التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مسابقة محبة القرآن الكريم ( س١٦ )

السؤال السادس عشر
قد ينصح الابن أباه ، وينصح الصغير الكبير باحترام وتوقير لا بتعال وكبرياء مادام لديه الحجة والبرهان الأقوى للهداية إلى دين الله الحق الذي لا اعوجاج فيه ولا ميل ، ويكون قد سلك طريق العلم الصحيح والحق الواضح وسار عليه وهذا هو الطريق المستوي الذي لا يضل فيه من التزمه ، والآية الكريمة المطلوبة تضرب مثالا على ذلك نصح إبراهيم عليه السلام والده وإن كان أكبر في السن منه لكنه الأقل علما بالحق
أ)فهل المنصوح هو تارح أو طارح كما ورد في التوراة ؟ــ أم هما بمعنى واحد ويدلان على والد إبراهيم عليه السلام ،
ــ أم هو آزر كما ورد في القرآن الكريم في آية سورة الأنعام (74)
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ؟!
ب)اكتب رقم الآية المقصودة واسم السورة التي وردت بها

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

البلاغة والمجاز

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )