اليُسْرُ.. من هدي النبوة
اليسر في الدين من الأمور المحببة والتي يحث الرسول على اتباعها
في العمل وفي العبادة
كطلب التخفيف عن العامل وعدم تكلفته ما لايطيق
وعلى المريض في آداء فرائض الله عليه
حسبما كان الأمر صعبا وغير مطاق لقدرته
فله أن يصلي قائما أو قاعدا أو مضجعا
وكذلك التيسير في الوضوء عند عدم وجود الماء
وكل هذا علمنا إياه القرآن والسنة . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا أبدا ؛ كتاب الله وسنتي ، عضوا عليها بالنواجز )
وقال عليه الصلاة والسلام : ( رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه )
حــرف اليــاء :(28 )
السؤال الثــامن والعشرون :
عن اليسر من هدي النبوة
* اكتب حديثا يبين يُسر الدين على المؤمن ، ويحذر من عدم التشدد في الدين
* من راوي الحديث ؟ وما مصدره ؟ وما حكم صحته ؟
* اكتب موقفا من تيسير الدين على المؤمن في الصيام ؟
الجواب :
* الحديث مذكور في الموضوع أعلاه
( إن الدينَ يُسرٌ ، ولن يُشادَّ الدينَ أحدٌ إلا غلبَه ، فسدِّدوا وقاربوا ، وأبشروا ، واستعينوا بالغدوَةِ والرَّوْحةِ وشيءٍ من الدُّلْجَةِ )
* الراوي:أبو هريرة المحدث:البخاري المصدر:صحيح البخاري الجزء أو الصفحة:39 حكم المحدث:[صحيح]
* يجوز للمسافر سفرا طويلا مرهقا أن يفطر في هذا السفر ثم يعوض عنه في أيام أقامته بعده .
تعليقات