في تعليق على خاطرة لسميرة رعبوب
صرخات أرواح إلى موتى
*********************
ضجت سماؤنا وهي تفتح أبوابها
تستقبل كل صباح آلاف الصرخات
ثم ترسلها إلى الأرض الميتة
أشلاء ممزقة تقطع القلوب
ربما بكت الأرض ولم تبكِ الخُشُبُ
ضاعت الصرخة بين تماسيح البشر
وظلت هتافات الروح تصعد بالألم
*********************
ضجت سماؤنا وهي تفتح أبوابها
تستقبل كل صباح آلاف الصرخات
ثم ترسلها إلى الأرض الميتة
أشلاء ممزقة تقطع القلوب
ربما بكت الأرض ولم تبكِ الخُشُبُ
ضاعت الصرخة بين تماسيح البشر
وظلت هتافات الروح تصعد بالألم