وهو في الآخرة من الخاسرين
- وعين البغض تبرز كل عيب= وعين الحب لا تجد العيوبا
- وائم بين مطالبك وحقوقك فقدم واجبك قبل طلبك لحقك
- والذي نفسه بغير جمال = لا يرى في الوجود شيئا جميلا
- ولا ترين الناس إلا تجملا=وإن كنت صفر الكف والبطن طاويا
- الوطن تميته الدموع وتحييه الدماء