المشاركات

مسابقة الرعيل الأول من الصحابة : ( س11)

صورة
صحابي جليل من الرعيل الأول من الصحابة تعلم في مدرسة الرسول صلى الله عليه وسلم أهمية الصلاة في الإسلام وفهم أنها عماد الدين فلم تفته صلاة واحدة بعد إسلامه طوال حياته .من هذا الصحابي رضي الله عنه ؟

مسابقة الرعيل الأول من الصحابة : (10 )

صورة
". كان حليفا لبني عمرو بْن عوف من الأنصار ولما قدم رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى المدينة لقيه ، وجعل يلصق برسول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ويقبل قدمه وهو غلام حدث، وقال: يا رَسُول اللَّهِ، مرني بما شئت لا أعصى لك أمرًا، فضحك رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقال: " اذهب فاقتل أباك "، فخرج موليًا ليفعل، فقال له النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إني لم أبعث بقطيعة الرحم وهو صحابي جليل من الرعيل الأول لرسول الله صلى الله عليه وسلم فمن هذا الصحابي رضي الله عنه ؟

عودة للنحو / أغراض الخبر في الجملة الإسمية

صورة
للخبر في الجملة الإسمية غرضان أصليان هما : الأول / إفادة المخاطب الحكم الذي تضمنته الجملة ؛ نحو : كان عمر بن عبد العزيز أعدلَ خلفاء بني أمية تقوله لمن لا يعرف الخبر ويسمى الغرض ( فائدة الغرض ) ..الثاني : إفادة المخاطب أن المتكلم عالم بالحكم ؛ كقولك لصاحبك أنت ألقيت قصيدة جيدة في المذياع أمس لتدله على أنك عالم بهذا الأمر ويسمى الغرض لازم الفائدة . أما الأغراض التي يخرج إليها الأسلوب الخبري عن معناه كثيرة نذكر منها أهمها : 1- الاسترحام : نحو ربِّ إني فقيرٌ إلى رحمتك ، فليس الغرض هنا الحكم ولا لازم الفائدة ؛لأن الله عليم بهما ولكنه طلب رحمة الله تعالى. 2- التحسُّرُ على شيءٍ محبوب : كالتحسر على فقد الشباب في قول الشاعر / ذهب الشباب فما له من عودةٍ ** وأَتَى المشيبُ فأين منه المهربُ ؟! أو على فقد عزيز ؛ كقول أعرابي يرثي ابنه : ولما دعوتُ الصبرَ بعدكَ والأسى ** أجاب الأسى طوعا ولم يُجِب الصبرُ فإن ينقطع منك الرجاءُ فإنه ** سيبقى عليك الحزن ما بقي الدهر .. 3- الفخر : كقول جرير يهجو الأخطل التغلبي : إن الذي حرم المكارم تَغْلِبَا ** جعلَ النبوةَ والخلافةَ فينا مُضَرٌ أبي وأبو الملوكِ فهل لك

مراجعة وتدقيق لغوي للجزء 17 من رواية ( فيف لا كلاس )

صورة
الجزء السابع عشر وصل الشيخاوي و معه الطبيب و قد رُبط الحصان في شجرة على مقربة من مكمن الفلاقة، تقدم سي محمد علي و قلبه يخفق بشدة، فهو لم يسمع صوتا منذ أن ترجل هو و الشيخاوي عن الحصان. ماذا هناك يا ترى؟ ماذا لو حدث مكروه للحكيم لا قدر الله؟ تنحنح بوجمعة و هو يستقبل الطبيب و يشير له إلى مكان سي الطاهر الذي كان مستلقيا هناك في آخر المغارة. جرى الطبيب و انحنى على الحكيم ليفحصه أو على الأقل ليفهم ماذا حصل، فلم ير ذلك الرجل الهمام الذي روّع الجندرمة الفرنسيس في عديد المرات, لكنه رأى رجلا خائر القوى، غائر العينين لا يقوى على الحراك و هو ينزف بشدة. فتح سي محمد علي حقيبته و بدأ بتضميد جراح الحكيم و في قلبه وجع و خوف كبيران على هذا المريض الذي لم يكن فقط ممرض القرية الذي يزورها كل أسبوع, بل كان صديقه المقرب منذ أن انخرط معه في المقاومة و كان يتلقى منه التعليمات من حين لآخر فيطبقها بحذافيرها. لم ينتبه الطبيب إلى هذا الجمع الكبير من الرجال الذين أحاطوا بالحكيم و هم واجمون لا يتكلمون ينتظرون سير عملية الإنقاذ و هم يرتجفون خوفا على قائدهم الذي عرفوه جبلا لا تزعزعه الرياح. ماذا لو انهار هذا الجبل؟

مراجعة وتدقيق لغوي للجزء 16 من رواية ( فيف لا كلاس )

صورة
قبل التدقيق لهذا الجزء دار الحوار التالي مع صاحبة الرواية : ملحوظة : بالنسبة لمراجعة الإعراب باللون الأحمر ؛ عن زيادة حرف جر الباء على المفعول به للفعل المتعدي ( يأملان ) والمعطوف عليه في تكملة الجملة ( الدفءَ و قسطا ) . فمعنى الجملة لا خطأ فيه بمفهوم المؤلفة والمتصفح بل قد يرى ناقد نحوي آخر أن فيه تأكيد لرغبة بوجمعة و بوراوي الآملين في عملِ الدفءِ والقسطِ من الراحةِ في هدوئهما واطمئنانهما فزيادة مبنى الجملة يؤدي إلى زيادة المعني ( قاعدة نحوية ) المستهدف للقائلين ........... لكن الأصوب نحوا ولغة هو ما أراه من وجهة نظري ؛ وقد تكون خطأ وغيري هو الصواب .... والله أعلم فردت الأستاذة منيرة الفهري قائلة : بارك الله فيك سيدي الجليل محمد فهمي يوسف جزاك الله كل الخير و سأنشر الجزء السادس عشر قريبا بإذن الله تحياتي و امتناني أستاذي الفاضل المراجعة والتدقيق بعد نشر الجزء السادس عشر : فيف لاكلاس رواية في أجزاء بقلم منيرة الفهري الجزء السادس عشر ’’الحكيم، الحكيم مجروح، تعال ( تعالى ) ننقله إلى الداخل،أسرع قبل أن يتفطنوا لنا.‘‘ حمل الشيخاوي و بوجمعة سي الطاهر و هو يتلوى ألما و ينزف، و أدخلاه مغارة

محكمة التعقيب على التدقيق في رواية ( فيف لا كلاس )

صورة
كتبت الأستاذة ناريمان الشريف مشرف قسم أدب الفنون في متابعتها لتدقيق الجزء 14 من رواية الأستاذة منيرة الفهري قال : تحية من جديد استوقفني أيضاً التعليق اللغوي للأخ محمد فهمي بارك الله فيك عند كلمة ( الإسطبل ) أرى أن كلمة إسطبل فعلاً همزة قطع لا همزة وصل نظراً لأنها اسم مأخوذ من اللغة الانجليزية أو أن الانجليزية أخذته من العربية مثل كلمة سكر أصلها عربي سأعود لكلمة اسطبل ( إذا كان أصلها عربي فتكتب ( إصطبل ) ومعناه كما ورد في معاجم اللغة : هو حظيرة الخيول أما إذا كان أصلها غير عربي فهي ( stable ) وكتابتها تكون ( استبل أو استابل) وليس اصطبل لأن الانجليزية ليس فيها حرف الطاء أرجو أن أكون قد وفقت والله أعلم كل الاحترام أخي محمد تحية ... ناريمان ثم كتبت تعليقا على المحلل الفني لأحداث الرواية الأستاذ الهوميل أبو فهد المستشار الأدبي بالملتقى وقالت : لا بد لي من أن أمرّ ولست بعابرة على ما يضيفه الرائع " الهويمل " من تعقيب على كل جزء، وإني أراه مكملاً للجزء الذي تكتبين وهنا ..أراه ينسج قرائية لنصك كمن يحيك ثوباً أنيقاً ، بقلم ناقد بارع وأنا أشهد له بذلك، وأقترح عليك قبل نشرها مطبوعة على

مراجعة وتدقيق لغوي للجزء 15 من رواية ( فيف لا كلاس )

صورة
أستاذنا الجليل محمد فهمي يوسف سعيدة جدااا انك تتابع الرواية و سعيدة اكثر انك تصلح أخطاءها فشكرا لك من القلب و جزاك الله بكل خير سأنشر الجزء الخامس عشر قريبا جدا ــ انتبه يا حكيم، هناك منحدر خطير قال الشيخاوي هذا و أمسك فجأة بلجام الحصان مع سي الطاهر. وبالفعل فقد كاد الفارس أن يسقط من أعلى الجبل رادفا معه بوراوي يتبعهما فرسان آخرون. والليلة سينفذ الفلاقة خطة النيران المشتعلة. هكذا كانت تعليمات سي الطاهر لهم عند الاجتماع الطارئ هذا المساء. ترجل المقاومون عن الخيول بعد أن وصلوا ناحية بعيدة من الجبل وبدأوا بجمع الحطب و كدسوه ثم أشعلوا فيه النيران انسحبوا بسرعة قاصدين الناحية الأخرى من الجبل و كرّروا العملية مرارا في أماكن متفرقة يجمعون الحطب و يوقدون النيران ثم ينسحبون ليأتي العدو فيفرغ شحنة أسلحته على النار في كل مرة و هكذا يتكبد العدو خسائر فادحَة في الذخيرة و العتاد عاد سي الطاهر و من معه إلى مكمنهم السري في الجبل ــــ جاء دوركما بوجمعة و بوراوي. اذهبا إلى الناحية الشرقية من الجبل و أفعلا ما اتفقنا عليه. وفقكما الله غاب بوجمعة و بوراوي في ظلمة الليل و قطعا مسافة بعيدة ثم تسلقا شجرتين