كيف تسجد سجودا صحيحا للصلاة ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أمرتُ أن أسجد على سبعة أعظم : الجبهة ؛ وأشار بيده إلى أنفه واليدين ، والركبتين ، والقدمين ، ولا أكفُّ الثياب ولا الشعر ) رواه عبد الله بن عباس في صحيح البخاري صفحة 809 وحكمه صحيح
"إذا سجد العبد؛ سجد معه سبعة آراب: وجهه، وكفاه، وركبتاه
وقدماه"
قال عليه
الصلاة والسلام: "إذا أراد الله رحمة من أراد من أهل النار؛ أمر الله
الملائكة أن يُخرجوا من يعبد الله، فيُخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود، وحرّم الله
على النار أن تأكل أثر السجود، فيخرجون من النار، فكل ابن آدم تأكله النار إلا أثر
السجود". (رواه بخاري ومسلم)
أثناء النزول بالجسد للسجود يجب النزول باليدين قبل الركبتين، ولا يُقلّد الشخصُ البعيرَ؛ حيث إنّ الأخير يبرك على الأرض بركبتيه أوّلاً، ويُفضّل السجود على الأرض دون أن يكون عليها شيئاً، وأحياناً كان يُصلّي الرسول عليه الصلاة والسلام على الحصير،الكفان: اليدان تسجدان مع الوجه، وتُرفعان عند رفعه عن الأرض، ثم يبسط المُصلّي كفيه على الأرض، ويضعهما بالقرب من أذنيه، ويقرّب أصابع كفيه من بعضها البعض، بحيث يضمهما، ثم يجعلهما باتجاه القبلة، وبالنسبة للذراعين يتمّ رفعهما عن الأرض، ومباعدتهما عن الجنب، وقد نهى عليه الصلاة والسلام أن يبسط الشخص ذراعيه على الأرض، أي أن يضع مرفقيه على الأرض فهي صفة بسط الكلب لذراعيه.
الوجه: يقوم المُصلّي بتمكين أنفه وجبهته من الأرض؛ حيث ورد عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: "لا صلاة لمن لا يصيب أنفه من الأرض ما يصيب الجبين".
أثناء النزول بالجسد للسجود يجب النزول باليدين قبل الركبتين، ولا يُقلّد الشخصُ البعيرَ؛ حيث إنّ الأخير يبرك على الأرض بركبتيه أوّلاً، ويُفضّل السجود على الأرض دون أن يكون عليها شيئاً، وأحياناً كان يُصلّي الرسول عليه الصلاة والسلام على الحصير،الكفان: اليدان تسجدان مع الوجه، وتُرفعان عند رفعه عن الأرض، ثم يبسط المُصلّي كفيه على الأرض، ويضعهما بالقرب من أذنيه، ويقرّب أصابع كفيه من بعضها البعض، بحيث يضمهما، ثم يجعلهما باتجاه القبلة، وبالنسبة للذراعين يتمّ رفعهما عن الأرض، ومباعدتهما عن الجنب، وقد نهى عليه الصلاة والسلام أن يبسط الشخص ذراعيه على الأرض، أي أن يضع مرفقيه على الأرض فهي صفة بسط الكلب لذراعيه.
الوجه: يقوم المُصلّي بتمكين أنفه وجبهته من الأرض؛ حيث ورد عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: "لا صلاة لمن لا يصيب أنفه من الأرض ما يصيب الجبين".
الركبتان والقدمان:
يُمكن المُصلّي ركبتيه على الأرض، ويقوم بنصبهما، ثم يُمكّن كذلك أطراف قدميه،
ويستقبل بأطراف قدميه القبلة، ويقرّب عقبيه من بعضهما البعض.
تعليقات