الأشياع .. والأتباع ( فروق لغوية وبيانية )



24-  الفرق بين أتباع وأشياع
الأشياعُ هم أتباعُ الرجل على جماعةٍ واحدةٍ
 والأتباعُ هم أنصار الرجل
والأشياعُ أنصار أيضاً لكن الأشياع أعمّ
 قال تعالى (وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا أَشْيَاعَكُمْ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ (51) القمر)  أشياعهم الأمم السابقة
ونحن أشياع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
 وأتباعه الذين معه وقتها.
 والقرآن الكريم لم يستعمل التبع إلا من كان مع الرسول وقتها، كل أتباع الرجل من كان معه (فَقَالَ الضُّعَفَاء لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا (21) إبراهيم).
 الأشياع استعملها الله تعالى للمتقدم والمتأخر، تكلم عن سيدنا (وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ (75)الصافات فقال :  نوح
 ثم قال : (وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ (83) الصافات

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

تصريف الأفعال في اللغة الفارسية

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )