شُــــكْـرًا (6)

الشكر قيمة أخلاقية لأنه أداء وعمل إيجابي
قال صلى الله عليه وسلم :

( عجيب لأمر المؤمن إن أمره كله خير ؛
إن أصابَهُ خير فشَـــــــكَر كان خيرا لـــــه
و إن أصـــــــابه شرٌّ فصبر كان خيرا لــــه )

شكرا لك يا ربنا على السراء والضراء
أنت ولينا في الدنيا والآخرة ودائما تقضي لنا بخير

أقسام ( الشكر والحمد )
للشكر والثناء والحمد قسمان :

* الشكر العام :
* والشكر الخاص :

أما الشكر العام : فهو الحمد باللسان والنطق به ( شكرا لله ، شكرا لك ، حمدا لله ، حمدا لجميلكَ )
وفيه اعتراف ظاهر من المرء بالنعمة والمعروف والجميل الذي أُسْدِيَ إليه من الله تعالى ،
ومن أخيك أو منْ قدمَ لك خدمة أو جميلا أو نصيحة أو مساعدة لوجه الله تعالى
أما الشكر الخاص : فهو العمل بقول اللسان ، والمعرفة بالقلب والخدمة بالأركان ، وحفظ اللسان
وسائر الجوارح عما لا يحله الله ، والمداومة والثبات على ذلك
===========
شُــــــكْـرًا 111990801
وإلى خاطرة جديدة عن ( شُكرا ) إنْ شاء الله

وإلى لقاء
شُــــــكْـرًا 546469910

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

تصريف الأفعال في اللغة الفارسية

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )