أسماء لمعت في الهجرة
ما زلنا نتذكر الهجرة النبوية الشريفة للنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من المؤمنين الذين ضربوا للأمة أروع الأمثلة في تاريخ
هذا الحدث العظيم الذي يتكرر كل عام ولا نلتفت إلى ما وضعته لنا أسماء لامعة في الإسلام في الهجرة النبوية
فالهجرة لا تنقطع ما دام العدو يقانل ويحارب دين الله في أي مكان على الأرض
وقد روي عن معاوية وعبد الرحمن بن عوف وعبد الله بن عمرو بن العاص أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( إن الهجرة خصلتان :؛إحداهما : أن تهجر السيئات ، والأخرى :أن تهاجر إلى الله ورسوله ، ولا تقطع الهجرة ما تُقُبِلَتْ التوبة )
( ولا تزال التوبة مقبولة حتى تطلع الشمس من المغرب ؛ فإذا طلعت طُبِعَ على كل قلب بما فيه ، وكفى الناس العمل )
وهذا هو هجر السوء والسيئات والخطايا والذنوب الواردة في الأحاديث المختلفة
( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه )
وقد برزت في الهجرة أسماء شابة كثيرة وعلى سبيل المثال لا الحصر :
مصغب بن عمير
أسعد بن زرارة الأنصاري أصغر المبايعين سِنًا
وعلي بن أبي طالب رضي الله عنه الفدلئي الذي نام في فراش محمد صلى الله عليه وسلم معرضا حياته للخطر
عبد الله بن أبي بكر رضي الله عنه ، والذي كان يطلع بمهمة المخابرات للمهاجرين الأولين رسول الله والصديق
عامر بن فهيرة دليل المهاجرين إلى الطريق
كما برز من أسماء النساء المهاجرات من أدت دورا مهما في تاريخ الهجرة النبوية الشريفة:
عائشة بنت الصديق أم المؤمنين رضي الله عنها فقد حفظت لنا قصة الهجرة وروتها بعد أن وعتها وبلغتها للأمة
أسماء بنت أبي بكر (ذات النطاقين ) وما كانت تحمله لمحمد صلى الله عليه وسلم وأبيها وهما بالغار قبل مواصلة هجرتهما
أم سلمة المرأة المهاجرة الصبور
أم عمارة نسيبة بنت كعب الأنصارية رضي الله عنها
أم منيع أسماء بنت عمرو الأنصارية وقد كانت هي ونسيبة ممن بايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة العقبة مع السبعين
وهؤلاء جميعا دروس لكل مسلم في القدوة الحسنة في الهجرة الصحيحة كما وضحها رسول الله صلى الله عليه وسلم
هذا الحدث العظيم الذي يتكرر كل عام ولا نلتفت إلى ما وضعته لنا أسماء لامعة في الإسلام في الهجرة النبوية
فالهجرة لا تنقطع ما دام العدو يقانل ويحارب دين الله في أي مكان على الأرض
وقد روي عن معاوية وعبد الرحمن بن عوف وعبد الله بن عمرو بن العاص أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( إن الهجرة خصلتان :؛إحداهما : أن تهجر السيئات ، والأخرى :أن تهاجر إلى الله ورسوله ، ولا تقطع الهجرة ما تُقُبِلَتْ التوبة )
( ولا تزال التوبة مقبولة حتى تطلع الشمس من المغرب ؛ فإذا طلعت طُبِعَ على كل قلب بما فيه ، وكفى الناس العمل )
وهذا هو هجر السوء والسيئات والخطايا والذنوب الواردة في الأحاديث المختلفة
( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه )
وقد برزت في الهجرة أسماء شابة كثيرة وعلى سبيل المثال لا الحصر :
مصغب بن عمير
أسعد بن زرارة الأنصاري أصغر المبايعين سِنًا
وعلي بن أبي طالب رضي الله عنه الفدلئي الذي نام في فراش محمد صلى الله عليه وسلم معرضا حياته للخطر
عبد الله بن أبي بكر رضي الله عنه ، والذي كان يطلع بمهمة المخابرات للمهاجرين الأولين رسول الله والصديق
عامر بن فهيرة دليل المهاجرين إلى الطريق
كما برز من أسماء النساء المهاجرات من أدت دورا مهما في تاريخ الهجرة النبوية الشريفة:
عائشة بنت الصديق أم المؤمنين رضي الله عنها فقد حفظت لنا قصة الهجرة وروتها بعد أن وعتها وبلغتها للأمة
أسماء بنت أبي بكر (ذات النطاقين ) وما كانت تحمله لمحمد صلى الله عليه وسلم وأبيها وهما بالغار قبل مواصلة هجرتهما
أم سلمة المرأة المهاجرة الصبور
أم عمارة نسيبة بنت كعب الأنصارية رضي الله عنها
أم منيع أسماء بنت عمرو الأنصارية وقد كانت هي ونسيبة ممن بايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة العقبة مع السبعين
وهؤلاء جميعا دروس لكل مسلم في القدوة الحسنة في الهجرة الصحيحة كما وضحها رسول الله صلى الله عليه وسلم