تتمة أسئلة المسابقة الرمضانية

السؤال السادس والعشرون :

يطلب  الله سبحانه وتعالى  من نبيه محمدٍ صلى الله عليه وسلم أن يحاور المشركين المعاندين لتوحيد الله طالبا منهم على لسان الله الحق الذي لا شريك له في ملكه أن يثبتوا له بالدليل المشاهد ماذا خلقت آلهتهم التي يعبدونها من دون الله؟ أو ماذا اشتركت في خلقه مع الله الواحد ؟ بأي دليل جاء في كتاب سماوي سابق ،أو أثر ورثوه ممن قبلهم ليصدقه معهم إن كانوا صادقين ، وكل ذلك بحوار فيه أوامر بطاعة لله خوفا عليهم من عذاب الله تعالى ، كما خاف على قومه صالح من قبله

اكتب رقم أول آية ورد فيها أوامر بالطاعة لتوحيد الله ، ورقم أول آية ورد بها نهي عن معصية من الجزء 26

ورد بآية النهي المطلوبة اسم القوم الذين دعاهم صالح لتوحيد الله

فمن هم ؟ وما اسم السورة ؟

السؤال السابع والعشرون :

آيتان متتاليتان في سورة واحدة من هذا الجزء27 تنتهيان بخاتمة موحدة الأولى تأمر بطاعة رغبة في رحمة الله ، والثانية تنهى عن معصية رجاء النجاة من عقاب الله تعالى.

ما رقم الآيتين ؟ وما اسم السورة؟

اكتب لفظ الأمر ، ولفظ النهي فيهما 

السؤال الثامن والعشرون :

عن ابن عمر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا كنتم ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون الثالث ) رواه البخاري

والأية المطلوبة تتضمن الأمر بِحُسْنِ النَّجْوَى بِرًا وتقوى لله ، حتى لا نتشبه بنجوى المشركين بالإثم والعدوان ومعصية الرسول صلى الله عليه وسلم ، وامتثال الأمر والنهي من صفات المخاطبين بهذه الآية الكريمة

من المخاطبون بهذه الآية ؟ وما رقمها ؟ واسم سورتها ؟ وما ترتيب الأمر والنهي فيها ؟

السؤال التاسع والعشرون :

خلقُ السماوات السبع مصطحب مستو ، ليس فيه اختلاف ، ولا تنافر ، ولا مخالفة ، ولا نقص ، ولا عيب ، ولا خلل ، وهي طبقة فوق طبقة إذا تأملتها لاتجد شقوقا بينها ولا خروقا دليل إعجاز الله سبحانه وتعالى القادر ، فعلينا أن نؤمن به ونوحده ولا نطيع الكفار في معصيتهم للخالق سبحانه وتعالى في عدم تصديقهم بقدرته ووحدانيته

أول أمر في هذا الجزء 29 تضمنته صيغة السؤال ؛ فما رقم الآية،واسم السورة ؟ وما لفظ الأمر في الآية الكريمة ؟

 ================================================

السؤال الثلاثون  :

 ما لفظ أول أمر بطاعة في الجزء الثلاثين ؟ ولمن يوجه ؟

وما لفظ أول نهي ولمن يوجه ؟

 وما رقم الآيتين ؟ وما اسم كل سورة منهما ؟

وكل عام وأنتم إلى الله أقرب ، ولآيات كتابه أحفظ ، وللعمل بها أحرص .