المدارس الأدبية


1- الكلاسيكية  وهي مذهب أدبي يسمى    ً "المذهب الاتباعي" أو المدرسي
وكان عند العرب القدماء يطلق على مثيله مدرسة المحافظين أو المذهب التقليدي في الشعر العربي متعدد الأغراض  
وقد كان يقصد به في القرن الثاني الميلادي الكتابة الأرستقراطية الرفيعة الموجهة للصفوة المثقفة الموسرة من المجتمع الأوروبي

أما في عصر النهضة الأوروبية،
فيمثل مباديء الحق والخير والجمال ،
ومن خصائصه عنايته الكبرى بالأسلوب والحرص على فصاحةاللغةوأناقة والتعبيرعن العواطف الإنسانية العامة وربط الأدب بالمبادئ الأخلاقية وتوظيفه لخدمةالغايات التعليمية واحترام التقاليد الاجتماعية السائدة
وهي نفس خصائص مدرسة المحافظين في الشعر العربي .
نشأة المدرسة في الغرب والشرق :
يُعد أولوس جيليوس هو أول من استعمل لفظ الكلاسيكية على أنه اصطلاح مضاد للكتابة الشعبية، في القرن الثاني الميلادي

وتعد مدرسة الإسكندرية القديمة أصدق مثال على الكلاسيكية التقليدية دون محاولة الابتكار
 وأول من طورالكلاسيكية  الإيطالي بوكاتشيو
كما أن رائد المدرسة الإنكليزية شكسبير 1564-1616م طور الكلاسيكية في عصره، ويعتبر محمود سامي البارودي مؤسس حركة تطوير مدرسة المحافظين في الأدب العربي تحت مسمى الكلاسيكية الجديدة  
المذهب الكلاسيكي الحديث في الغرب،
الأدب على يد الناقد الفرنسي نيكولا بوالو 1636-1711م في كتابه الشهير فن الأدب1674م

الأديب الفرنسي راسين 1639-1699م وأشهر مسرحياته فيدرا
والأديب كورني 1606-1784م وأشهر مسرحياته السيد-أوديب
الأديب موليير 1622-1673م وأشهر مسرحياته البخيل- طرطوف

والأديب لافونتين 1621-1695م الذي اشتهر بالقصص الشعرية وقد تأثر به أحمد شوقي في مسرحياته.

ويتعمد أصحاب هذا المذهب على : العقل وأنه
هو الأساس والمعيار لفلسفة الجمال في الأدب وتعدد الأغراض في القصيدة
اهتمام بالشكل وبالأسلوب وما يتبعه من فصاحة وجمال وتعبير
تكمن قيمة العمل الأدبي في تحليله للنفس البشرية
غاية الأدب والصنعة
وازدهر المذهب الكلاسيكي في الأدب والنقد بعد القرن السادس عشر والسابع عشر الميلادي

الكلاسيكية الحديثة

تطورت الكلاسيكية في الوقت الحاضر إلى ما أطلق عليه النقاد (النيوكلاسيكية)
 أو الكلاسيكية الحديثة، والتي حاولت أن تنظر إلى الأمور نظرة تجمع بين بعض أبيات النص في وحدة جزئية
وكان ظهورها على يد  ت.س. اليوت الكاتب والأديب الأمريكي، وأ. أ. ريتشاردز وغيرهم من النقاد المعاصرين

 ويهدف إلى العناية بأسلوب الكتابة وفصاحة اللغة وربط المباديء الإنسانية الثابتة كالحق والخير والجمال ورائد تلك المدرسة في الغرب شكسبير.


2- الرومانسية أو الرومانتيكية:
 مذهب أدبي يهتم بالنفس الإنسانية وما تزخر به من عواطف ومشاعر وأخيلة أيا كانت طبيعة صاحبها مؤمناً أوملحدا مع فصل الأدب عن الأخلاق
  ولذا يتصف هذا المذهب بالسهولة في التعبير والتفكير، وإطلاق النفس على سجيتها، والاستجابة لأهوائها
وهو مذهب متحرر من قيود العقل والواقعية اللذين نجدهما لدى المذهب الكلاسيكي الأدبي، وقد زخرت بتيارات لا دينية وغير أخلاقية
ويحتوي هذا المذهب على جميع تيارات الفكر التي سادت في أوروبا في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي وأوائل القرن التاسع عشر
وتعظم الخيال المجنح وتسعى للانطلاق والهروب من الواقع المرير
ولهذا يقول بول فاليري: "لا بد أن يكون المرء غير متزن العقل إذا حاول تعرف الرومانسية"

نشأة المدرسة وروادها :

ويعد الناقد الألماني فريدريك شليجل أول من وضع الرومانسية كنقيض للكلاسيكية
ثم تبلورت الرومانسية كمذهب أدبي، وبدأ الناس يدركون معناها الحقيقي التجديدي وثورتها ضد الكلاسيكية ونضجت الرومانسية الإنكليزية على يد توماس جراي وويليام بليك
ولا شك أن الثورة الفرنسية 1798م هي أحد العوامل الكبرى التي كانت باعثاً ونتيجة في آن واحد للفكر الرومانسي المتحرر والمتمرد على أوضاع كثيرة، أهمها الكنيسة وسطوتها والواقع الفرنسي وما فيه

ومن أبرز المفكرين والأدباء الذين اعتنقوا الرومانسية
المفكر والأديب الفرنسي جان جاك روسو 1712-1788م
الكاتب الفرنسي شاتو بريان 1768-1848م ويعد من رواد المذهب



الخصائص :
الذاتية أو الفردية:
الحزن والكآبة والأمل
الثورة على المجتمع أحيانا
قيود العقل والتحليق فرحاب الخيال والصور والأحلام
التحرر من التركيز على التلقائية والعفوية في التعبير الأدبي
عدم الاهتمام بالتأنق في الأسلوب أو الألفاظ اللغوية القوية الجزلة
النزوع إلى التعلق بالمطلق واللامحدود
الدعوة إلى الرجوع إلى فطرة الطبيعة وما فيها من الصفاء والجمال
الإحساس بالكآبة ترك الإنسان الأوروبي قلقاً حزيناً متشائماً،
 فانتشر فيه،الإحباط ومحاولة الهروب من الواقع

الرومانسية الجديدة

تقصلت الرومانسية في بداية القرن العشرين بمهاجمة الفرنسيين لها قائلين إنها تسلب الإنسان عقله ومنطقه
ونادى روادها بالعودة إلى الطبيعة الإنسانية ، وهاجموا روسو .

وقالوا: لا خير في عاطفة وخيال لا يحكمهما العقل المفكر والذكاء الإنساني والحكمة الواعية والإرادة المدركة

وكان من نتيجة ذلك نشوء الرومانسية الجديدة ودعوتها إلى الربط بين العاطفة والإرادة الواعية في وحدة فكرية وعاطفية
الواقعية
الواقعية مذهب أدبي فكري مادي ، يصور الحياة كمادة ويرفض عالم الغيب
ويرى أن الإنسان عبارة عن مجموعة من الغرائز الحيوانية، ويتخذ كل ذلك أساساً لأفكاره التي تقوم على الاهتمام بنقد المجتمع وبحث مشكلاته مع التركيز على جوانب الشر والجريمة، والميل إلى النزعات التشاؤمية وجعل مهمة
 النقد مركزة في الكشف على حقيقة الطبيعة كطبيعة بلا روح أو قيم

نشأة المدرسة الواقعية وروادها :
بدأت في أوائل القرن التاسع عشر متأثرة بالفلسفة الوضعية والتجريبية والمادية الجدلية وتفرعت إلى :
* الواقعية النقدية
* والواقعية الطبيعية
* والواقعية الاشتراكية.

وللواقعية أعلام في شتى فروعها مثل بلزاك في الواقعية النقدية ( فرنسي) 1799ـ 1850 م( الملهاة الإنسانية )
و( ديكنز) الإنجليزي في روايته (قصة مدينتين ) وتولستوي الروسي في الحرب والسلام وديستوفيسكي في الجريمة والعقاب. وهمنجواي الأمريكي في العجوز والبحر


أعلام الواقعية الطبيعية
أميل زولا الأديب الفرنسي 1840-1920م مؤلف قصة "الحيوان البشري" نظريات دارون في التطور، ونظريات مندل في الوراثة
جوستاف فلوبير 1821-1880م الأديب الفرنسي مؤلف قصة مدام بوفاري

أعلام الواقعية الاشتراكية
مكسيم جوركي 1868-1936م كاتب روسي، عاصر الثورة الروسية الشيوعية، ومؤلف قصة "الأم"

كما كان من أعلامها: روجيه جارودي – وهو مفكر فرنسي اهتدى إلى الإسلام وسمى نفسه رجاء جارودي

الخصائص
الاهتمام بنقد المجتمع ومشكلاته. التركيز على جوانب الشر والجريمة.
الميل إلى التشاؤم واعتبار الشر عنصراً أصيلاً في الحياة.
المهمة الرئيسية للواقعية النقدية الكشف عن حقيقة الطبيعة.
اختيار القصة وسيلة لبث الأفكار .

* الواقعية الطبيعية:
وتزيد عليها:

التأثر بالنظريات العلمية والدعوة إلى تطبيقها في مجال العمل الأدبي.
الإنسان في نظرها حيوان تسيره غرائزه، وكل شيء فيه يمكن تحليله.

*الواقعية الاشتراكية:
وقد نادت بها الماركسية ومن أفكارها:
 إن النشاط الاقتصادي في نشأته وتطوره هو أساس الإبداع الفني الأدب لخدمة المجتمع حسب المفهوم الماركسي
العمل الأدبي الفني عليه أن يهتم بتصوير الصراع الطبقي بين طبقة العمال والفلاحين


مدرسة أدب المهجر
مفهوم أدب المهجر ونشأته:
يطلق أدب المهجر على الأدب الذي أنشأه العرب الذين هاجروا من بلاد الشام إلى أمريكا الشمالية والجنوبية، وكونوا جاليات عربية، وروابط أدبية أخرجت صحفا ومجلات تهتم بشؤونهم وأدبهم.
من أبرز شعرائهم وكتابهم: جبران خليل جبران، ميخائيل نعيمة، إيليا أبو ماضي، أمين الريحاني، رشيد خوري، فوزي المعلوف وآخرون.
ـ خصائص أدب المهجر:
أ ـ من حيث المضمون:
1)النزعة الإنسانية: تفاعلهم مع الإنسان بغض النظر عن لونه وجنسه.
2)النزعة الروحية: التأمل في الحياة وفي أسرار النفس البشرية.
3)الحنين إلى الوطن: لشعورهم بالغربة في وطنهم الجديد.
4)الاتجاه إلى الطبيعة: جددوا الطبيعة وجعلوها حية متحركة في صدورهم.
5)التجديد في الموضوعات والأغراض الشعرية: فالشعر لديهم تعبير عن موقف الإنسان في الحياة،غرضه تهذيب النفس ونشر الخير والجمال والسمو إلى المثل العليا.
ب ـ من حيث الشكل:
1)استخدام الألفاظ الموحية.
2)التساهل في الاستخدام اللغوي.
3)الوحدة العضوية.
4)التحرر من قيود الوزن والقافية.
5)الاهتمام بموسيقى اللفظ مما أدى إلى ظهور الشعر المنثور.
6)استخدام الرمز.
الرابطة القلمية
رابطة أدبية أنشأها في 20 / 4 / 1920 فريق من أدباء العرب في نيويورك ، غايتها العمل على خدمة اللغة العربية وإقالتها من الجمود الذي تتعثر فيه .

كان جبران خليل جبران عميداً لها يعاونه في إدارتها : ميخائيل نعيمة مستشاراً ، وليم كاتسفليس خازناً . ويعمل تحت إدارتها وتوجيهاتها سبعة آخرون يحملون إسم " العمال " هم : إيليا أبو ماضي ، نسيب عَريضَة ، عبد المسيح حداد ، رشيد أيوب ، ندرة حداد ، وديع باحوط وإلياس عطا الله . وقد نَشَرت بهذا العنوان كتاباً يضم نخبة من مقالات هؤلاء الكُتّاب . بقيت هذه الرابطة حيةً بأعضائها العشرة نحواً من 11 سنة ( 1920 - 1931 ) . حيث انفرطت بعد وفاة عميدها جبران في عام 1931 .
مدرسة أبولو الشعرية
هي أحد المدارس الأدبية الهامة في الأدب العربي الحديث.مؤسسها هو الشاعر الكبير أحمد زكي أبو شادي الذي ولد في عام 1892م التي ضمت شعراء الوجدان في مصر والعالم العربي.
ظروف نشأه جماعة أبولو الشعرية
تشكلت هذه الجماعة في فترات من إحدى أصعب الفترات التاريخية وأقساها في تاريخ مصر الحديث لقد تهادن القصر والانجليز واتفقا أن يسلبا مصر من حق ديموقراطي أو دستوري واسطتاعا بمعاونة رئيس الوزراء محمد حمود ثم إسماعيل صدقي أن يوقفا الدستور ويعطلا الحياة النيابية ويقهرا كل رأي ويجهضا أي محاولة للوقوف ضد استبداد الحكم وتبع ذلك الاستبداد السياسي والقهر الفكري خراب اقتصادي وظلم اجتماعي فادحين كما تأخرت حركة التعليم وتعثرت كثير من الصحف والمحلات والنوادي الثقافية.
وفي وسط هذا الإطار المتأزم والملتهب سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ظهرت جماعة أبولو مابين (1932-1935)

وهذه الظروف القاسية والتكوينات الخاصة الحالمة دفعت بعض الشعراء وعلى رأسهم أحمد زكي أبو شادي لتكوين جماعة تنشر روحا من التآخي والتآلف بين الشعراء رغم اختلاف مقاهيهم الفنية وقدراتهم الإبداعية
[تحرير] سبب تسمية مدرسة أبولو
وتسمية جماعة أبولو بهذا الاسم يوحي من زاوية خفيفة باتساع مجالات ثقافتهم وإبداعهم كما اتسمت بوظائف (الإله الإغريقية أبولو ) التي تتصل بالتنمية الحضارية ومحبة الفلسفة وإقرار المبادئ الدينية والخلقية .
[تحرير] أهم الصفات المميزة للمدرسة
وقد وجد هؤلاء الرومانسيون على اختلاف إبداعاتهم في صورة الحب الحزين والمحروم الذي ينتهي إما بفراق وأما بموت معادلا موضوعيا ليأسهم في الحياة وعجزهم الاقتصادي وعجزهم عن التصدي للواقع. وكانت صورة الإنسان في أدبهم فرد سلبي حزين نجد واضحا في أشعار إبراهيم ناجي و علي محمود طه وروايات محمد عبد الحليم عبد الله و محمد فريد أبو حديد و يوسف السباعي وازدهار المسرح والرواية في هذه المرحلة يدل دلالة واضحة وأكيده على الرغبة الواعية في الهروب من الواقع.
أبرز أعلامها
علي محمود طه
(1902-1949) شاعر مصري من أعلام الرومانسية العربية بجانب جبران خليل جبران، البياتي، السياب وأمل دنقل وأحمد زكي أبو شادي.
ولد الشاعر "علي محمود طه" بمدينة المنصورة بمصر سنة 1902، وتخرج في مدرسة الفنون التطبيقية سنة 1924 حاملاً شهادة تؤهله لمزاولة مهنة هندسة المباني.
وعلي محمود طه من أعلام مدرسة أبولو التي أرست أسس الرومانسية في الشعر العربي. يقول عنه أحمد حسن الزيات: «كان شابًّا منضور الطلعة، مسجور العاطفة، مسحور المخيلة، لا يبصر غير الجمال، ولا ينشد غير الحب، ولا يحسب الوجود إلا قصيدة من الغزل السماوي ينشدها الدهر ويرقص عليها الفلك».
ويرى د. سمير سرحان ود. محمد عناني أن «المفتاح لشعر هذا الشاعر [علي طه] هو فكرة الفردية الرومانسية والحرية التي لا تتأتى بطبيعة الحال إلا بتوافر الموارد المادية التي تحرر الفرد من الحاجة ولا تشعره بضغوطها.. بحيث لم يستطع أن يرى سوى الجمال وأن يخصص قراءاته في الآداب الأوروبية للمشكلات الشعرية التي شغلت الرومانسية عن الإنسان والوجود والفن، وما يرتبط بذلك كله من إعمال للخيال الذي هو سلاح الرومانسية الماضي.. كان علي محمود طه أول من ثاروا على وحدة القافية ووحدة البحر، مؤكداً على الوحدة النفسية للقصيدة، فقد كان يسعى - كما يقول الدكتور محمد حسين هيكل في كتابه ثورة الأدب - أن تكون القصيدة بمثابة "فكرة أو صورة أو عاطفة يفيض بها القلب في صيغة متسقة من اللفظ تخاطب النفس وتصل إلى أعماقها من غير حاجة إلى كلفة ومشقة.. كان على محمود طه في شعره ينشد للإنسان ويسعى للسلم والحرية؛ رافعاً من قيمة الجمال كقيمة إنسانية عليا..».

إبراهيم ناجي
شاعر مصري ولد عام 1898 م و ذلك في حي شبرا في القاهرة، وتوفي عام 1953 م، عندما كان في الخامسة والخمسين من العمر. كان والد إبراهيم ناجي مثقفاً، مما ساعده على نجاحه في عالم الشعر والأدب. وقد تخصص الشاعر في مجال الطب ومن بعدها عيّن مراقباً للقسم الطبي في وزارة الأوقاف.
كان ناجي شاعراً يميل للرومانسية، أي الحب والوحدانية. وكان رئيساً لمدرسة أبولو الشعرية وترأس من بعدها رابطة الأدباء في الأربعينيات من القرن العشرين. ترجم إبراهيم ناجي الكتب الإنجليزية والإيطالية إلى العربية وكتب الكثير من الكتب الأدبية مثل "مدينة الأحلام" و "عالم الأسرة". ومن أشهر قصائده قصيدة الأطلال التي تغنت بها المغنية أم كلثوم.
لقب بشاعر النيل، وشاعر الأطلال.
من دواوينه الشعرية:
وراء الغمام.
ليالي القاهرة.
في معبد الليل.
الطائر الجريح.

مراجع للتوسع
:

نحو مذهب إسلامي في الأدب والنقد، د. عبد الرحمن رأفت الباشا –ط. جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية – الرياض.
مذاهب الأدب الغربي، د. عبد الباسط بدر/ نشر دار الشعاع – الكويت.
المذاهب الأدبية من الكلاسيكية إلى العبثية، د. نبيل راغب –مكتبة مصر- القاهرة.
الأدب المقارن، د. محمد غنيمي هلال –دار العودة- بيروت.
المدخل إلى النقد الحديث، د. محمد غنيمي هلال –القاهرة: 1959م.
الرومانتيكية، د. محمد غنيمي هلال –القاهرة: 1955م
الأدب المقارن، ماريوس فرنسوا غويار – (سلسلة زدني علماً).
المذاهب الأدبية الكبرى، فيليب فإن تيغيمة (سلسلة زدني علماً).


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأوامر الإلهية في الآيات القرآنية

البلاغة والمجاز

الكلام ، والقول والحديث ... ( فروق لغوية )