سؤال وجواب (25):
السؤال الخامس والعشرون (25) :
تشير الآية المطلوبة إلى عظمة
الله في الخلق لمنفعة خلقه كما في خلق الليل والنهار ، وتعاقبهما عليكم، هذا
بظلمته وسواده وهذا بنوره وضيائه
وفي الغيث الذي به تخرج الأرض أرزاق العباد وأقواتهم، وإحيائه الأرض
بعد موتها
فأنبت ما أنـزل من السماء من الغيْث ميت الأرض, حتى اهتزّت بالنبات والزرع
بعد القحط والجدب وكانت لا نبت فيها ولا زرع.
وفي تصريفه الرياح لكم شمالا مرّة، وجنوبا أخرى، وصبًّا أحيانا،
ودبورا أخرى بالرحمة مرّة، وبالعذاب أخرى إن في ذلك أدلة وحجج لله على خلقه، لقوم
يعقلون عن الله حججه، ويفهمون عنه ما وعظهم به من الآيات والعبر فيؤمنون بعظمة الخالق سبحانه وتعالى
أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
ب)
اكتب أربعة دلائل بأسلوبك من
فهمك للآية على عظمة خلق الله في مخلوقاته
تعليقات