المشاركات

من السؤال الأول من مسابقة شهر رجب الثقافية إلى الخامس

السؤال الأول : قال تعالى في سورة الأنفال : إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَلَوْ تَوَاعَدْتُمْ لَاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعَادِ وَلَكِنْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولًا لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ (42) تشير الآية الكريمة إلى : أ) غزوة أحد ب) غزوة بدر ج) غزوة الأحزاب اختر الإجابة ا لصحيحة السؤال الثاني : خرج 300 ( ثلاثمائة ) رجل من المهاجرين والأنصار إلى حَيٍّ من جُهَيْنَة ؛ مما يلي ساحل البحر وأصابهم في الطريق جوعٌ شديد ، حتى أكلوا ( الخبط ) ؛أي ورق الشجر ، وألقى إليهم البحر حوتا عظيما يقال له العنبر ) فأكلوا منه نصف شهر ، وادهنوا منه حتى صلحت منه أجسامهم ولما سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك، قال هو رزق أخرجهُ الله لكم ، وأكل منه ) وسُمِّيَتْ بسرية ( الخبط ) . فمن كان قائد هذه السرية من هؤلاء القادة ؟ 1- خالد بن الوليد 2- أبو عبيدة بن الجراح 3- عمرو بن العاص السؤال الثالث : شهر رجب من الأشهر الحرم الذي أشار الله

مسابقة شهر رجب الثقافية 1436هـ

مسابقة شهر رجب الثقافية مسابقة تمهيدية نحاول من خلالها تنشيط ذاكرة البحث والتنقيب عن إجابات أسئلة المسابقة المفيدة ثقافيا للتدريب على استقبال شهر رمضان المبارك ومسابقته السنوية عن ( مسابقة محبة القرآن الكريم لعام 1436 هجرية ) إن شاء الله تعالى اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان على خير ما يرضيك عنا يا رب العالمين ================================== شروط المسابقة : 1- عدم إجابة الأسئلة تحت الموضوع ، وإلا سيستبعد صاحب الإجابة من التسابق فيها 2- تجميع الإجابات وإرسالها على إميل  gm7osni@gmail.com باسم / محمد فهمي يوسف 3- كل عشر إجابات مرة واحدة ، أو في نهاية أسئلة المسابقة الثلاثين كاملة 4- اختيار الإجابة الصحيحة من بين الاختيارات فقط وإرساله في إجابات المتسابق 5- الإعلان عن الفائز أو الفائزة بالمركز الأول بعد بدء شهر شعبان وفرز الإجابات الصحيحة وعمل قرعة بينها 6- آخر موعد لإرسال الإجابات هو يوم 5 شعبان 1436 هجرية إن شاء الله  مع تمنياتي للجميع بالتوفيق والفوز ب وسام الثقافة 

2- تابع الإعداد لمسابقة ( محبة القرآن الكريم ) رمضان 1436هـ

الإعداد لمسابقة رمضان 1436 هجرية محبة القرآن الكريم: مثاني قرآنية   ( حلال وحرام ) س 1- آية فيها مثاني القرآن العظيمة ؛ بذكر الحلال المباح والأمر به ، وذكر الحرام الباطل والنهي عنه ، بدعوة أحد أنبياء الله تعالى بالخير والسقيا  لقومه ، فيستجيب الله لدعوته وتأتي الحكمة الإلهية بثلاثة أفعال بصيغة الأمر والنهي بفعل واحد بمعنى ( لا تسعوا ) أ‌)         اذكر رقم الآية واسم السورة ب‌)      اكتب الكلمة التي تم تفسير معناها في عبارة السؤال باللون الأحمر فيما بين القوسين ( مؤمن وكافر) س 2 - الشرك بالله واتخاذ (النظراء) والأشباه لله من الأصنام والبشر سمةُ بعض الضالين فهم في حبهم لما اتخذوه من دون الله منافقون ، أما المؤمنون فحبهم لله أقوى وأشد ، ولو عقل المشركون الظالمون في الدنيا  أن الله هو مالك القوة والقادر على العذاب وحده ؛ لآمنوا به أ‌)         آية من الجزء الثاني من القرآن الكريم ورد بها لفظ الجلالة خمسة مرات تحدثت عن صنفين من الناس (مؤمن وكافر) ما رقم الآية واسم السورة ب‌)      ذكرت الآية الكريمة كلمة بمعنى ( الكلمة المفسرة باللون الأحمر بين القوسين) في عبا

تبديل أصول الحروف لاكتشاف المعنى المألوف

الجناس الناقص : لون بلاغي في استخدام التراكيب اللغوية لأثارة الأذهان لمعرفة فنون البيان والبديع في لغتنا العربية الثرية بدلالات معاني حروف الكلمات حسب مواضعها وضبط تشكيلها في الأساليب المستعملة  حتى لو كانت متشابهة التركيب مختلفة الأصول في حروفها نحو قوله سبحانه وتعالى في سورة المدثر: ( ............. و ( ربَّكَ  فكبِّر ) فإن العكس والطرد الموجود في تلك الآية الكريمة إذا فككت حروفها هكذا : ( ر ب ك ف ك ب ر ) فإنك تستطيع أن ترى فيها من الجمال اللغوي والبلاغي ما يعجز عن تصويره إلا الإعجاز القرآني الكريم ؛ فتقرأها من اليمين كما تقرأها من اليسار ، وهذا ما يسمى بالعكس والطرد  أما لون الجناس الناقص في علم البديع البلاغي فيأتي على أربعة أوجه : 1- تبديل مواضع الحروف في الكلمتين المتساويتين في نفس العدد ونوع الحروف ( الأصول ) 2- تغيير ضبط التشكيل على الحروف في الكلمتين المتساويتين في حروفهما 3- نقص بعض الحروف من كلمة من الكلمتين المستعملتين في الٍأسلوب عن الكلمة الأخرى 4- اختلاف حرف واحد أو أكثر بين الكلمتين واتفاقهما في بقية الأحرف مع اختلاف المعنى ولتوضيح ذلك نقرأ العبارة التالية ع

فن تعليم الإملاء العربية للطلاب

أخي المعلم ، أختي المعلمة التدريبات الإملائية لتعليم التلاميذ فن الكتابة الصحيحة عن طريق فهم ومعرفة القواعد الإملائية والخطية السليمة للغة العربية ، ورسم حروف الأبجدية العربية في الكتابة حسب تلك القواعد التي توافق عليها اللغويون من العلماء منذ معرفة كتابة اللغة العربية وما تطورت إليه حتى اليوم وملاحظة ما ورد منها في كتاب الله تعالى القرآن الكريم ـ مع فهم الفروق بين الكتابة في المصحف ـ وما تنطبق عليه تلك القواعد المعروفة عند العرب من خصوصية للقرآن المجيد عند كتابة آياته الكريمة. كل هذه الأمور يجب أن تتخذ طرقُ التدريب التدرجَ مع مراحلِ عمرِ التلاميذ في ( دور الحضانة والتربية الأولى ) وفي ( المرحلة الابتدائية ) وما يليها تصاعديا حتى الجامعة ؛ لأنه مع الأسف الشديد ، يحدث أن إهمال تلك التدريبات الإملائية في المراحل الإعدادية والثانوية ينعكس سلبا على كتابة الخريجين من الجامعة وما نراه في أخطاء الكتابة عندهم أو معرفة القواعد الأولى للتدريب على فن الإملاء الصحيحة أو كتابة الحروف العربية بالشكل الخطي السليم . وهذا التدرج في التدريب على ذلك الفن المهم من فروع مادة اللغة العربية وهو ( فن الإم

حوار بحثي عن النحو العربي

( منقول ) من ملتقى الأدباء والمبدعين العرب بين ( د.عبد الرحمن السليمان ) الدكتور فؤاد أبو علي ( المغرب ) الدكتور أحمد الليثي (مصر) الدكتور وسام البكري ( العراق ) الأستاذ الصافي جعفري ( الجزائر ) د.عبد الرحمن : كتب : قضية تأثر النحو العربي بنحو الأمم الأخرى كانت وفاة سيبويه صاحب الكتاب الجامع في النحو سنة 170 هجرية، أي قبل بداية مرحلة نقل العلوم اليونانية إلى العربية بعقود. وكان أستاذه الخليل بن أحمد وضع قبل هذا التاريخ علم اللغة بمفهومه القديم (أي صناعة المعجم)، فصنف أول معجم شامل في تاريخ اللغات هو "كتاب العين".[1] وهذا يعني أن العرب طوروا علم النحو (النحو بمفهومه الأشمل أي القواعد) وعلم اللغة بمفهومه الضيق (صناعة المعجم) بمعزل عن أي تأثير خارجي. وبما أن علم النحو العربي يختلف كثيراً عن علم النحو اليوناني، فقد اعتبر الكثير من الباحثين الأجانب علم النحو علماً عربياً أصيلاً نبت في أرض العرب "كما تنبت الشجرة في أرضها".[2] ولم يشذ عن هذا الإجماع إلا المستشرق أدلبرتوس ميركس الذي زعم سنة 1889 أن النحو العربي مؤسس وفق منطق أرسطو.[3] لم يأخذ أحد من المستشرقين كلام

البلاغة والمجاز

إذا كان مفهوم البلاغة حديثا يتمثل في توصيل الكلام كتابة أو حديثا ؛ بوضوح في المعنى وجمال في اللفظ ، ومراعاة لحال القاريء أو السامع ، فهذا يعني منتهى الفصاحة في البيان الجيد والقول البليغ ، وهو أرفع البلاغ قبل الإعجاز القرآني الكريم في لغته الإلهية فإن فروع هذه البلاغة من بيان أو بديع أو معاني واضحة مفهومة منقولة للسامع أو القاريء بأي شكل من الأشكال الدلالية على وضوح الكلام ووصوله للمتلقي بشكل يرضيه ويرضي الكاتب أو المتحدث  فإن من المعاني تلك الأساليب المستخدمة في اللغة العربية الخبرية والإنشائية ؛ ومنها ما يطلق عليه البلاغيون ( المجاز المرسل ) وهو اللفظ أو الكلام المستخدم في غير موضعه من الأسلوب دون وجود علاقة تشايه أو تلازم بينه وبين ما وضع له في الحقيقة ؛ فإذا قلنا مثلا : ( وما من يد إلا يدُ الله فوقها = ولا ظالمٍ إلا سيبلى بظالمِ فنرى أن : فكلمة ( يد ) مجاز مرسل ؛ تدل على علاقة السببية بين الدلالة المقصودة والمعنى المراد وهي القوة  وكما يقول الشاعر : وأشرب ( ماء النيل ) من بعد دجلةَ = فيخْضَرّ في مصرَ الجديدة عودي ففي لفظة ( ماء النيل ) مجاز مرسل علاقته ( الكلية ) عندما ي