غذاء الفكر وبقاء الذكر

الكلمات المطلوبة من الآيات في المسابقة وتفسيرها : 1- تعثوا  : يَعْثَوْنَ مثْل يَسْعَوْن عُثُوّاً وهو أَشدُّ الفسادالعين والثاء والحرف المعتلّ كلمةٌ تدلُّ على فَساد 2- أندادا : ابن الأَعرابي: نِدُّ الشيء مِثْلُه وضِدُّه خِلافُه وفي التنزيل العزيز: يا أَيُّها الناسُ ضُرِب مَثَل فاستَمِعوا له؛ وذلك أَنهم عَبَدُوا من دون الله ما لا يَسْمَع ولا يُبْصِر وما لم ينزِل به حُجَّة، فأَعْلَم اللهُ الجوَاب ممَّا جعلوه له مَثَلاً ونِدًّا فقال: إِنَّ الذين تَعْبُدون من دون الله لن يخلُقوا ذُباباً؛ يقول: كيف تكونُ هذه الأَصنامُأَنْداداً وأَمثالاً للهِ وهي لا تخلُق أَضعفَ شيء مما خلق اللهُ ولو اجتمعوا كلُّهم له، 3- حاججتم:  يقال: حاجَجْتُه أُحاجُّه أَي غَلَبْتُه بالحُجَجِ التي أَدْلَيْتُ بها ونازعه الحُجَّةَ بالحجة وفي حديث الدجال: إِن يَخْرُجْ وأَنا فيكم فأَنا حَجِيجُه أَي مُحاجُّهُ ومُغالِبُه بإِظهار الحُجَّة عليه 4- حوبا:  جاء في التهذيب: رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي واغْسِلْ حَوْبَتِي. قال أَبو عبيد: حَوْبَتِي يَعْنِي الـمَأْثمَ، وتُفْتَح الحاء وتُضَم والواحدة حَوْبةٌ حُوباً أَي ظُلْماً . 5- لَيُبَطّ

الإجابات النموذجية المطلوبة للفوز في مسابقة ( محبة القرآن الكريم عام 1436 هجرية ) 1- (وَإِذِ اسْتَسْقَىٰ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ ۖ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ۖ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَشْرَبَهُمْ ۖ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللَّهِ  وَلَا تَعْثَوْا  فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ(60)(البقرة) 2- (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ  أَنْدَادًا  يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) (البقرة) 3- (هَا أَنْتُمْ هَٰؤُلَاءِ  حَاجَجْتُمْ  فِيمَا لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (66) (آل عمران ) 4- (وَآتُوا الْيَتَامَىٰ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ ۖ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَىٰ أَمْوَالِكُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ  حُوبًا  كَبِيرًا (2)ا

أعترف  بأن هناك شيآن لا أتقدم لهما ؛ لا عجزا عنهما وإنما خشية من نتائجهما ؛ الأولى : أنني لا أحب التقدم لمناصب الرئاسة ؛ إلا بترشيح من يرى فيَّ ذلك حتى لا أتحمل وزر فشلي في القيادة إذا اغتررت بالكرسي والمنصب فأغضب خالقي ولا أرضي الناس.   الثانية : أنني لا أحب التقدم للإمامة في صلاة الجماعة ، إلا بطلب ذلك من المصلين حتى لا أتحمل وزر خطئي في تقصيري في شيء من تمام الصلاة ومعه أوزار المأمومين ولأنه ربما يكون فيهم من هو أعلم مني وأحفظ لكتاب الله تعالى . =============== فما رأيكم أنتم ؟ جزاكم الله خيرا

غرة شهر رمضان المبارك تهنئة لجميع المسلمين بشهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن وصلة الأرحام والعطف على الأيتام والتطوع بالخير لكل من سألك  بلطف الحديث والرد الحسن ، وكظم الغيظ أمام من أهانك  قل : إني صائم ؛ يرد الله عنك كل شر وسوء ممن عاداك أو ظلمك كل عام وأسرتي وعائلتي وأهلي وأقربائي وأصدقائي ومعارفي  بصحة وعافية وقرب من الله ومودة وتواصل باللقاء أو بالسؤال ومشاركة في المناسبات السارة ، والمواساة في مواقف الألم والأحزان لتخفيف المعاناة عن المهمومين والمحزونين والمرضى والمصابين وأصحاب الحاجات كل عام وكتاب الله تعالى ( القرآن الكريم ) يهدينا إلى تقوية إيماننا وكسب الخير في دنيانا وآخرتنا الحمد لله اللهم انزع من قلوبنا الغل والحسد والعداوة والبغضاء والشماتة بالأعداء  اللهم اهد كل شباب المسلمين وارحم كل أموات المسلمين واقض الدين عن المدينين  ونجنا من القوم الكافرين  والحمد لله رب العالمين 

( السؤال السادس والعشرون: ( الحق أبلج والباطل لجلج ) يُضْرِبُ اللهُ عن كلام الكفار الباطل بتكذيبهم لرسالة جاء بها منذر منهم وأخبرهم فيها بالبعث والقيامة ، فتشير الآية المطلوبة من السورة إلى مخالفتهم للحق الذي جاء به  فاختلط عليهم الأمر فأصبحوا في شأن ( ملتبس وملتوٍ وأعوج ) من ضلالهم ونقص عقولهم المعاندة للحق والمكذبة له ؛ فمرة يقولون للنبي صلى الله عليه وسلم ساحِرٌ، ومرَّة شاعِرٌ، ومرّة مُعَلّمٌ مجنون كما قال أبو اسحق :  اختلط عليهم الأمر أ‌)       اكتب رقم الآية المقصودة واسم السورة التي أوردتها ب‌)   اكتب كلمة من الآية فسرتها الكلمات الملونة باللون الأحمر بين القوسين السؤال السابع والعشرون : ( الذنوب صغائر وكبائر  ) إن اجتناب المعاصي الكبيرة والفواحش المحرمة و (مقاربة  الذنوب التي يمكن إصلاحها وعلاجها ) من دون ذلك ، تدخل كلها في رحمة الله تعالى الواسعة العليم بنيات عباده الذين ارتكبوها أو اجتنبوها وهو سبحانه أنشأهم وخلقهم في مراحل بدأت بآدم ثم في بطون أمهاتهم ، فلا ينبغي أن يتعالى بعضهم على بعض ويتفاخروا بتقواهم وتزكية أنفسهم ، فكل بني آدم خطاء وخير الخطائين الت

السؤال الحادي والعشرون : ( المشجعون والمثبطون على نقيض في كل أمر ) في الآية الكريمة المطلوبة في السؤال يقرر المولى سبحانه وتعالى علمه المؤكد بهؤلاء ( المخذلين ) الساعين بتثبيط صفوف الجماعة المسلمة بدعوتهم إلى القعود عن الجهاد ومناهضة الظلم ، ولا يشهدون الشجاعة في ذلك الأمر من جبنهم وفزعهم ساعة الشدة إلا لماما ، ومثل هذا حدث في إحدى غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم فكانوا مكشوفين بنفاقهم ومكرهم لعلم الله وإعجاز القرآن يصورهم في الآية بلمسة إلهية صالحة لوصفهم في كل زمان ومكان . أ‌)     اكتب رقم الآية التي عبرت عن مضمونها صيغة السؤال واسم سورتها ب‌)   اكتب كلمة فسرت معناها الكلمة المقوس عليها باللون الأحمر من الآية   السؤال الثاني والعشرون : ( القرب والبعد من الله بميزان حسن التصرف في النعم ) أيًا ما كانت أسباب بسط الرزق وقبضه من عمل الناس ومن حكمة الله تعالى فهي مسألة منفصلة عن أن تكون بذاتها دليلا على أن المال والرزق والأبناء قيم  تقدم أو تؤخر ، ولكنها تتوقف على تصرف المبسوط لهم أو المضيق عليهم فيه ، فقد يضاعف الله في الثواب جزاء لمن أحسن في نعم الله ، وليست هذه النعم ه

السؤال السادس عشر : ( ليس المسئول بأعلم من السائل ) رد النبي على سؤال ربه في تلك الآية الكريمة موضحا ( الحاجات والأغراض والمطالب ) فيما يمتلك من أشياء ، هكذا أفاض سيدنا موسى عليه السلام في وصف هدفه ، ليطيل حديثه مع الله سبحانه وتعالى ، حتى ينال شرف البقاء أطول فترة ممكنة مع ربه وهو يدرك أن الله تعالى يعلم علم اليقين كل صغيرة وكبيرة. وجاء في حديث عائشة، رضي اللّه تعالى عنها: كان رسولُ اللّه، صلى اللّه عليه وسلم، أَمْلَكَكُمْ لإِرْبِه أَي لحاجَتِه، تعني أَنه، صلى اللّه عليه وسلم، كان أَغْلَبَكم لِهَواهُ وحاجتِه أَي كان يَمْلِكُ نَفْسَه وهَواهُ أ)اكتب رقم الآية المقصودة ، واسم السورة التي وردت بها ب)اكتب كلمة واحدة تفسرها الكلمات التي باللون الأحمر بين القوسين في السؤال السؤال السابع عشر (الحج والعمرة ) من العبادات التي يسر الإسلام فيها على المسلمين ركن الحج فجعله على المستطيع القادر وحدد في مناسكه ما أمر به الحجاج بعد الانتهاء من عرفات ( ( كقص الأظافر ونتف الشعر وتَنَكُّبُ كُلِّ ما يَحْرُم على المُحْرم، وكأَنه الخُروجُ من الإِحرام إِلى الإِحْلال )، ( ونحر البدن من البقر