الشعر عند أرسطو ( حلقة أولى )
1- يحكي الشعر الأشياء الطبيعية ؛ كالموسيقى والرسم تماما .
2- تختلف فنون المحاكاة في الوسائل والموضوع والأسلوب .
3- الملحمة والمأساة والمدائح ؛ تحاكي النواحي الفاصلة بعكس الملهاة والهجاء .
4- يقول أرسطو: إنه لا صلة بين المحاكاة والعالم الغيبي , وهي تحاكي الطبيعة .
5- جوهر الشعر عند أرسطو ينحصر في المحاكاة أي في تمثيل أفعال الناس من خير وشر.
6- الشعر في أعلى درجاته عنده يتجلى في المأساة والملحمة والملهاة , والوزن في الشعر ليس جوهريا .
7- يعد أفلاطون شاعرا عند أرسطو لأنه عدَّ المحاورات السقراطية لأنها محاكاة للحياة .
8- الشعر العربي الذي ينحصر في الشعر الغنائي يعنبر أرسطو أن المحاكاة فيه ضئيلة .
9- الشاعر العربي يتغنى بعواطفه الفردية من مدح وهجاء ؛ إنما غرض المحاكاة غرض جماعي .
10-أرسطو لايقيم وزنا للشعر الغنائي ؛ لأنه أثر الوعي الفردي , ولأنه خالٍ من مقومات الفن.
11- الشعر الغنائي عند الرومانتيكية مرتبط بالناحية الاجتماعية ؛ فهو يعالج مشاكل المجتمع .
12- عدَّ أرسطو الشعر الغنائي مرحلة أولى ممهدة لظهور المأساة والملهاة .
13- انقسم الشعر فذوو النفوس النبيلة , حاكوا الفعال النبيلة وأعمال الفضلاء وذوو النفوس الخسيسة حاكوا الفعال الخسيسة وأفعال الأدنياء ؛فأنشأوا الأهاجي .
14-يعتد أرسطو فقط بالشعر الموضوعي الذي يعالج أفعالا عامة .
15-نشأة الشعر عند أرسطو عن غريزة المحاكاة التي تظهر في الإنسان منذ الطفولة .
16-المحاكاة معرفة وتعلم , والتعلم لذيذ في ذاته لدى سائر الناس .
17-أكبر الناس حظا من المواهب هم الذين تقدموا تدريجيا , وارتجلوا ثم ولد الشعر.
18-فالشعر في جوهره تقليد أو محاكاة للأفعال مع الاستعانة باللحن والإيقاع .
19-تقسيم الشعر على حسب الفعل فالأحاجي حاكت الفعل الخسيس , وحين ارتقت كونت الملهاة .
20-والأفعال النبيلة نشأت عنها الملحمة , ونشأ عنها المأساة .
21- ليست المحاكاة رؤية الأمور كما وقعت فعلا , بل رواية ما يمكن أن يقع .
22-ليست أسماء الأشخاص في الشعر إلا رموزا كلية لنماذج بشرية .
23-طرق المحاكاة ثلاثة ؛ أ) يجب على الشاعر أن يصور الأشياء إما كانت أو كما هي في الحقيقة مع ترتيبها كما سبق , ب) وإما كما يتحدث عنها الناس وتبدو عليه ,ج) وإما كما يجب أن تكون عليه .
24-تصوير الأشخاص كما يجب أن يكونوا عليه لايضر بالمحاكاة لأنه استكمال لما هو في الطبيعة بوسائل الطبيعة نفسها .
25- يجيز أرسطو للشاعر أن يبتعد عن الواقع في تصوير ما يجب أن يكون بحيث لايفرط ولا ينقص .
26-ولكنه لايجيز له أن يسوق وقائع غير معقولة , او غير ممكنة لأن هذا قضاء على المحاكاة .
27-قد يبدو الممكن مستحيلا لعدم اتساقه مع الحوادث , كما قد يستساغ المستحيل إذا كان مقنعا محتملا , فمدار الأمر في ذلك مساق الوقائع في الحكاية , وعلى ظروف عصرها .
