أحاسيس ومشاعر
تنصهر في أعماقي هواجس , داخلية تتداخل وتغلي في مرجل العقل الباطن , وأنتظر نضجها بفارغ الصبر .
تلمع منها فقاقيع فكرية , وأخرى نفسية , وثالثة نبضات قلبية . كلما زادت النبضات وأخذت تعلو لتغطي أجواء الارهاصات العقلية , ألجمها الفؤاد بلجام العقل الراشد الواعي , وهدأ من انفعالاتها قائلا : سوف تضحكين عليك عيون القارئين وتطلقين تعليقاتهم الساخرة .
لابد من موافقة صاحبنا المميز قائد فرقة الأوركسترا في روح وجسد هذا البشري المتأجج بالمشاعر والأحاسيس .انه أنا . فتقف تلك النبضات متلهفة على الظهور لعالم الرؤية والضوء .
وتتبلور الفقاقيع عن فكرة تفرض نفسها : ألا وهي ( من منا ليس له أسرار خفية )؟!!!
نعم : كلنا نسدل فوقنا عباءة الأستار الوهمية , لنداري عن أعين الناس ما يملأ حياتنا بالأسرار الشخصية , ولا نفكر بتؤدة , وروية , أن ألسنتنا تخوننا أحيانا , فتفلت منها كلمات فاضحة بتلك الأسرار .؟؟؟؟ فلماذا اذا لا نخاف من كشف تلك الأسرار ؟ ونبادر باصلاح ما فينا من العيوب ؟؟؟؟!!!!! هل نظن أن الأماكن المغلقة , أو ظلام الأوقات الليلية , أو الوجود المنفرد للذات البشرية بخاف عن عين الربوبية ؟!!
أو حتى عن المراقبة من المخلوقات الانسانية , لفلتات اللسان الكلامية , وحركات الجوارح الفعلية .؟
لابد من التيقن أن هناك لحظة حتمية , تتبدد فيها كل الحجب التي تغطي تلك الأسرار , فيبدو الانسان محاطا بأخطائه وزلاته .
تلمع منها فقاقيع فكرية , وأخرى نفسية , وثالثة نبضات قلبية . كلما زادت النبضات وأخذت تعلو لتغطي أجواء الارهاصات العقلية , ألجمها الفؤاد بلجام العقل الراشد الواعي , وهدأ من انفعالاتها قائلا : سوف تضحكين عليك عيون القارئين وتطلقين تعليقاتهم الساخرة .
لابد من موافقة صاحبنا المميز قائد فرقة الأوركسترا في روح وجسد هذا البشري المتأجج بالمشاعر والأحاسيس .انه أنا . فتقف تلك النبضات متلهفة على الظهور لعالم الرؤية والضوء .
وتتبلور الفقاقيع عن فكرة تفرض نفسها : ألا وهي ( من منا ليس له أسرار خفية )؟!!!
نعم : كلنا نسدل فوقنا عباءة الأستار الوهمية , لنداري عن أعين الناس ما يملأ حياتنا بالأسرار الشخصية , ولا نفكر بتؤدة , وروية , أن ألسنتنا تخوننا أحيانا , فتفلت منها كلمات فاضحة بتلك الأسرار .؟؟؟؟ فلماذا اذا لا نخاف من كشف تلك الأسرار ؟ ونبادر باصلاح ما فينا من العيوب ؟؟؟؟!!!!! هل نظن أن الأماكن المغلقة , أو ظلام الأوقات الليلية , أو الوجود المنفرد للذات البشرية بخاف عن عين الربوبية ؟!!
أو حتى عن المراقبة من المخلوقات الانسانية , لفلتات اللسان الكلامية , وحركات الجوارح الفعلية .؟
لابد من التيقن أن هناك لحظة حتمية , تتبدد فيها كل الحجب التي تغطي تلك الأسرار , فيبدو الانسان محاطا بأخطائه وزلاته .
تعليقات
استاااااااااااااااااااذ
ربنا يخليك