إجابات مسابقة محبة القرآن 1443هـ ( من س : 6 إلى س10 )

السؤال السادس : خاطب الله سبحانه وتعالى أهل الكتاب المرسل مع المصطفى من عباده الأنبياءعليهم الصلاة والسلام التوراة والإنجيل والقرآن بأن فيها هدى ونور لكنه وصف الاستجابة منهم جاءت مختلفة فمرة ختمت الآية بالفاسقين ومرة ثانية بالكافرين ومرة ثالثة يهديهم إلصراط مستقيم. أ) ما أسماء ديانات أهل الكتب السماوية المذكورة في السؤال.. ثم اربط بين كل ديانة والصفة التي ختمت في نهاية كل آية كما بين السؤال. ب)نزلت أربع آيات من الجزء السادس حول هذا الموضوع اكتب أرقامها مع ربط كل آية بقوم النبي المقصود بها عليه السلام بلفظ الآية. الإجابة : أ) اليهودية و المسيحية و الإسلام ؛ أما الصفة التي ارتبطت بالإسلام ورسوله هو محمد صلى الله عبيه وسلم فهي أخرجتهم من الظلمات إلى النور وهدتهم إلى الصراط المستقيم الآية 16 من المائدة ــ والصفة المرتبطة بالمسيحية ورسولهم هو عيسى عليه السلام فأنهم لم يحكموا بما أنزل الله في الإنجيل فأؤلئك هم الفاسقون الآية 47 من المائدة ، والصفة التي تعلقت باليهود ورسولهم موسى عليه السلام فأتهم حرفوا في التوراة ولم يحكموا بما أنزل الله فيه فأؤبئك هم الكافرون .آية 44من المائدة السؤال السابع: تخفيف حزن النبي صلى الله عليه وسلم بسبب أنه كان شفيقا يحزن لما يقولونه فيه من التكذيب به، خففه عنه ربه بقوله : فإنهم لا يكذبونك ، وحزن أكبر بسبب إعراضهم عن القرآن على جهل قومه بقدر النصيحة لهم فيه بالهداية وإنكارهم فضيلة ربهم بدوام ضلالتهم ،وإعراض المشركين عن دعوته لتوحيد الله وعبادته فهو يعلم أنه بشر كغيره من الخلق جعله يصبر على أذى المعاندين له والمشركين ولا يظن أنه من الجاهلين لاصطفاء الله له خاتما لرسله وأنبيائه فهو حبيب الله القادر إن شاء على هداية جميع خلقه مهما حاول هو أن يتخذ السبل معهم بغير مشيئة الله جل وعلا .والدليل أن آية كريمةفي نفس السورة وهي المقصودة بالسؤال هنا ؛ بدأت بالحرف إنْ الشرطية التي لايظن حصول الشرط فيها ، ولكن على سبيل الفرض وخاصة مجيئه بكان بعدها فلا تخلصه للاستقبال في الجهل ومنزلته رؤوف رحيم عند ربه أ)ما رقم هذه الآية وما اسم السورة التي أوردتها.؟ ب)ماذا عرض عليه ربه سبحانه وتعالى إذا أراد أن يؤمن المشركون به ؟ وما الغرض من هذا العرض كما تفهم من مضمون الآية الكريمة ؟ الإجابة :الآية رقم35 من سورة الأنعام ...ب)عرض عليه أن يبتغي نفقا في الأرض أو سُلَّمًا في السماء ليأتيهم بآية ليسلموا فلن يسنطيع فليهدأ بالك فالله وحده القادر إن شاء أن يجمعهم على الهدى . : السؤال الثامن : آية كريمة نزلت بخصوص الترغيب في الهداية والترهيب من الضلالة في الجزء الثامن ؛ قسمت الناس إلى فريقين بِشأن الإرشاد والهداية. والإنكار والضلالة في الدنيا وأشارت إلى الفريق الأول بكلمة واحدة كجملة ، ووصفت الفريق الثاني بالسبب في إنكارهم وضلالتهم معتقدين أنهم الأفضل من الفريق الأول مؤكديهم أنهم هم المهتدون. أ)ما رقم الآية وما اسم السورة التي أوردتها ؟ ب)وضح وصف الفريق الأول باللفظة التي وردت في القرآن ،ثم أذكر عناصر الجملة فيها ج)ذكرت الآية بعد وصف الفريق الأول ثلاث صفات في جمل ثلاث للفريق الثاني اكتبهم بنصهم القرآني من الآية المطلوبة القرآني الإجابة : أ) رقم الآية 125 من سورة الأنعام ..ب) اللفظة المقصود بها الفريق الأول هي :(يهديه) والفاعل فيها هو الله تعالى والمفعول هو الضمير الهاء ويعود على المهتدين منهم ، أما صفة الفريق المعاتد الثاني الموصوف بالضلال فهم متكبرون صدورهم ضيقة لم تهتد بالإرشادفيجعل الله الرجس عليهم لعدم إيمانهم برسالته إليهم في الإسلام السؤال التاسع : فقد نزلت الآية الكريمة المقصودة في التعقيب على محاورة بين الله تعالى وموسى عليه السلام حيث بدأت بواو العطف بخصوص استفهام عن عذاب الإهلاك في الدنيا للمعاندين من سفهاء اليهود. وورد لفظ مشتق من الهداية على لسان موسى مع ربه فأراد سبحانه أن يطمئنه أن توبته ستقبل من غير العصاة من قومك فرحمة الله واسعة يكتبها لمن يشاء وذكرت الآية ثلاث فئات منهم. أ) اكتب رقم الآية المقصودة واسم السورة. ب)وردت في الآية لفظة مشتقة من الهداية في الحوار مع موسي. اكتبها ووضح معناها كما فهَمت من الآية. ج) ماصفات الفئات التي سيكتبها الله لبعض قوم موسى كما وردت في هذه الآية الكريمة.؟ الإجابة :الآية 156 من سورة الأعراف ..ب) الكلمة هي : هُدْنَا / ومعناها رجعنا إليك واهتدينا ب‘رشادك . ج) صفات قوم موسى التي بسببها سيكتبها الله تعالى لهم : هي التقوى وإيتاء الزكاة والإيمان بآيات الله في كتابهم بمجيء محمد خاتم الرسل عليهم الصلاة والسلام السؤال العاشر : أداة مساعدة للإنسان على المشي وخاصة إذا كان مريضا في قدميه أو كبير السن وهي بمعنى العصا ، وقد استخدمها في القرآن الكريم نبي من الإنبياء حتى توفي وهو متكيٌْ عليها .مااسم هذه الأداة في الآية الكريمة التي ذكرت مع هذا النبي عليه السلام ؟ وفي أية سورة وردت ؟ وما رقمها ؟ الإجابة : الأداة هي / المِنْسَأَة بمعنى العصا ووردت مع ذكر النبي سليمان عليه السلام في سورة سبأ رقم الآية 14 من الجزء الثاني والعشرين . ======= ولم ترد آية العصا أو المنسأة في الجزء العاشر في أية سوره منه ، ووردت كلمة التسيء فقط وهي تختلف في معناها عن المنسأة فهي من الأشهر المحرمة التي كان اليهود يحلنوها عاما ويحرمونها عاما بكفرهم .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

البلاغة والمجاز

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )