من كلماتي عن المرأة

بخور العود يملأ كل ركن من شذى المرأة الصــــالحـة في بيوت يملؤها الإيمان والسعادة والاستقرار والنجاحولم لا ؟! وهي التي تحمل عبءَ راحة الجميع في بيتهاالأم مدرسةٌ إذا أعددتها = أعددتَ شعبا طيبَ الأعراقِ

ويقول الكاتب أنيس منصور في رأيه في هذا البيت الشعري :

إذا كانت الأم مدرسة ، فمن الضروري أن يكون الأب ناظر المدرسة

المرأة والرجل عملة بشرية ذات وجهين

الأجمل ما عليه الصورة والقيم ما عليه فئة العملة.

وبالاثنين يمكن للعملة أن تفيد في الحياة.

أو هما صنوان وغير صنوان يسقى بماء واحد

ونفرق بينهما في المعاشرة الحسنة أو السيئة. ♥️

من خواطري واقتباسات من
الشاعر عبد العزيز جويدة

لماذا لم يرض الله للنساء الحزن ؟

"كي تقر عينها ولا تحزن" .........القصص.

" أن تقر أعينهن ولا يحزن"........الأحزاب .

"فناداها من تحتها ألا تحزني".......مريم.

"ولا تخافي ولا تحزني"..........القصص.

وضحت الأيات أن حزن المرأة عميق ،

و ألم شديد لا يتحمله قلبها

فرفقا بالقوارير ،

فهي إذا حزنت انكسر قلبها

رفقا بها ،،

لا تكسر قلب امك بكلمة ،،

لا تعتصر قلب أختك باستهزاء ،

لا تجرح قلب زوجتك بإهمال ،

تقرب إلى الله بالاحسان لهن،

ولا تحزن قلبها
=====
المرأة أمي
وأختي
وابنتي
وحبيبتي
وحفيدتي
وكلهن لهن حق عليّ
وهن شقائق الرجال
لهن مالهم وعليهن ماعليهم
إنها حياة أراد الله أن تكون لذرية آدم تعبده وتعمر الكون

كلمة رجل .. جمعها رجال

 وكلمة امرأة لا جمع لها ..

 المرأة لها كبرياء حتى في اللغة العربية

تأبى أن تجمعها بغيرها أو تقارن بھا

يقول الرجل في المرأة ما يشاء،

 وتفعل المرأة بالرجل ما تشاء

من كتاب ( الزواج سنة 2000) للأستاذ محسن محمد
أثبتت الأبحاث عن تحليل كيان الأنثى أو المرأة :
انظر إلى مكوناتها : 260 عظمة ، 230 عقلة ، 4 ملايين خلية في عقلها ، 20 قدما مربعا من الجلد ،
11 جالونا من الماء ، كيماويات ثمنها لا يزيد عن جنيهين ، كهرباء تضيء شمعة قوتها 25 وات:
فهي .......... تضيء حياة الزوج إلى الأبد إذا رغبت
أوتجعل هذه الحياة أســود من الليل الحالك إذا أرادت 

هي نصف الدنيا الجميل ، أو نصفها الآخر

ليـسَ كُــــــــــــــــــــــلُّ النســـــــــــــــــاءِ ســــــــــواءُ
( اسم ديوان للشاعر عبد العزيز جويدة )
راهنتُ في يومٍ عليكِ
===========
راهنت في يوم عليك
راهنت أنك ذات يومٍ
أغلى وأجمل امرأة
البحر يلقي لي هنا صَدَفًا كثيرا
إنما قلبي يقول بأن في تلك المحارة
تختفي أنقى وأروع لؤلؤة
كانت مسابقة الجمال تقام في شهر الربيع
وكنت أجلسُ في صفوف التهنئة
بدأتْ مسابقةُ الجمال
والمهــــا المتسابقات
يخرجنَ زُمَرًا من عيوني
وتخرجين من الرِّئَة
ظلَّ التَّسَـــابُقَ
لجنَةُ التحكيمِ ترصُدُ في الذهابِ وفي المجيءِ
حتى طَلَعْتِ
كُنْتِ كالقمرِ الخُرَافِيِّ الملامح
كَمُهْرَةٍ عربيةٍ
بحرًا وَفَرَّ للحظةٍ من شاطئه
ولجنة التحكيم تنظُرُ في ذهول
ومن جميع الحاضرين
يطلبون التهدئة
قد أعلنوا للحاضرين
للمرةِ الأولى امرأة
أَخَذَتْ بِغَيْرِ تَحَيُّزٍ
عشرين ألفا من مِئَة

