حرف الظاء ( الفصل السابع عشر )
17- حرف الظاء
- ظهر أعرج يحملك ، خير من سؤال لئيم يمنعك
- ظـَنُّ العاقل أصـَحُّ من يقين الجاهل
- ظلمٌ بالســَّوِيـّة عدلٌ بالرّعيـّة
- ظلمك لأخيك يرديـــك
- ظنَّ الظُّنونُ صواعِداً فَردَدْتهُ= خَزْيانَ يحملُ منْكبا مَنْكُوبا
- ظلُّ الأبِ أفضلُ مِنْ ثَرْوَةٍ في يُتْمٍ
- ظاهرُ العتاب خيرٌ من باطن الحِقد
- ظمأ المال أشدّ من ظمأ الماء
- ظالم الجود كلّما حلّ ركبٌ سِيْم أن تحملَ البحارَ مَزَادُهُ
- ظِلُّ السّلطانِ سريعُ الزوال
- الظلم مرتعه وخيم
- الظلم من شيم النفوس فإن تجد= ذا عفة فلعله لا يظلم
- ظنُّ الرجُـل قطعة من عَقـله
- ظلمك النَّاسَ ظلمٌ لنفسك
- ظنت شبيبته تبقى و ما علمت=أن الشبيبة مرقاة إلـى الهـرم
- ظلُّ الكبير كظل الشجرة يأوي إليه الجميع عندما ينشدون الراحة
- ظالماً لي معَ الزمان الذي ابْتـ=ــــزَّ حقـوق الكِـرام للـُّـؤَمـاءِ
- الظلم أسرع شيء إلى تعجيل نقمة وتبديل نعمة
- الظمأُ إلى المعرفةِ أروى للروحِ من الظمأ إلى الماء لحياة البدن
- ظمآنُ ظمآنُ لا صوب الغمام ولا = عذب المدام ولا الأنداء ترويني(العقاد)
- ظلمتْني الخُطوبُ حتى كأنـي = ليسَ بيني وبينها من حسيـبِ
- ظل من شمعة تقيد؛ خير من ظلام لا يفيد
- ظلمْتَ أخاً كلفتَـهُ فوق وسْعِـهِ = وهلْ كانت الأهواءُ إلا غرائـزَا
- ظئر رؤوم خير من أم سؤوم(مثل عربي)
- ظاهر العتاب خير من باطن الحقد
- ظنك بنفسك أهم من ظن الناس بك
- الظُلمُ مَفسَدَةُ النُفوسِ ومَا لَها=غَيرُ التَرَفُّقِ في الأُمورِ صَلاحُ
- الظّروف مشجب نعلّق عليه فشلنا
- ظامئ الماء ترويه شربة =و ظامئ المال لا يرتوي
- الظّروف محكمة استئناف نحيل عليها قضايانا الخاسرة
- ظاهر الغيظ خير من باطن النّدم
- ظاهر قول اللسان ؛ يحكم به الإنسان , وباطن الجنان يقضي فيه الرحمن
- (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس)
- ظلال الرحمة شجرة وارفة لكل من يرويها بماء الخير
- ظلم نفسه من طلب الدنيا وغفل عن الآخرة
- ظلمك منْ أعانكَ على الشَّرِ. ونصرك منْ أخذ على يديك فمنعك
- الظُروف الصّعبة تجعلنا أكثر حكمةً
- الظّلمُ مؤذِنٌ بخرابِ العمرانِ
- الظالم نادم وإن مدحه الناس،والمظلوم سالم وإن ذمه الناس
- ظهرك الأعرج ولا حمار جارك البخيلظماٌ في الصيام لله ، قرب من أنهار جنته، وري في معصيته حرمان من رضوانه
- ظلم النّفس من خان العهد
- ظلمُ ظالمٍ ولا عدل فاسقٍ
- ظلام الليل عند العشاق قرب ورغبة ، وعند الفُسَّاق فساد وابتعاد عن الله
- ظروف وأعذار تبديها ، تخفف من وعود لا تؤتيها
- ظالم لنفسه من بات شبعان وجاره جائع
- ظننت به خيرا فقصر دونه = فيا رُبَّ مظنون به الخير يخلف
- ظاهر القول ينبغي أن يفصح عن باطن قائله ، وإلا فهو نفاق بَيِّن
- الظلم سائد والأخلاق تظهر عند الشدائد
- ظفر اللئيم إذا نما=جرح الأحبة والعدى
- ظرف مغلق قد يكون فارغا ، ولو كان عليه اسمك وعنوانك
- ظلمك نفسك أن تجحد فضل غيرك عليها
- ظمأ الإنسان عن الباطل ، أفضل من شرابه القاتل
- ظهر الغيب لا يعلمه إلا الله ، وكذب المنجمون ولو صدقوا
- ظروف الصمت في الجرائم بالمشاركة في الجريمة
- ظهرك الأعرج ولا حمار جارك البخيل
- ظلال الغيوم لا يسترشد بها ، فهي سراب ليست علامة ثابتة
- ظاهر مبهر ربما ينم عن باطن خبيث
- الظفر لا يخرج من اللحم إلا بالدم
- ظلم الآخرين لك أهون كثيرا من ظلمك لنفسك
- ظل العدل يحمي من قسوة الظلم
- ظبا تقطع الشر خيرٌ من مدفع يفزع( الظبا : حد السيف )
- والمقصود الفعل خير من القول ولو بفرقعة المدافع
- ظلمة البصر خير من ظلام البصيرة
- ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس
- ظلمك للخلق دليل إفلاسك
- ظل رجل ولا ظل حائط
- الظل لا يعكس دائما الحقيقة كاملة ، فتعرف على الأصل أولا
- ظلمت امرأ كلفته غير خلقه وهل كانت الأخلاق إلا غرائز
- الظالم ملعون في كل دين