المشاركات

السؤال السابع عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال السابع عشر  العدل في الأحكام بين الناس صنفان ؛ النوع الأول ذلك الذي يضمن الحق لصاحبه وحسب بالتعويض عما خسره ؛ والنوع الثاني هو العدل الدافع إلي البناء والتعمير وهو العدل الحي الإيجابي في صورته البانية التي يلهمها الله من يشاء وهو شاهد علي جميع أحكام البشر في حكمهم ؛ والآية تشرح حكم نبيين من أنبياء الله سبحانه وتعالي عليهما وعلي نبينا الصلاة والسلام  من هذان النبيان ؟ وما رقم الآية المقصودة ؟ وما اسم السورة التي وردت فيها؟

السؤال السادس عشر ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال السادس عشر : أسباب نزول الآيات قد تكون في الصالح أو الطالح لنقتديَ بالصالحين و نبتعد عن الطالحين الرياء وحب الظهور بين الناس بصورة  فيها إشراك لله في العمل الصالح يبطل العمل، ويحرمه من الثواب ، ولذلك كذب من قال : (إِنِّي أُحِبُّ الْجِهَادَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأُحِبُّ أَنْ يُرَى مَكَانِي) وقال آخر :( إِنِّي أَتَصَدَّقُ وَأَصِلُ الرَّحِمَ وَلَا أَصْنَعُ ذَلِكَ إِلَّا للَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فَيُذْكَرُ ذَلِكَ مِنِّي وَأُحْمَد عَلَيْهِ فَيَسُرُّنِي ذَلِكَ.) و قَالَ رجل آخر:  لرسول الله صلى الله عليه وسلم : (إِنِّي أَعْمَلُ الْعَمَلَ لِلَّهِ فَإِذَا اطُّلِعَ عَلَيْهِ سَرَّنِي ) فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إِلَّا طَيِّبًا، وَلَا يَقْبَلُ مَا شُورِكَ فِيهِ) وجاءت آخر آية من سورة الكهف تشير إلى من نزلت فيه من هؤلاء الرجال فيمنْ نزلت آخر آية من سورة الكهف ؟

السؤال الخامس عشر ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الخامس عشر : حسن الكلام يبعد عداوة الشيطان بين المؤمنين المؤمنون عباد الله  الرحمن الذي نسبهم إليه حبا لهم ورغبة في نجاتهم ، وهم مأمورون في القرآن الكريم بمكارم الأخلاق، ومن طاب كلامهم فيما بينه وبين إخوانه من المؤمنين ، وحسنت أخلاقه في الرد والحديث امتثالا لأمر الله سبحانه وتعالى، وتصديقا بما جاء به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم سَلِمَ  نجا من عداوة الشيطان ووسوسته بالشر الذي يفرق شمل الموحدين لله الطائعين لأوامره ، فقد أبلغ سبحانه وتعالى مؤكدا على صفات الشيطان بوضوح عداوته وخبث نيته للإنسان. اكتب الآية التي يشير إليها مضمون صيغة السؤال ، واسم السورة التي أوردتها في هذا الجزء

السؤال الرابع عشر ( مسابقة محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الرابع عشر : عَنِ ابْنِ   عَبَّاسٍ في بيان سبب نزول الآية المقصودة في السؤال  قَالَ: كَانَتْ تُصَلِّي خَلْفَ النَّبِيِّ- صَلَّى اللهُ   عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- امْرَأَةٌ حَسْنَاءُ فِي آخِرِ النِّسَاءِ، وَكَانَ   بَعْضُهُمْ يَتَقَدَّمُ إِلَى الصَّفِّ الْأَوَّلِ لِئَلَّا يَرَاهَا،   وَكَانَ بَعْضُهُمْ يَكُونُ فِي الصَّفِّ الْمُؤَخَّرِ فَإِذَا رَكَعَ   قَالَ هَكَذَا، وَنَظَرَ مِنْ تَحْتِ إِبِطِهِ . وَقَالَ   الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ في سبب نزول الآية المطلوبة : حَرَّضَ رَسُولُ اللَّهِ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ   وَسَلَّمَ- عَلَى الصَّفِّ الْأَوَّلِ فِي الصَّلَاةِ، فَازْدَحَمَ   النَّاسُ عَلَيْهِ وَكَانَ بَنُو عُذْرَةَ دُورُهُمْ قَاصِيَةٌ عَنِ   الْمَسْجِدِ، فَقَالُوا: نَبِيعُ دُورَنَا وَنَشْتَرِي دُورًا قَرِيبَةً   مِنَ الْمَسْجِدِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ. اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها.

السؤال الثالث عشر ( محبة القرآن الكريم 1438 هجرية )

السؤال الثالث عشر : دعاء الأنبياء والصالحين مستجاب سَمِعْتُ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ يَقُولُ:  قَالَتْ قُرَيْشٌ لِلنَّبِيِّ- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- تَزْعُمُ أَنَّكَ نَبِيٌّ يُوحَى إِلَيْكَ،  وَأَنَّ سُلَيْمَانَ سخر لَهُ الرِّيحُ وَالْجِبَالُ،   وَأَنَّ مُوسَى سُخِّرَ لَهُ الْبَحْرُ،  وَأَنَّ عِيسَى كَانَ يُحْيِي الْمَوْتَى  فَادْعُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُسَيِّرَ عَنَّا هَذِهِ الْجِبَالَ وَيُفَجِّرَ لَنَا الْأَرْضَ أَنْهَارًا فَنَتَّخِذَهَا مَحَارِثَ فَنَزْرَعَ وَنَأْكُلَ،  وَإِلَّا فَادْعُ اللَّهَ أَنْ يُحْيِيَ لَنَا مَوْتَانَا فَنُكَلِّمَهُمْ وَيُكَلِّمُونَا،  وَإِلَّا فَادْعُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُصَيِّرَ هَذِهِ الصَّخْرَةَ الَّتِي تَحْتَكَ ذَهَبًا فَنَنْحِتَ مِنْهَا وَتُغْنِيَنَا عَنْ رِحْلَةِ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ،  فَإِنَّكَ تَزْعُمُ أَنَّكَ كَهَيْئَتِهِمْ،  فَبَيْنَا نَحْنُ حَوْلَهُ إِذْ نَزَلَ عَلَيْهِ الْوَحْيُ، فَلَمَّا سُرِّيَ عَنْهُ قَالَ :« وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ أَعْطَانِي مَا سَأَلْتُمْ وَلَوْ شِئْتُ لَ

السؤال الثاني عشر ( محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الثاني عشر : كيف يهلك الله الشعوب ويبيد الأمم؟!  يقول المسلمون : إنَّ الدين هو الذي كان سبب سيادتهم وسعادتهم لصلاحهم واتباعهم للحق، وإن الإعراض عنه هو الذي أوقعهم في الشقاء وأنزل عليهم البلاء، ويحتجون بآيات من الكتاب العزيز، كقوله تعالى (  وَكانَ حَقًا عَليْنا نَصْرُ المُؤمِنِينَ ) آية 47 الروم (أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ) آية 105 الأنبياء  وهذه سنة الله في خلقه فالأمة التي يقع فيها الظلم والفساد ، ويوجد فيها من يدفعه ويجاهده ناجيةٌ لا يأخذها العذاب ،  أما التي يظلم فيها الظالمون ويفسد الفاسدون فلا ينهض فيها من يدفع الظلم والفساد أو يستنكره بلسانه وقلبه انسياقا وراء الحكام القاهرين لشعوبهم، أو خوفا من تعذيبهم وسجنهم؛ فإن سنة الله تحق عليها إما بهلاك الاستئصال ،أو بهلاك الانحلال والانهيار والتخلف والاحتلال ، كما نلحظ في العالم اليوم اكتب آية من الجزء الثاني عشر تشير إلى ذلك واسم سورتها

السؤال الحادي عشر ( محبة القرآن الكريم 1438هجرية )

السؤال الحادي عشر : إنما الحلاوة في الطبع والجوهر = فلا يغرنك منه حلاوةُ المظهر الأخنس بن شريق ، كان رجلا حُلْوَ الكلام ، حلو المظهر يلقى رسول الله صلى الله عليه وسلم بما يحب ، ويطوي بقلبه ما يكره ، وكان يجالس النبي ويظهر له أمرا يسره ويضمر في قلبه خلاف ذلك ، فأنزل الله فيه وفي أمثاله من المنافقين آية تبين ما صدورهم من العداوة لمحمد صلى الله عليه وسلم ودعوته لتوحيد الله سبحانه وتعالى اكتب رقم الآية الكريمة  التي نزلت توضح ذلك  ، واسم السورة التي أوردتها .