المشاركات

طرائف عربية متنوعة ( 30:21 )

صورة
(21) طرفة عن إغراء المال : عندما يلعب الحظ دوره  شاب لبناني ذهب إلى محطة البضائع في مطار ( كوبنهاجن ) يوم 3 مارس ......  كي يتسلم طردا يحتوي على عينات من الأقمشة  لكن وقع خطأ طريف عند تسلمه لطرده  حيث تسلم بدلا منه أربع لفافاتٍ تحتوي على( 800000 ) ثمانمائة ألف فرنك  الشاب اللبناني عمره 30 ثلاثون عاما عندما اكتشف هذه المفاجأة والغلطة الجميلة كما اعتبرها ، استسلم للإغراء  فحزم حقائبه ، وعاد من الدانمارك على الفور ، ونسي أمر عينات الأقمشة ..... وقد ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية التي نقلت هذا الخبر تقول : ( إن الشاب اللبناني محبوس في مطار ( بيروت ) بلبنان ،  ويمكن للبوليس الدانماركي أن يطالب بتسليمه خلال مدة 15 يوما  حسب القوانين الدولية المنظمة لذلك.) فماذا تفعل أنت لو كنت مكانه ؟ ( 22)  طرفة هندية عن قانون حمورابي : ================== قال تعالى في كتابه الكريم : ( وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيْهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ  وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنْفَ بِالأَنْفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوْحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ ل

طرائف عربية متنوعة ( 20:11 )

صورة
(11)   طرفة من أمريكا : أثقل تمثال في العالم : عند مدخل مرفأ مدينة نيويورك ينتصب أثقل تمثال في العالم !! وهو ( تمثال الحرية ) الشهير ؛ وهو تمثال قدمته الحكومة الفرنسية للولايات المتحدة الأمريكية عندما انتصرت على بريطانيا عام 1886 م ، وهذا التمثال مصنوع من النحاس الخالص ويبلغ وزنه 220 طنا ، وأما تكاليفه حتى أقيم في مكانه فقد بلغت مليونين وخمسين ألف فرنك ذهبي ويبلغ طوله 186 مترا ، حتى إن ذراعه التي تحمل الشعلة ( نسبة إلى الحرية ) يبلغ طولها خمسة أمتار ونصف إضافة إلى ذلك فإنه باستطاعة الإنسان الصعود إلى رأس التمثال بواسطة مصاعد كهربائية ركزت في داخله ، حيث إن دائرة الرأس العلوي للتمثال تستطيع أن تستوعب أربعين زائرا في داخلها دفعة واحدة !!!!!! (12) طرفة أيضا عن : بلد الطرائف والغرائب ( أمريكا ) إن كيدهن عظيم  يروي التاريخ الأمريكي القديم قصة امرأة فاتنة الجمال ، استطاعت أن تغوي رجال قريةٍ كاملة وأن توقع العداوة والبغضاء في قلب منطقة تعدادها عشرة آلاف نسمة لفترة طويلة من الوقت وعندما تقدمت بها السنُّ ...سألها بعض الناس عن سبب رغبتها المُلِحَّة في إثارة المشاكل  والإيقاع بقلوب الرجال

طرائف عربية ومتنوعة ( من 1: 10 )

