البشرى بنتيجة الطاعة من مكارم الأخلاق

• الجزء السايع عشر : • البشرى العبادة والعقيدة متلازمان ينال صاحبهما البشرى بحقيقة التصديق بوحدانية الله سبحانه وتعالى ،وبالخير إذا فزعت قلوبهم عند ذكره فأطاعوه واتبعوا ما يتلى عليهم من آياته الحكيمة وعملوا بما فيها من مواعظ وقيم وأوامر لنفعهم ، فيزيد إيمانهم يقينا بصبرهم على الطاعة واجتناب المعصية ، وأخبتوا لله أي تواضعوا وخشعت قلوبهم له ، يقيمون الصلاة بحقها والإنفاق مما رزقهم الله سبحانه وتعالى ألا بذكر الله تطمئن القلوب المسلمة المؤمنة وقد ورد هذا المعنى في سورة الأنفال ، ثم تشابه معناه بما أمر الله به عباده أن أسلموا وطلب من نبيه أن يبشرهم ، ثم يحدد صفاتهم في الآية المطلوبة من الجزء السابع عشر . • اكتب رقم الآية المطلوبة واسم السورة. • ب) اكتب أربع صفات للمخبتين الخاشعين لله من نص الآية .وردت فيها بلفظ الأمر • ما نتيجة تحقيق تلك الصفات في المؤمن عندما يمتثل لأوامر الله من الآية الكريمة ؟

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

البلاغة والمجاز

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )