مسابقة محبة القرآن1443هجرية.(س:26)

السؤال السادس والعشرون : قيل في تفسير فتح في الآية وجوه كثيرة نختار منها ( فتح مكة ـ فتح الحديبية – فتح الإسلام بالآية والبرهان ) وقيل غير ذلك كالحكم والنصر ومعناه في اللغة إزالة غلق الباب ،بدليل قوله تعالى في آية الأعراف رقم 40( لا تُفَتَّحُ لهم أبواب السماء ) ولأن الكلمة جاءت نكرة في مصدر كمفعول مطلقٍ أصبحت عامة ،والهداية فيها بيان أنها بسبب الفتح قبلها لوجود لام التعليل في أولها ، ويقول الشوكاني في تفسيرها :عن المغيرة بن شُعبة قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي حتى ترِمُ قدماهُ ، فقيل له : أليس الله قد غفر لكَ ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟قال : أفلا أكون عبدا شكورا ؟. 26- أ) اكتب رقم الآية ، واسم السورة التي أوردتها. ب) اختر مما يأتي المناسب لتدبرك لمعنى الآية المقصودة : فتح مكة / فتح الحديبية / فتح الإسلام بالآية والبرهان / الحكم / النصر / جميع ما تقدم . ج) لماذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي حتى ترم قدماه ؛ مع أن الله تعالى غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ؟

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

تصريف الأفعال في اللغة الفارسية

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )