السؤال الثاني عشر

السؤال الثاني عشر : الهدى الذي يتبعه العبد بإرشاد ربه وتخييره بينه وبين الضلال والفساد في الدنيا ؛ حتى وإن كان نبيا ؛لأن الرسل والأنبياء بشر من بني آدم اصطفاهم الله من خلقه لصدق إيمانهم بربهم ، ينجيهم من إغراء الشر والفاحشة حتى ولو كان بالتهديد بالسجن والعذاب ، بفضل دعائهم لله ورد الأمر إليه والصبر على البعد عما يغضبه فينقذهم من الميل أو الوقوع بجهالة في ضلال النفس والشيطان والخوف الدنيوي من قهر الظالم والفاسد . أ‌) اكتب رقم الآية ، واسم السورة .درجة ب‌) اختيار السجن والبلاء على الذنوب والمعاصي أم طلب الدعاء أن يثبت الله القلب إلى الطاعة ؟ أيهما أفضل ؟ ولماذا ؟ ما النتيجة ؟ ثلاث درجات

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

البلاغة والمجاز

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )