(6) أسئلة مسابقة مولد الهدى 1436هجرية
السؤال
السابع عشر :
الاشتراكيون
أَنتَ إِمامُهُم = لَولا دَعاوي القَـــــومِ وَالغُلَواءُ
داوَيتَ مُتَّئِدًا وَداوَوا ظَفرَةً =
وَأَخَفُّ مِن بَعضِ الدَواءِ الداءُ
الحَربُ
في حَقٍّ لَدَيكَ شَريعَةٌ = وَمِنَ
السُمومِ الناقِعاتِ دَواءُ
وَالبِرُّ عِندَكَ ذِمَّةٌ وَفَريضَةٌ = لا مِنَّةٌ مَمنــــــــــونَةٌ وَجَبـــاءُ
وَالبِرُّ عِندَكَ ذِمَّةٌ وَفَريضَةٌ = لا مِنَّةٌ مَمنــــــــــونَةٌ وَجَبـــاءُ
(قيم إسلامية في رسالة محمد (وإنا ادعاها غيره ونسبها لنفسه
والتحريض على أخذ الحذر في الحرب ، والندب إلى خداع الكفار ، وأن من لم يتيقظ لذلك لم يأمن أن ينعكس الأمر عليه ، قال النووي : واتفقوا على جواز خداع الكفار في الحرب كيفما أمكن ، إلا أن يكون فيه نقض عهد أو أمان فلا يجوز ، وقد ذكر البخاري في صحيحه حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وذكر الواقدي أن أول ما قال النبي صلى الله عليه وسلم " الحرب خدعة " في غزوة الخندق وهو على نظير ( الحج عرفة )، والأبيات تشير إلى استعمال الرأي في الحرب : بل الاحتياج إليه آكد من الشجاعة ، ومن السموم النقعات دواء ، قال ابن المنير : معنى الحرب خدعة أي الحرب الجيدة لصاحبها الكاملة في مقصودها إنما هي المخادعة لا المواجهة ، وذلك لخطرالمواجهة وحصول الظفر مع المخادعة بغير خطر .
من رواي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ؟
السؤال
الثامن عشر :
جاءَت
فَوَحَّدَتِ الزَكاةُ سَبيلَهُ = حَتّى التَقى الكُــــرَماءُ وَالبُخَلاءُ
أَنصَفَت
أَهلَ الفَقرِ مِن أهلِ الغِنى = فَالكُلُّ في
حَقِّ الحَياةِ سَواءُ
فَلَوَ اَنَّ إِنسانًا تَخَيَّرَ مِــــــــلَّةً = ما اختـــــارَ إِلّا دينَـــكَ الفُقَراءُ
يأَيُّها المُسرى بِهِ شَرَفًا إِلى = ما لا تَنـــالُ الشَمسُ وَالجَوزاءُ
فَلَوَ اَنَّ إِنسانًا تَخَيَّرَ مِــــــــلَّةً = ما اختـــــارَ إِلّا دينَـــكَ الفُقَراءُ
يأَيُّها المُسرى بِهِ شَرَفًا إِلى = ما لا تَنـــالُ الشَمسُ وَالجَوزاءُ
يوضح الشاعر هنا أثرالاشتراكية في سمو العدالة الاجتماعية في المجتمع بتحقيق المساواة بين الأغنياء والفقراء في شريعة الإسلام ووصولها إلى قمة المجد والحضارة الإنسانية وحفظ الحياة الكريمة للجميع
وتُخْتَتَمُ الأبيات بحادثة الإسراء التي شرف الله بها محمدا صلى الله عليه وسلم لبيان منزلته التي لم يدانيه فيها أحدٌ غيره
متى وقعت حادثة الإسراء والمعراج لمحمد صلى الله عليه وسلم ؟
السؤال
التاسع عشر :
يَتَساءَلونَ
وَأَنتَ أَطهَرُ هَيكَلٍ = بِالروحِ أَم بِالهَيكَلِ الإِسراءُ
بِهِما
سَمَوتَ مُطَهَّرَينِ كِلاهُما = نورٌ وَرَيحــانِيَّةٌ وَبَهـــــاءُ
فَضلٌ عَلَيكَ لِذي الجَلالِ وَمِنَّةٌ = وَاللهُ يَفعَلُ ما يَرى وَيَشاءُ
فَضلٌ عَلَيكَ لِذي الجَلالِ وَمِنَّةٌ = وَاللهُ يَفعَلُ ما يَرى وَيَشاءُ
تَغشى الغُيوبَ مِنَ العَوالِمِ كُلَّما =طُوِيَت سَماءٌ قُلِّدَتكَ سَماءُ
من أوضح المعجزات التي حدثت لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم معجزة الإسراء والمعراج ،فقد أثارت جدلا بين العلماء عن كيفية حدوثها ؛ أكانت بالروح أم بالجسد أم بهما معا وبخاصة لقصر مدتها وسرعته مع بعد المكان وكثرة الأحداث التي تخللتها
اختر رقم أهم حدث في الإسراء مما يلي :
- سرعة الذهاب والعودة
- صلاته بالأنيباء في المسجد الأقصى
- كانت رحلته بالبراق تسرية عن نفسه الحزينة
السؤال
العشرون :
في
كُلِّ مِنطَقَةٍ حَواشي نورُها = نــونٌ وَأَنتَ النُقطَةُ الزَهراءُ
أَنتَ الجَمالُ
بِها وَأَنتَ المُجتَلى = وَالكَفُّ
وَالمِرآةُ وَالحَسناءُ
اللهُ هَيَّأَ مِن حَظيرَةِ قُدسِهِ = نَزُلًا لِذاتِكَ لَم يَجُزهُ عَـــــــــلاءُ
العَرشُ تَحتَكَ سُدَّةً وَقَوائِمًا = وَمَناكِبُ الروحِ الأَمينِ وِطــاءُ
(وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَىٰ (7) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ (8) فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ(9) فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ (10) مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ (11) أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ (12) وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَىٰ (13) عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَىٰ (14) عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَىٰ (15) إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ (16) مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ(17) لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ (18)النجم
اختلف العلماء ورواة الحديث في رؤية محمد صلى الله عليه وسلم للأنبياء في رحلة المعراج في السماوات السبع ،برفقة جبريل شارحا له مارآه مما وصفه في حديثه للناس بعد عودته
اللهُ هَيَّأَ مِن حَظيرَةِ قُدسِهِ = نَزُلًا لِذاتِكَ لَم يَجُزهُ عَـــــــــلاءُ
العَرشُ تَحتَكَ سُدَّةً وَقَوائِمًا = وَمَناكِبُ الروحِ الأَمينِ وِطــاءُ
(وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَىٰ (7) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ (8) فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ(9) فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ (10) مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ (11) أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ (12) وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَىٰ (13) عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَىٰ (14) عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَىٰ (15) إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ (16) مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ(17) لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ (18)النجم
اختلف العلماء ورواة الحديث في رؤية محمد صلى الله عليه وسلم للأنبياء في رحلة المعراج في السماوات السبع ،برفقة جبريل شارحا له مارآه مما وصفه في حديثه للناس بعد عودته
ففي أي سماء قابل ( موسى عليه السلام ) كما ورد في البخاري؟