2- تختلف فنون المحاكاة في الوسائل والموضوع والأسلوب .
3- الملحمة والمأساة والمدائح ؛ تحاكي النواحي الفاصلة بعكس الملهاة والهجاء .
4- يقول أرسطو: إنه لا صلة بين المحاكاة والعالم الغيبي , وهي تحاكي الطبيعة .
5- جوهر الشعر عند أرسطو ينحصر في المحاكاة أي في تمثيل أفعال الناس من خير وشر.
6- الشعر في أعلى درجاته عنده يتجلى في المأساة والملحمة والملهاة , والوزن في الشعر ليس جوهريا .
7- يعد أفلاطون شاعرا عند أرسطو لأنه عدَّ المحاورات السقراطية لأنها محاكاة للحياة .
8- الشعر العربي الذي ينحصر في الشعر الغنائي يعنبر أرسطو أن المحاكاة فيه ضئيلة .
9- الشاعر العربي يتغنى بعواطفه الفردية من مدح وهجاء ؛ إنما غرض المحاكاة غرض جماعي .
10-أرسطو لايقيم وزنا للشعر الغنائي ؛ لأنه أثر الوعي الفردي , ولأنه خالٍ من مقومات الفن.
11- الشعر الغنائي عند الرومانتيكية مرتبط بالناحية الاجتماعية ؛ فهو يعالج مشاكل المجتمع .
12- عدَّ أرسطو الشعر الغنائي مرحلة أولى ممهدة لظهور المأساة والملهاة .
13- انقسم الشعر فذوو النفوس النبيلة , حاكوا الفعال النبيلة وأعمال الفضلاء وذوو النفوس الخسيسة حاكوا الفعال الخسيسة وأفعال الأدنياء ؛فأنشأوا الأهاجي .
14-يعتد أرسطو فقط بالشعر الموضوعي الذي يعالج أفعالا عامة .
15-نشأة الشعر عند أرسطو عن غريزة المحاكاة التي تظهر في الإنسان منذ الطفولة .
16-المحاكاة معرفة وتعلم , والتعلم لذيذ في ذاته لدى سائر الناس .
17-أكبر الناس حظا من المواهب هم الذين تقدموا تدريجيا , وارتجلوا ثم ولد الشعر.
18-فالشعر في جوهره تقليد أو محاكاة للأفعال مع الاستعانة باللحن والإيقاع .
19-تقسيم الشعر على حسب الفعل فالأحاجي حاكت الفعل الخسيس , وحين ارتقت كونت الملهاة .
20-والأفعال النبيلة نشأت عنها الملحمة , ونشأ عنها المأساة .
21- ليست المحاكاة رؤية الأمور كما وقعت فعلا , بل رواية ما يمكن أن يقع .
22-ليست أسماء الأشخاص في الشعر إلا رموزا كلية لنماذج بشرية .
23-طرق المحاكاة ثلاثة ؛ أ) يجب على الشاعر أن يصور الأشياء إما كانت أو كما هي في الحقيقة مع ترتيبها كما سبق , ب) وإما كما يتحدث عنها الناس وتبدو عليه ,ج) وإما كما يجب أن تكون عليه .
24-تصوير الأشخاص كما يجب أن يكونوا عليه لايضر بالمحاكاة لأنه استكمال لما هو في الطبيعة بوسائل الطبيعة نفسها .
25- يجيز أرسطو للشاعر أن يبتعد عن الواقع في تصوير ما يجب أن يكون بحيث لايفرط ولا ينقص .
26-ولكنه لايجيز له أن يسوق وقائع غير معقولة , او غير ممكنة لأن هذا قضاء على المحاكاة .
27-قد يبدو الممكن مستحيلا لعدم اتساقه مع الحوادث , كما قد يستساغ المستحيل إذا كان مقنعا محتملا , فمدار الأمر في ذلك مساق الوقائع في الحكاية , وعلى ظروف عصرها .
تعليقات