كلمات وصور لها معنى (3)
سر النجاح في الحياة
*****************
يمنحك السر أي شيء تريده السعادة والصحة والثروة
الجذب إلى أفكارك ومشاعرك يجعلك تحظى بما تريد ؛ إذا علمت كيف تصوغ القالب الخاص بك في أفكارك ، وتجذب إليه الآخرين فإنك بالتأكيد ستحقق النجاح في حياتك .ليس هناك حلم لايمكن تحقيقه ؛ وإذا تعلمت فقط استخدام القوى الإبداعية التي تعمل من خلالك فالطرق التي تجدي نفعا مع أحدهم سوف تجدي بالجذب والمشاعر الحساسة مع الجميع،وهنا يكمن سر القوة في استعمال ما تحظى به بحرية وبأقصى حد ، وما عليك إلا أن تفتح قنواتك على أقصى اتساع أمام المزيد من ترددات القوة الإبداعية لتتدفق عبرك للوصول إلى هدفك،إن ما تفكر فيه هو ما تجلبه إلى نفسك ، وما حياتك بكاملها إلا تجسيد للأفكار التي تدور برأسك
( ليزا نيكولس )
وأستطيع أن أؤكد أن عملية الجذب نظرية كونية تقوم على الاشتمال ، وليس الاستبعاد والإقصاء ، فحياتك مرآة لأفكارك المهيمنة التي تفكر فيها ، وكل الكائنات الحية على كوكبنا تعمل عبر هذا القانون ،( الجذب والانجذاب ) والاختلاف بالنسبة للبشر هو أن لديهم عقلا يستطيعون التمييز به ، ولديهم القوة لأن يفكروا بقصد ويصنعوا حياتهم كما يرغبون بعقولهم ،فالأفكار بحق قوة مغناطيسية كما أن لها ترددا كتردد القنوات الفضائية ، وعندما نفكر يتم إرسال هذه الأفكار إلى الكون وتجذب إليها مغناطيسيا كل الأشياء الشبيهة التي على نفس التردد ،وكل شيء ترسله للخارج يعود مصدره إليك ، فأنت مثل برج للبث ـ برج بشري ـ تبث ترددك بأفكارك إذا أردت أن تغير أي شيء في حياتك فعليك أن تغير أفكارك
ولقد قرأت ـ للمؤلفة والمحاضرة في التنمية البشرية الكاتبة
( ماري شيموف ) قولها :
( من المستحيل أن نرصد كل فكرة تمر بنا ، فيخبرنا الباحثون أنه يخطر ببالنا حوالي ستون ألف فكرة كل يوم ،فهل يمكنك أن تتخيل مدى الإرهاق الذي سينتابك كي تسيطر على الستين ألف فكرة تلك ؟!!)
ولكني أقول : إن من حسن الحظ أن الله قد منحنا طريقة أسهل تسمح لنا بمعرفة ما نفكر فيه ، إنها مشاعرنا ،فالإحساس والمشاعر هي الأداة الأهم لمساعدتك على تشكيل حياتك ،صحيح أن أفكارك هي السبب الأول لكل شيء تحققه أو ترغب في تحقيقه ،وكل شيء آخر تراه في الكون وتعايشه ما هو إلا نتيجة بما في ذلك مشاعرك نفسها ، ولكن السبب دائما هو أفكارك ،وإذا أردت أن تعرف دور المشاعر في تحقيق قانون الجذب الذي هو سر النجاح في الحياة ، فعليك أن تعلم أن المشاعر نوعان ؛ مشاعر وأحاسيس جيدة ، وأخرى سيئة ،وبالتأكيد أنت تعرف الفرق بينهما لأنك الوحيد الذي يدرك طبيعة مشاعرك في أي وقت ،ومن المستحيل أن تكون تلك المشاعر التي تنتابك سيئة في الوقت الذي تراودك فيه أفكار طيبة جيدة فذلك ضد القوانين الطبيعية لأن أفكارك هي التي تولد مشاعرك .