(1)  أندم من الكُسَعِيِّ يقال في الأمثال العربية : فما أصل هذا الكسعي؟! كُسَعُ حي من بلاد اليمن ، نشأ فيه رجل يسمى ( غامد بن الحارث) ، وشبَّ فارسا سديد الرمي ، اتخذ قوسًا وخمسة أسهم وخرج ذات ليلة ليصطاد ، وكَمُنَ في طريق قطيع من الحُمُرِ ، ورمى حمارا من القطيع فنفذ فيه السهم ، فأورى نارا ، باصطدامه بالجبل ، فظن أنه أخطأ  فرمى ثانيا وثالثا إلى آخرها وهو يظن خطأه .  فعمد إلى قوسه فكسرها ، ثم بات ، فلما أصبح نظر فإذا الحمر مطرحةٌ مصرعةٌ ، وأسهمه بالدم مضرجةٌ فندم وقطع إبهامه وأنشد يقول: ندمت ندامة لو أنَّ نفسي = تطاوعني إذا لقطعت خمسي تبيَّنَ لي سَفَاهَ الرأي مني = لَعَمْرُ أبيك حين كسرت قوسي  فصار يضرب بالرجل المثل في شدة الندم التي تؤذي  ويقال:( أندم من الكُسَعِيِّ ) لكل موقف يبالغ فيه أحد في الندم المُضِرِّ بصاحبه (2)   عصابات لتعذيب الحيوان وأخرى لتحرير الحيوان : قرأت في صحف المملكة العربية السعودية اليوم عن تغريم شخص سعودي 30 ألف ريال والتشهير به في صحيفتين إحداهما في موقع سكنه بمنطقة مكة المكرمة ، وذلك بسبب إيذائه لكلبه حيث ربطه في سيارته وسار بها بسرعة كبيرة وصدر القرار غي

حوار مع متمردة ورد الشاعرة

شكرا لكم أستاذنا الجليل الهويمل أبو فهد على المداخلة القيمة والمفيدة لي شخصيا ( عمار عمروي ) طبعا لكل طريقة تحليل أو نقد هدف، وفيما يخصني أقول دون ابتعاد عن جو القصيدة بإن الخيال يبنيه الشعر، والشعر تبنيه القصيدة والقصيدة تبينها الصورة والصورة تبنيها الكلمة والكلمة تبنيها الحروف، فإن اعوج حرف منها أو سقط تداعى بنيان الخيال بأكمله لننظر إلى البيت الرابع من المقطع الثاني حيث تشبه الشاعرة نفسها بلوحة، وتؤكد على ذلك (التشبيه هنا حذفت أداته، فهو تشبيه مؤكد ) معروف عن اللوحة أنها جميلة، ومع ذك ستظل شكلا بلا روح، مهما بلغت درجة إتقان خطوطها وألوانها، وهذا بالضبط ما يقوله الناس عن الشاعرة، من أنها ذات جمال ولكنها بلا صفات إنسانية، تؤثر في عاشقها ولكنها لا تتأثر به طبعا من وجهة التحليل الأدبي المنهجي يوجد شيء من البلاغة في هذا الأسلوب البياني، لكن من وجهة نظر التدقيق اللغوي توجد في هذا البيت مفارقة، فبينما حاولت الشاعرة الدفاع عن نفسها في الأبيات السابقة نجدها في هذا البيت وبهذا التشبيه، تؤكد من دون أن تشعر، ما يقوله الناس فيها أحسنت القراءة أعلم أن لا وقت لديك لتدفع بالمفارقة إلى ما

تعليق مفصل على متمردة

قرأت القصيدة وقرأت الإضاءات و لكم الشكر و التقدير قرأت القصيدة و من خلال قراءتها أحاول التموضع في إطارها و ملامسة بعض مما تحمله أو بعض من تلك الإشارات التي أطلقتها النص كما قدّم هنا مكوّن من مقطعين الأول: ماقاله الغير الثاني ما قالته الشاعرة ثنائية الأنا والآخر، أو الآخر والتعرف على الذات، خاض فيها الكثيرون، فمجرد ذكر قول الآخر فهو اعتراف بوجوده و بكونه يشكلّ جزءا من اهتماماتك.رغم أن القصيدة في جزئها الأول تنقل نقد الآخر للذات الذي يحاول فرض سطوته على "الشاعرة"، فاستشعارها لهذه السلطة جعلها تعنون نصّها بالتمرّد، فالباحث عن التمرد، لابدّ تثيره هذه الحدّية التي بني عليها النص، من حيث ضمور الموقف الوسط. لست هنا بصدد التأصيل لإسقاط ما أو حتى مماثلة بناء القصيدة لأزمة الثقة التي تنخر المجتمع، لأن النص تعالى بشكل من الأشكال عن الوجع المشترك مجتمعيا وتوجه لتأسيس تقابل آخر له تمظهراته الثقافية، وهوصراع "ذكر ـ أنثى" أو بشكل أدق "رجل ـ امرأة" النص ركز على الصراع بين الجنسين وسكت عن تكامليتهما في بناء المجتمع الحب هو المطية التي اختارتها الشاعرة لإبراز ه

شرح لقصيدة متمردة وتعليقات

 قصيدة متمردة   محاولة شرح المقطع 1 يزعمون أنني امرأة عصية، صعبة المنال، لا تبالي بمن قضى في حبها أو عاش به معذبا، ولو أنني أحبت لجلست على عرش القلوب معززة مكرمة. يزعمون أنني لم أذق مثل النساء طعم الحب في حياتي مرة واحدة. يزعمون أنني أجفو من يتقرب مني، وأقاطع من يصلني، مثلي عندهم كمثل ليلى التي عذبت قيس بنظرة، ثم تركته يصارع الجنون والموت وحده المقطع 2 صدقتم ! هذا هو طبع المرأة التي لا تتأثر، لكن أنا، إن أحببت أحببت بكل قلبي، ولمن أحب جددت الحب كل يوم حتى لا يبلى، فأنا امرأة تعرف معنى دفء اللقاء وبرودة القطيعة، وإن أحسست بمشاعر الآخر نحوي، سارعت إلى فتح الطريق أمامه الوصول إلى قلبي، ولكن إذا غاب الود من طرفكم، فقولوا عني ما يحلو لكم أعرف منذ عامين تقريبا ما تنشره الشاعرة الأستاذة فوزية شاهين في منتدى آخر. أحيانا هي تنظم بلغة معقدة تضطرها إلى ضرورات شعرية ومخالفات لغوية، وأحيانا تنظم بلغة سلسة فتعبر بدقة عن الفكرة التي تطرقها ما يمكن ملاحظته للوهلة الأولى في هذه القصيدة كثرة استعمال كلمة الحب أو مشتقاتها ومرادفاتها، فلا يكاد يخلو بيت منها المقطع الأول : (الهوى- العاشقين -

رؤية في قصيدة متمردة

  رؤية تحليلية في قصيدة غزلية ( متمردة ) http://almolltaqa.com/vb/showthread.php?139626 الموقع ( ملتقى الأدباء والمبدعون العرب ) رؤية تحليلية في قصيدة غزلية قرأتها في موقع أدبي ثقافي على الشبكة العنكبية  للشاعرة : فوزية شاهين ( بعنوان ) مُتَمَرِّدَة  المقطع الأول يقولونَ إنِّي فِي الهوى مُتَمَرِّدَهْ = ونفسِي على مَرمَى الرُّؤى مُتشدِّدَهْ أغنِّي على أطلالِ من رَحلُوا كما = أطوفُ بجرحِ العاشقينَ مُغرِّدَهْ يقولونَ إنِّي لو عشقتُ لمرِّةٍ = لصرتُ على عرشِ الهوى مُتفرِّدَهْ ولكنْ هي الأُنثَى إذا ما فؤادُها = هوى لم تكن في حبِّها مُتردِّدَهْ فما طَرَقَتْ بابَ الصبابةِ لا،ولم = نجدها على شُبَّاكِه مُتردِّدَهْ يقولونَ إنِّي قد هجرتُ أحبَّتي = ومزَّقتُ خيطَانَ اللِّقا مُتعمِّدَهْ ألم تقتلِ المجنونَ ليلى بنظرةٍ = غَزَت قلبَه لمَّا أتت مُتهدهِدَهْ ؟؟ وبعدَ جنونِ الصَّبِّ أرخَتْ ستارَها= على حبِّه حتَّى بدت مُتجلِّدَهْ ؟؟ المقطع الثاني فقلتُ . بلى يا لائِمي ذاكَ طبعُها = وطبعُ التَّي في حبِّها مُتبلِّدَه ْ فأمَّا أن