مسابقة شهر شعبان 1444هجرية / س12
في صلاة النبي صلى الله عليه وسلم كان الصحابة يأتمون به في كل شيء من صلاته ؛ سواء كانت صلاة الجمعة أو غيرها من الصلوات الخمس المفروضة لا يخالفونه وهم مأمومون به فهو أمامهم يفعلون كما يفعل ، وما نراه في أيامنا من اختلافات بين كثيرين من أمته يرجع إلى بعد الناس عن سنته المطهرة التي كان الصحابة يحرصون على الاقتداء به والعمل بما يأمرهم به في صلاتهم وحجهم وزكاتهم وصيامهم طبقا لمنهج القرآن الكريم وتوضيحا لبيان اكتمال الثواب للمؤمنين المصدقين برسالته من الله تعالى في اتباعه فالقرآن المصدر الأول لمنهج الإسلام ،وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام هي المصدر الثاني لجميع المسلمين .
أجب بنعم أو لا عن الأسئلة التالية (أ) :
* هل يجوز للمأموم أن مسابقة إمامه في الصلاة ؟
*هل يجوز أن توافق صلاة المأموم للإمام تماما ؟
*هل تكون أفعال المأموم بعد إمامه دون تراخٍ ؟
(ب)
أكملْ حديث الرسول صلى الله عليه وسلم التالي المتفق عليه : (إنما جُعِلَ الإمامُ لِيُؤْتَمَّ به ، فلا تختلفوا عليه ......؟
تعليقات