السؤال السابع عشر(مسابقة محبة القرآن 1439هـ)
السؤال السابع عشر
17-الرفع بصحائف
الأعمال كتاب مرقوم
عن ابن عمر ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال
: " إن الله يقبض يوم القيامة الأرضين ، وتكون السماوات بيمينه)
انفرد به من هذا الوجه البخاري
انفرد به من هذا الوجه البخاري
والسماوات السبع بما فيها من الخليقة والأرضين السبع بما فيها
من الخليقة يكون ذلك كله في يده بمنزلة خردلة و السجل : ملك مُوَكّل بالصحف ، فإذا
مات الإنسان رُفع كتابه إلى السجل فطواه ، ورفعه إلى يوم القيامة فإذا صعد
بالاستغفار قال : اكتبها نورا ، وقيل السجل هو الكتاب بمعنى المكتوب أو
الصحيفة وهو الأصح. وهذا كائن لا محالة ،
يوم يعيد الله الخلائق خلقا جديدا ، كما بدأهم وهو القادر على إعادتهم ، وذلك واجب
الوقوع ، لأنه من جملة وعد الله الذي لا يُخْلَفُ ولا يبَدَّل ، وقال ابن عباس في معنى
ختام الآية المطلوبة: يُهلك كل شيء ، كما كان أول مرة بقدرته المؤكدة سبحانه وتعالى.
س17 (أ): اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
(ب)هل تبقى الأرواح بعد عرضها بعد الموت على خالقها في السماء ؟ أم تعود إلى
الأرض ؟ وما دليلك من القرآن الكريم ؟ اكتب آية
واحدة.
تعليقات