من عديل الروح الأردني
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت هذا الموضوع في احد المنتديات وحبيت انقله لكم ..((بدون زياده او نقص))
تصميم موقع جنسي جديد
هذه الفكرة أهديها لمن لديهم القدرة على تصميم الصفحات على الإنترنت
(( ملخص الفكرة ))
تصميم صفحة تحمل عنوانا ذو إيحاء إباحي (( المحتوى ))
الصفحة الرئيسية: تكتب عبارة" قبل الدخول عليك قراءة الشروط التالية" -
. أن تقر بأنك إنسان بالغ عاقل مدرك -
أن تقر بأنك تعلم أن رؤيتك للصور الجنسية مخالفة لأمر الله ، وأن الله يراك الآن و كذلك الملائكة، ومع ذلك تصر على الاستمرار .
أن تقر بأن ذلك سيسجل في سجل سيئاتك ويعرض أمام الملأ يوم القيامة
- أن تضمن البقاء حيا حتى تنتهي من مشاهدة محتويات مواقع الجنس لأنك لو مت أثناء مشاهدتك فستبعث على تلك الهيئة إضافة لرؤية أهلك لك وأنت ميت بينما الشاشة تعرض تلك الأفلام
أن تتقبل النتائج المترتبة على هذه المعصية في الدنيا كضيق الصدر وعدم التوفيق والقلق والشعور بغضب الله وسخطه وانعدام الغيرة وعبودية الشهوة والإنقياد للشيطان وبالتالي تحمل عذاب القبر وعذاب جهنم .
في حال الموافقة على الشروط أعلاه
إضغط على زر (الهلاك)
وفي حال الرغبة بالتوبة إضغط على زر (( النجاة ))
عند الضغط على زر الهلاك
يعرض فيلم لدفن الميت مع قراءة آيات العذاب أو درس عن سوء الخاتمة كدرس الأماني والمنون لإبراهيم الدويش أو شريط من هذا النوع . عند الضغط على النجاة
يتم توجيه كلمة أو درس عن التوبة وشروطها وما يتعلق بها من بشائر كما يتم وضع روابط للمواقع الإسلامية المفيدة .
(( الهدف من هذا الموقع ))
إذا تم تصميم الموقع بنفس العنوان المقترح فإن الباحثين عن المواقع الجنسية حينما يكتبون كلمة (sex ) أو (arabic sex) في محركات البحث فسيجدون هذا العنوان
و بالتالي يتلقون هذه الرسالة الوعظية وستترك أثرا بلا شك
كذلك يمكن إرسال عنوان هذه الرسالة لمن يطلبون مواقع جنسية بالبريد المفتوح وبعض المنتديات والعنوان ليس له مدلول إسلامي مما سيدفع بهم إلى الدخول دون تردد
فمن خلال تجربتي الخاصة حينما يكون عنوان الرسالة الدعوية الإرشادية دلاله على فحواها لا يقوم أكثر هؤلاء بفتحها... وجزاكم الله خيرا
تعليقات
حسبي الله ونعم الوكيل في كاتب تلك التدوينة التي تصمه بسوء النية وسوء الخلق
والله تعالى بيننا حكما عدلا خبير عليما بكل حرف سجله كاتبه ولم يعقل عاقبته عليه .
محمد فهمي يوسف مؤسس غذاء الفكر وبقاء الذكر .
وأقسم بالله أنني لم أر ة أطلع على تلك الكلمات النافية للإسلام والقيم الأخلاقية .