ليـسَ كُــــــــــــــــــــــلُّ النســـــــــــــــــاءِ ســــــــــواءُ

( اسم ديوان للشاعر عبد العزيز جويدة )

راهنتُ في يومٍ عليكِ

===========

راهنت في يوم عليك

راهنت أنك ذات يومٍ

أغلى وأجمل امرأة

البحر يلقي لي هنا صَدَفًا كثيرا

إنما قلبي يقول بأن في تلك المحارة 

تختفي أنقى وأروع لؤلؤة

كانت مسابقة الجمال تقام في شهر الربيع

وكنت أجلسُ في صفوف التهنئة

بدأتْ مسابقةُ الجمال 

والمهــــا المتسابقات

يخرجنَ زُمَرًا من عيوني

وتخرجين من الرِّئَة

ظلَّ التَّسَـــابُقَ 

لجنَةُ التحكيمِ ترصُدُ في الذهابِ وفي المجيءِ 

حتى طَلَعْتِ

كُنْتِ كالقمرِ الخُرَافِيِّ الملامح

كَمُهْرَةٍ عربيةٍ 

بحرًا وَفَرَّ للحظةٍ من شاطئه

ولجنة التحكيم تنظُرُ في ذهول 

ومن جميع الحاضرين 

يطلبون التهدئة 

قد أعلنوا للحاضرين 

للمرةِ الأولى امرأة

أَخَذَتْ بِغَيْرِ تَحَيُّزٍ 

عشرين ألفا من مِئَة

المرأة إذا سئلت عن عمرها دائما تنقص منه أعواما حتى تبدو دائما مرغوبة

حركة الفيميتزم

هي حركة التمركز حول الأنثى

فهي تحاول عن إزاحة الإنسان من مركز الكون وتأخذ مرحلتين 

أ) واحدية امبريالية وثنائية ؛

فالواحدية صلبة ينقسم فيها العالم إلى ذكور يتمركزون تماما حول ذكوريتهم

محاولين صرع الإناث والهيمنة عليهن

أو إناث يتمركزن حول أنوثتهن ليصرعن الذكور من الرجال ويهيمنّ عليهم

ب) واحدية مادية سائلة لا تعرف فارقا بين ذكر وأنثى

وإنما يتفككون جميعهم ويذوبون في كيان سديمي واحد لا معالم له ولا قسمات 

وهكذا أصبح معظم البشر في مجتمعنا الحاضر (امرأة رجل ورجل امرأة ) لا فرق

=============================

المرأة إذا سئلت عن عمرها دائما تنقص منه أعواما حتى تبدو دائما مرغوبة

حركة الفيميتزم
هي حركة التمركز حول الأنثى
فهي تحاول عن إزاحة الإنسان من مركز الكون وتأخذ مرحلتين
أ) واحدية امبريالية وثنائية ؛
فالواحدية صلبة ينقسم فيها العالم إلى ذكور يتمركزون تماما حول ذكوريتهم
محاولين صرع الإناث والهيمنة عليهن
أو إناث يتمركزن حول أنوثتهن ليصرعن الذكور من الرجال ويهيمنّ عليهم
ب) واحدية مادية سائلة لا تعرف فارقا بين ذكر وأنثى
وإنما يتفككون جميعهم ويذوبون في كيان سديمي واحد لا معالم له ولا قسمات
وهكذا أصبح معظم البشر في مجتمعنا الحاضر (امرأة رجل ورجل امرأة ) لا فرق
=============================