فمن يكون نسبة تفعيل السر ( قانون الجذب ) أكبر من غيره ، يستطيع أن يحرك الهدف إلى الأمام نحو النجاح ، وكما يقول العقاد :
الفكرة إلى الفكرة فكرتان ، وغالبا ما تتغير الفكرة المنجذبة إلى فكرتك الطيبة لاقتناعها بترك الفكرة السيئة لمساعدتك في الوصول
إلى ما يسعدك ويسعد اللآخرين في نفس الوقت طبقا للاشتمال والتواصل الشعوري والفكري وهنا تقوى ترددات البث لتجذب أفكارا مشابهة تكون أنت المدير لها باتجاه تحقيق سر نجاحك في الحياة
*****************
يمنحك السر أي شيء تريده السعادة والصحة والثروة
الجذب إلى أفكارك ومشاعرك يجعلك تحظى بما تريد ؛ إذا علمت كيف تصوغ القالب الخاص بك في أفكارك ، وتجذب إليه الآخرين فإنك بالتأكيد ستحقق النجاح في حياتك .ليس هناك حلم لايمكن تحقيقه ؛ وإذا تعلمت فقط استخدام القوى الإبداعية التي تعمل من خلالك فالطرق التي تجدي نفعا مع أحدهم سوف تجدي بالجذب والمشاعر الحساسة مع الجميع،وهنا يكمن سر القوة في استعمال ما تحظى به بحرية وبأقصى حد ، وما عليك إلا أن تفتح قنواتك على أقصى اتساع أمام المزيد من ترددات القوة الإبداعية لتتدفق عبرك للوصول إلى هدفك،إن ما تفكر فيه هو ما تجلبه إلى نفسك ، وما حياتك بكاملها إلا تجسيد للأفكار التي تدور برأسك
( ليزا نيكولس )
وأستطيع أن أؤكد أن عملية الجذب نظرية كونية تقوم على الاشتمال ، وليس الاستبعاد والإقصاء ، فحياتك مرآة لأفكارك المهيمنة التي تفكر فيها ، وكل الكائنات الحية على كوكبنا تعمل عبر هذا القانون ،( الجذب والانجذاب ) والاختلاف بالنسبة للبشر هو أن لديهم عقلا يستطيعون التمييز به ، ولديهم القوة لأن يفكروا بقصد ويصنعوا حياتهم كما يرغبون بعقولهم ،فالأفكار بحق قوة مغناطيسية كما أن لها ترددا كتردد القنوات الفضائية ، وعندما نفكر يتم إرسال هذه الأفكار إلى الكون وتجذب إليها مغناطيسيا كل الأشياء الشبيهة التي على نفس التردد ،وكل شيء ترسله للخارج يعود مصدره إليك ، فأنت مثل برج للبث ـ برج بشري ـ تبث ترددك بأفكارك إذا أردت أن تغير أي شيء في حياتك فعليك أن تغير أفكارك
ولقد قرأت ـ للمؤلفة والمحاضرة في التنمية البشرية الكاتبة
( ماري شيموف ) قولها :
( من المستحيل أن نرصد كل فكرة تمر بنا ، فيخبرنا الباحثون أنه يخطر ببالنا حوالي ستون ألف فكرة كل يوم ،فهل يمكنك أن تتخيل مدى الإرهاق الذي سينتابك كي تسيطر على الستين ألف فكرة تلك ؟!!)
ولكني أقول : إن من حسن الحظ أن الله قد منحنا طريقة أسهل تسمح لنا بمعرفة ما نفكر فيه ، إنها مشاعرنا ،فالإحساس والمشاعر هي الأداة الأهم لمساعدتك على تشكيل حياتك ،صحيح أن أفكارك هي السبب الأول لكل شيء تحققه أو ترغب في تحقيقه ،وكل شيء آخر تراه في الكون وتعايشه ما هو إلا نتيجة بما في ذلك مشاعرك نفسها ، ولكن السبب دائما هو أفكارك ،وإذا أردت أن تعرف دور المشاعر في تحقيق قانون الجذب الذي هو سر النجاح في الحياة ، فعليك أن تعلم أن المشاعر نوعان ؛ مشاعر وأحاسيس جيدة ، وأخرى سيئة ،وبالتأكيد أنت تعرف الفرق بينهما لأنك الوحيد الذي يدرك طبيعة مشاعرك في أي وقت ،ومن المستحيل أن تكون تلك المشاعر التي تنتابك سيئة في الوقت الذي تراودك فيه أفكار طيبة جيدة فذلك ضد القوانين الطبيعية لأن أفكارك هي التي تولد مشاعرك .
فمن يكون نسبة تفعيل السر ( قانون الجذب ) أكبر من غيره ، يستطيع أن يحرك الهدف إلى الأمام نحو النجاح ، وكما يقول العقاد :
الفكرة إلى الفكرة فكرتان ، وغالبا ما تتغير الفكرة المنجذبة إلى فكرتك الطيبة لاقتناعها بترك الفكرة السيئة لمساعدتك في الوصول
إلى ما يسعدك ويسعد اللآخرين في نفس الوقت طبقا للاشتمال والتواصل الشعوري والفكري وهنا تقوى ترددات البث لتجذب أفكارا مشابهة تكون أنت المدير لها باتجاه تحقيق سر نجاحك في الحياة
تعليقات