سؤال وجواب (26 ):

السؤال السادس والعشرون (26) :
قل : ( اللهم اهدني لأحسن الأقوال ، والأعمال والأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت )
لقد ذمَّ الله تعالى في هذه الآية قوما من الأعراب بعدم العقل ؛ جاءوا ينادون رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم 
ويقولون له : اخرجْ إلينا .... وجاء عن البراء رضي الله عنه : أنه  جاء رجل إلى النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم،
فقال من خارج بيته : يا محمد إنّ حمدي زين ،  وإن ذمِّي شين، فقال: " ذَاكَ اللّهُ تَباركَ وتَعَالى ".
حيث لم يعقلوا عن الله الأدب مع رسوله واحترامه ،
وأكثرهم جهال بدين الله
 واللازم لهم من حقك وتعظيمك ، فأدب العبد عنوان عقله وأن الله مريد به الخير
أ) اكتب رقم الأية واسم السورة التي أوردتها 
ب) ما العلاقة بين الأدب والعقل في الآية ؟ وضح

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

البلاغة والمجاز

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )