ثلج ، وانتظار
نحمد الله على الطقس في بلادنا
فمصر معرض الشمس الدافئة
ومهما مرت على بلادنا نوات البرد الشتوية ، والتي يصرخ الناس من قسوتها فيلبسون الملابس الصوفية ويرتعشون وهم يدخلون الحرارة إلى أيديهم بالاحتكاك والنفخ فيها لجلب الدفء ، فإن كل ذلك لا يصل إلى 20 درجة تحت الصفر ، كما نشاهد في الصورة التي
عايشتها بنفسي في أقصى الشمال في القطب الجنوبي في النرويج
فقد رأيت تراكم هذه الثلوج المتجمدة فوق كراسي الانتظار ( لمنوريل النقل ) من قمة الجبل إلى سفحه في مسافة تصل إلى ما يقرب من الكيلو متر ، لتهبط فترى نفس الثلوج تملأ الطرقات وفوق أسطح المنازل الخشبية المنتشرة على جنبات الجبل
فكم تغمرنا نعم الله تعالى في بلاد الشرق من صفاء الجو ونقاء الطبيعة وكثرة الخير
ألا يجدر بنا أن نشكر الله ونحمده على تلك الظروف الميسرة في سبل العيش
ألف حمد لك يا الله فكم أنت حكيم في عطائك
وحكيم في إعطاء كل قوم القدرة على تحمل قضائك في اختلاف الليل والنهار والبرد والحر
فمصر معرض الشمس الدافئة
ومهما مرت على بلادنا نوات البرد الشتوية ، والتي يصرخ الناس من قسوتها فيلبسون الملابس الصوفية ويرتعشون وهم يدخلون الحرارة إلى أيديهم بالاحتكاك والنفخ فيها لجلب الدفء ، فإن كل ذلك لا يصل إلى 20 درجة تحت الصفر ، كما نشاهد في الصورة التي
عايشتها بنفسي في أقصى الشمال في القطب الجنوبي في النرويج
فقد رأيت تراكم هذه الثلوج المتجمدة فوق كراسي الانتظار ( لمنوريل النقل ) من قمة الجبل إلى سفحه في مسافة تصل إلى ما يقرب من الكيلو متر ، لتهبط فترى نفس الثلوج تملأ الطرقات وفوق أسطح المنازل الخشبية المنتشرة على جنبات الجبل
فكم تغمرنا نعم الله تعالى في بلاد الشرق من صفاء الجو ونقاء الطبيعة وكثرة الخير
ألا يجدر بنا أن نشكر الله ونحمده على تلك الظروف الميسرة في سبل العيش
ألف حمد لك يا الله فكم أنت حكيم في عطائك
وحكيم في إعطاء كل قوم القدرة على تحمل قضائك في اختلاف الليل والنهار والبرد والحر