حبيبي يا رسول الله
صلى الله عليك وسلم .
مولدك يا حبيبي يا رسول الله , ربيع أيامي , وهديك السامي دربي ومسلكي وطريقي .
كنت للدنيا بشيرا , جئت بالتوحيد نورا , آمنت بدعوتك القلوب , وانتشرت رسالتك في كل الدروب .
نشهد يا رسول الله , أنك بلغتنا , وهديتنا , وأنقذتنا من الضلالة العمياء , وأنرت لنا طريق الرجاء .
رحمتك تغلغلت في حنايا الصدور , بالمسكين والفقير والكبير والصغير , والطير والحيوان , والنبات والأشجار .
علمتنا كيف تكون الرحمة , لأنك بالمؤمنين رءوف رحيم , وعلمتنا مكارم الأخلاق , وانك لعلى خلق عظيم .
أدبك ربك فأحسن تأديبك , بشرت بك الأنبياء والكتب السماوية . فأنت أحمد المحمود في الأرض والسماء .
وأنت محمد بن عبد الله اليتيم الصادق الأمين .
عجزت عن وصفك الكلمات , وتاه في جمال صفاتك الشعراء والأدباء والبلغاء , فلم يصلوا الى معشار ما وصفك
به المولى الذي اصطفاك ورعاك وأدبك ورباك .
أنت بلسم الحيارى في ظلمات الدنيا بطلعتك البهية , وبأحاديثك وسيرتك الذكية , ان اقتدوا بها نجوا وسادوا البرية .
اللهم صلى وسلم وبارك عليك .
مولدك يا حبيبي يا رسول الله , ربيع أيامي , وهديك السامي دربي ومسلكي وطريقي .
كنت للدنيا بشيرا , جئت بالتوحيد نورا , آمنت بدعوتك القلوب , وانتشرت رسالتك في كل الدروب .
نشهد يا رسول الله , أنك بلغتنا , وهديتنا , وأنقذتنا من الضلالة العمياء , وأنرت لنا طريق الرجاء .
رحمتك تغلغلت في حنايا الصدور , بالمسكين والفقير والكبير والصغير , والطير والحيوان , والنبات والأشجار .
علمتنا كيف تكون الرحمة , لأنك بالمؤمنين رءوف رحيم , وعلمتنا مكارم الأخلاق , وانك لعلى خلق عظيم .
أدبك ربك فأحسن تأديبك , بشرت بك الأنبياء والكتب السماوية . فأنت أحمد المحمود في الأرض والسماء .
وأنت محمد بن عبد الله اليتيم الصادق الأمين .
عجزت عن وصفك الكلمات , وتاه في جمال صفاتك الشعراء والأدباء والبلغاء , فلم يصلوا الى معشار ما وصفك
به المولى الذي اصطفاك ورعاك وأدبك ورباك .
أنت بلسم الحيارى في ظلمات الدنيا بطلعتك البهية , وبأحاديثك وسيرتك الذكية , ان اقتدوا بها نجوا وسادوا البرية .
اللهم صلى وسلم وبارك عليك .
تعليقات