المشاركات

من مكتبتي ( قرأتُ لك ) 3

صورة
صورة السوق الأولى : لأحد أسواق محافظة البحيرة الصورة الثانية لأحد أسواق الإسكندرية في محاولة لفضه في عهد الكورونا للمحافظة على صحة الجمهور. الصورة الثالثة لبعض الأسواق في بلدان بمصر وخارج مصر في عهد فايروس كوبيد 19 في ابتلاء الكورونا . من كتاب النحو الواضح في قواعد اللغة العربية للمدارس الثانوية الجزء الأول تأليف الأستاذ / علي الجارم ، والأستاذ / مصطفى أمين قر أت لك ..هذا التمرين على كَفِّ أنَّ وأخواتها عن العمل ....في الجملة الداخلة عليها . وعنوان التمرين : ( في أسواق الأرياف بالقرى والمدن وراقني هذا الموضوع حيث كانت لي تجربة في بعض الأسواق الريفية وبعض البلدان والمدن الأخرى في مصر وعدد من الدول الأخرى . فقمت بالتصرف في جزء بسيط من عنوان التمرين دون مساس بالتدريب على القاعدة النحوية فيه . ====================================== زرتُ سوقًا من أسواق الريف مرةً ، وما كنت أبغي شراءً ولا بيعًا ، وإنما أردتُ أن أعرف شيئا من عادات القوم ، وأعمالهم في هذه السُّوقِ . قصدتُ إليه مبكرًا ؛ فَخُيِّلَ إليَّ أنما الطرقُ المؤديةِ إليها أنهارٌ تزْخَرُ بالقرويين :من رجالٍ ونساءٍ وغِلمان ، وما بلغت

من مكتبتي ( قرأتُ لك )2

صورة
كتب القرطبي وغيره من المؤلفين عن قصة المسيح الدجال ويأجوج ومأجوج ؛ وعثرت في مكتبتي عن كتاب بنفس الاسم لكتاب القرطبي ألفه الأستاذ / مجدي محمد الشهاوي . أديب قاص ومحدث تربوي من شرباص تابعة لمحافظة دمياط بمصر في عام 1992 م ، طبعة مكتبة الإيمان ، جاء في فصل الفتنة الأولى من هذا الكتاب عن : أحوال الناس قبيل خروج الدجال ما يلي : عن الصعب بن جثامة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( لا يخرج الدجَّالُ حتى يذهل الناس عن ذكره ، وحتى تتركَ الأئمةُ ذكرهُ على المنابر . .. وجاء في حديث لجابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : يخرجُ الدجالُ في خَفْقَةٍ من الدين وإدبار من العلم ) أراد أن خروج الدجال عند ضعف الدين وقلة أهله ، وظهور أهل الباطل على أهل الحق ، وفُشُوِّ الشر وأهله ، وهو من خفق الليلُ إذا ذهب أكثرهُ أو خفق إذا اضطرب ، أو خفق إذا نعِسَ أي أن الدين ناعسٌ وسنان في ضعفه ، من قولك خفقة إذا نام نومة خفيفة .) وفي حديث أبي هريرة قال : سمعتُ أبا القاسم ـ الصادق الصدوق ـ يقول : يخرج أعور الدجال مسيح أهل الضلالة قِبَلَ المَشْرِق في زمن اختلاف من الناس وفُرْقَة ...

كتاب من مكتبتي ( قراءة لك )1

صورة
من كتاب / عيون المسائل الشرعية في الأحوال الشخصية . مؤلف الكتاب : الأستاذ الدكتور على حسب الله الأستاذ بجامعة فؤاد الأول كلية دار العلوم عام 1950م ============== أقدم لك من هذا الكتاب الأكاديمي الديني المفيد معلومة واحدة : تحت عنوان / نَفَقَةُ المَمْلُوكِ.....صفحة 282 من الكتاب ؛يقول فيها : المملوك إما إنسان ، أو حيوان ، أو جماد... فأما الإنسان فتجب نفقتُهُ على سيده ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم في الأرقاء : أطعموهم مما تأكلون ، وألبسوهم مما تلبسون، فإذا امتنع السيد ـ وللرقيق كسب ـ أنفق عليه من كسبهِ ، وإلا أُجْبِرَ السيدُ على بيعهِ ، إيفاء لحق الرقيق من غير إضرار بحق الولي . وأما الحيوان : فتجب نفقته ديانة للنهي عن تعذيبهِ ، ولا تجب قضاءً في ظاهر الرواية ؛ لعدمِ صحة القضاء للحيوان ، وذهب مالك والشافعي وأحمد وأبو يوسف إلى أن القاضي يُجْبِرُ مالك الحيوان على الإنفاق عليه عند امتناعه إذا رفعت دعوى حسبة ، وقد رجح هذا صاحب الفتح وغيره . وأما الجماد :كالأراضي والدُّورِ ـ فيُكْرَهُ إهمالها ؛ للنهيِ عن إضاعة المال ، ولكن لايجبر المالكُ على الإنفاق عليها اتفاقا. والله أعلم

