أسئلة المجموعة الثانية من 11:20
السؤال الحادي عشر :
المتخلفون
عن جهاد المشركين بالأكاذيب في غزوة تبوك ،يبررون تخلفهم للمؤمنين بالاعتذار ،فيطلب
الله من رسوله رفض اعتذارهم لنفاقهم الذي أعلمه الله إياه بما حقق لديهم كذبهم ، وسيرى
الله ورسوله منهم في إصلاح أعمالهم بالتوبة أو باستمرارهم على نفاقهم ما يفضحهم ويكشفهم
للناس في الدنيا ، ثم يرجعون إلى الله في الآخرة فيجازيهم بعدله عما كانوا يعملون وهو
لا تخفى عليه بواطن الأمور ولا ظواهرها
آية واحدة من الجزء الحادي
عشر تتحدث عن هذه المعاني والصفات للمنافقين ، ويأمر الله فيها نبيه رفض اعتذار المنافقين
في التخلف عن غزوة تبوك ؛ فما رقم الآية وما اسم السورة التي جاءت بها؟==
السؤال الثاني عشر :
من ادعاءات المشركين من أهل مكة أن محمدًا افترى هذا القرآن ، فيطلب الله منه
الرد على هذا القول الباطل بتحديهم إن كانوا صادقين أن يقلدوه في عشر سور مفتريات بكل
مالديهم من قدرة ثم يبين لهم مصيرهم السيء إن ظلوا على كفرهم .................،
في الآية المطلوبة من هذا
الجزء أمران ؛ فما لفظهما ؟ وما رقم الآية ؟ وما اسم السورة ؟
السؤال الثالث عشر :
قال حاكم
"مصر" حين بلغته براءة يوسف: جيئوني به أجعله من خلصائي وأهل مشورتي، فلما
جاء تحدث معه، وعرف براءته، وعظيم أمانته، وحسن خلقه، وقال له : إنك اليوم عندنا عظيم
المكانة، ومؤتمن على كل شيء،ولما صار يوسف على خزائن مصر، وجاء إخوته للتجارة بنصيحة
أبيهم :يا أبنائي إذا دخلتم أرض "مصر" فلا تدخلوا مِن باب واحد، ولكن ادخلوها
من أبواب متفرقة، حتى لا تصيبكم العين ، وإني إذ أوصيكم بهذا لا أدفع عنكم شيئًا قضاه
الله عليكم، فما الحكم إلا لله وحده، عليه اعتمدت ووثقت، وعليه وحده يعتمد المؤمنون.
أ) في بسط الآيتين
الكريمتين جزء من قصة يوسف عليه السلام ، فما رقم الآيتين من السورة ؟
ب) ما لفظ الأمر من الآية الأولى ، وما لفظ النهي
من الآية الثانية ؟
السؤال الرابع عشر:
يخاطب
الله محمدا صلى الله عليه وسلم آمِرًا إياهُ أن يترك الكفار يأكلون، ويستمتعون بدنياهم،
ويشغلهم الطمع فيها عن طاعة الله، فسوف يعلمون عاقبة أمرهم الخاسرة في الدنيا والآخرة،
وتستمر الآيات في السورة إلى أن تقص على محمد صلى الله عليه وسلم مصير الكفار المعاندين
ونزول ملائكة الله للانتقام منهم وطمأنة رسل الله بذلك وتبشيرهم بقدرة الله تعالى ليزدادوا
إيمانا فقد بشروا إبراهيم في كبره بأن الله يبشره بولد كثير العلم بالدين فلا يخاف
ولا يفزع منهم .
ما اسم السورة ، وما رقم آية الأمر ، وما رقم آية النهي منها
؟
السؤال الخامس عشر :
كرم الله موسى
عليه السلام بإعطائه التوراة، وجعلها بيانًا للحق وإرشادًا لبني إسرائيل، متضمنة نهيهم
عن اتخاذ غير الله تعالى وليًا أو معبودًا يفوضون إليه أمورهم، ويطلب من كل إنسان يوم
القيامة وإن لم يكن يعرف القراءة في الدنيا:هذا كتاب أعمالك، فيقرأ،ويقال له :تكفيك
نفسك اليوم محصية عليك عملك، فتعرف ما عليها من جزاء. وهذا من أعظم العدل والإنصاف
من الله للعبد أن يكون حسيبا على نفسه .
ما السورة التي تتحدث عما تضمنته صيغة السؤال من
معان ؟ وما رقم آية الأمر ؟ وما رقم آية النهي ؟ المطلوبتين فيها .
السؤال السادس عشر :
جاء في حوار بين
نبي وعبدٍ من عباد الله الصالحين العالِمين ، أن هذا العبد نهى النبي عليه السلام لسبب
معين وهو يفعل أمورا غاب عنه إدراك هدفها، حتى شرح له ذلك ،ثم ورد في نفس السورة حوار
آخر بين هذا الرسول والمشركين من قومه سألوه عن ملك صالح وأمره الله بإبلاغهم أنه سيقُصُّ
عليهم خبرا من أخباره ليتعبروا به .
أ)عَمَّ نهى العَبدُ الصالحُ هذا النبيَّ ؟ وما لفظ النهي في الآية ؟وما رقمها
؟ وما اسم السورة ؟
ب) من هذا النبي عليه السلام
في الآية الأولى ؟ ومن هو الملك الصالح في
الآية الثانية؟ وما رقمها ؟ وما لفظ الأمر في الآية ؟
السؤال السابع عشر :
أنكر الكفار جحودا
كتاب الله المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ، وتباينت آراؤهم فيه ؛ فمن قائل : هو
أحلام مختلطة وليس حقيقة ، وآخرون قالوا : هو مختلق وكذب وليس وحيًا ، ومن قائل : محمد
ليس نبيا بل شاعر ، و لنصدقه عليه أن يجئنا ببرهان آخر غير هذا كما جاء الرسل من قبله.
ثم تعطيهم آيات
السورة بعد ذلك صورة لما حدث للمكذبين الظالمين من كفار الأمم السابقة وكيف فعلوا عندما
حل بهم العذاب في الدنيا وهم يهربون من بوادر العذاب التي تحل بهم أن يتمادوا في غَيِّهِم
ويتمتعوا بلهو دنياهم وما شيدوه من مساكن ؛ على وجه السخرية والاستهزاء ، لعلهم يعرفون
قيمتها عندما يسألون .
اكتب لفظ الأمر من الآية الأولى ، ورقم الآية واسم السورة
اكتب لفظ النهي ،ولفظ أمر ورد بعده من الآية الثانية ، واذكر رقم الآية
السؤال الثامن عشر :
بدأت الآية الكريمة
المطلوبة بالأمر المباشر للمؤمنين بالجهاد الذي خصهم به الله لحمل هذا الدين بتيسير
أحكامه وعدم تضييقها لمجيئه على الملة الحنيفية السمحاء ، وسمَّاهم المسلمين وبعث لهم
محمدا ليشهد عليهم أنه بلغهم رسالة ربه ، ثم تشهدون أنتم على الأمم التي سبقتكم وذكرها
القرآن أن رسلهم بلغتهم كما بلغكم رسولكم صلى الله عليه وسلم .
والآية الكريمة
المطلوبة المشتملة على النهي في هذا الجزء من القرآن الكريم تشتمل أيضا على أوامر إلهية
لنبي من أنبياء الله تعالى عليهم السلام ، تنهاه عن مخاطبة ربه في شأن قراره بإغراق
الذين ظلموا.
ماعدد ألفاظ الأمر في الآيتين ؟ اختر مما بين القوسين
العدد الصحيح :( 6 ــ 7 ــ 8 )؟ وما لفظ كل
أمر منها ؟
وما رقم الآية الأولى التي ورد بها الأمر في أول
الجزء؟
وما اسم السورة
؟
اكتب لفظ النهي الوارد في الأية الثانية ؟
ورقم الآية ؟ وما اسم السورة ؟
السؤال التاسع عشر :
رسولان إلى قوم ظالمين كذبوا بآيات الله، طلب الأول من ربه
الاستعانة بالثاني فاستجاب له و
وكان النبي يبعث إلى
قومه خاصة، وبعث محمد صلى الله عليه وسلم إلى الناس عامة،ولهذا وردت الآية الثانية
المشتملة على النهي كما ذكر ابن عباس في تفسير ابن كثير ، مؤيِّدًا تفسيرَهُ بقول
الله تعالى: (يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين)
من سورة براءة (التوبة )
وذكر الطبري في تفسيره لها : قوله تعالى: (يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين )الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم وتدخل فيه أمته من بعده.
ما رقم الآية وما اسم السورة ؟ وما
لفظ الأمر فيها ؟
ما النهي المطلوب في الآية
الثانية ؟ وما رقم الآية؟
السؤال العشرون :
يطلب
أهل الباطل من إخوانهم إخراج أهل الحق من قريتهم؛ لأنهم يتطهرون من عاداتهم الشاذة
ولا يأتونها
يقصدون
لوطا ابن أخي إبراهيم الخليل عليهما السلام وأهله ، وفي العهد القديم يشار إلى المنطقة
التي أقام فيها لوط على أنها سدوم، وحيث إن هذه المنطقة تقع إلى الشمال من البحر الأحمر،
فقد كشفت الأبحاث أن الدمار قد لحق بها تماماً كما جاء في القرآن الكريم لممارستهم
الشذوذ الجنسي،وتدل الدراسات الأثرية أن تلك المدينة كانت في منطقة البحر الميت التي
تمتد على طول الحدود الأردنية الفلسطينية
وجاء
في تفسير آية النهي المطلوبة؛ أنه تعالى ينهى نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم مخاطبا
ومسليا له، عن الضيق و الأسف وذهاب نفسه في الحزن على إدبار هؤلاء المشركين عنه ، وتكذيبهم
له ، ومكرهم به ، فإن الله مؤيدك وناصرك عليهم ومهلكهم جميعا
اكتب رقم آية الأمر وآية النهي، واسم السورة ؟
جاء نهيان في الآية الثانية
؛ فما لفظيهما فيها ؟