وُجُوبُ حذف الخبر ومواضعه في الجملة الإسمية

صورة
ما زلنا في تفصيل قواعد اللغة العربية للجملة الإسمية وفرعيها الأساسيين وهما المبتدأ والخبر : ونجد أحيانا اختفاء الخبر منها وجوبا في مواضع أربعةٍ نتعرف عليها بالأمثلة في هذه المساهمة المتواضعة : يُحْذَفُ الخبرُ وُجوبًا في أربعة مواضِع هي : الموضع الأول : إذا كان المبتدأ صريحا في القسم ومن أمثلة ذلك : لَعَمْرُكَ لأخْلِصَنَّ لك الوُدَّ .، وأَيْمُنُ اللهِ لأشْكُرَنَّ المُنْعِمَ. ، يَمِينُ اللهِ لأُنْصِفَنَّ المظلومَ .. عمرك معناها حياتُك ولا تستعمل مع دخول اللام المفتوحة قبلها إلا في القسم الصريح ، وكل اسم مرفوع من الأمثلة حذف الخبر وجوبا بعده والتقدير ( قسمي ) . الموضع الثاني وتوضيحه بالأمثلة : إذا كان المبتدأ بعد لولا ، والخبر كَوْنٌ عامٌ ، مثال : لولا النيلُ لكانت بلادنا قفرًا ، لولا أملٌ في الشباب ليئسنا ، لولا الابتكار ما تقدم الإنسان والتقدير اعتبار لولا لها جملة شرط وجملة جواب فففي المثال الأول : التقدير / وجود النيل جملة الشرط لكلمة لولا ، وكون مصر قفرا فلولا تفيد امتناع الجواب لوجود الشرط فقد امتنع كون مصر قفرا لوجود النيل بها وما بعد لولا مرفوع على أنه مبتدأ والخبر محذوف وجوبا و

تقديم الخبر على المبتدأ وجوبا في الجملة الإسمية

صورة
:تقديم الخبر على المبتدأ وجوبا في الجملة الإسمية ذكرنا في الدرس السابق تقديم المبتدأ وجوبا ومواضعه في الجملة الإسمية ، واليوم نتحدث عن مواضع تقديم الخبر وجوبا وهي في أربعة مواضع : الموضع الأول : إذا كان الخبرُ من الألفاظ التي لها الصدارة / نحو : أينَ كتابُكَ ؟ والمعنى ( كتابُكَ مسئول عن مكانه ) وهكذا في أمثال : متى الامتحان ؟ و كيفَ الخلاصُ من الغلاء . الموضع الثاني : عندما يكون الخبر مقصورا على المبتدأ بإنما ، أو ما وإلا مثل :إنما السابقُ محمدٌ ، ما البليغُ إلا عليٌّ رضي الله عنه .الموضع الثالث : إذا كان الخبرُ ظرفًا أو جارًا ومجروراًوالمبتدأ نكرة غير مخصَّصَةٍ مثل عندي سيَّارةٌ ، ولدَيَّ كتابٌ ، وللقادمِ دهشةٌ فشبة الجملة من الظرف عند والياء المضاف إليه ؛ وكذلك في لديَّ من لدى وياء المتكلم المضاف إليه، وللام الجر والقادم المجرور بها ــ كل أمثال تلك الأمثلة الثلاثة خبر شبه جملة مقدم وجوبا في محل رفع والمبتدأ هو النكرة غير المُخَصَّصَة سيار ،؟ كتاب ، دهشة ... .. مبتدءات مؤخرة وجوبا مرفوعة ؛ جاءت بعد الخبر المقدم . الموضع الرابع : إذا عاد بعضُ الخبرِ ضميرٌ في المبتدإِ ؛ كما في الأم

تقديم المبتدأ على الخبر وجوبا

صورة
يتقدم المبتدأ على الخبر وجوبا في الجملة الإسمية في أربعة مواضع هي : 1- إذا كان المبتدأ من الألفاظ التي لها الصدارة في الكلام مهي : أسماء الاستفهام ــ وأسماء الشرط ــ وما التعجبية ــ وكمْ الخبرية ـ وضمير الشأن ـ والمقترن بلام الابتداء ـ والموصول الذي اقترن خبره بالفاء . الأمثلة : مَنْ فاتح مصر من العرب ؟ منْ يشاهد الآثار المصرية يدهشْ ... من الشرطية .. ما أعظم الهرم !! ما التعجبية .. كمْ طفلٍ مهمل في الطرقاتِ !كم الخبرية ، وهي اسم بمعنى كثير ، هي الدنيا تعطي وتمنع الضمير هي لا يعود على مذكور قبله ويفسر بجملة بعده هي هنا ( النيا تعطي ) ويسمى هذا الضمير بضمير الشأن أو القصة ، لَمِصْرُ هبةُ النيل والمبتدأ مقترن بلام الابتداء ، الذي يجيب فله مكافأة وخبر الموصول جملة مقترنة بالفاء .... وهذا الأنواع هي المبتدآت التي لها الصدارة تكوت في صدر الجملة الإسمية وجوبا على الخبر بعدها . 2- إذا كان المبتدأ مقصورا على الخبر في الجملة ؛ فانما أو على ما وإلا وهما طريقا القصرالذي هو تخصيص صفة بموصوف أو موصوف بصفة ؛ فإذا قلت :إنما الحديد صُلبٌ ؛ كان الحديد مقصورا على الصلابة وهي الصفة يعني أن الحديد مقصور

صرف ونحو ( درس منتظر )

صورة
درس في اللغة العربية لمعرفة الفرق بين الصرف والنحو