غذاء الفكر وبقاء الذكر

السؤال الثامن : مسابقة محبة القرآن الكريم 1441هـ ترشدنا الآية المطلوبة إلى أوامرَ ونواهٍ عن محرماتٍ أجمعتْ عليها الشرائعُ السماوية ، لم تنسخْ في أية ملةٍ من الملل   السابقة للإسلام ؛ هي الكلمات التي أنزل الله على موسى عليه  وعلى نبينا الصلاة والسلام ،وقال ابن عباس : قد اشتملت تلك الآية على أمر واحد ، وأربعة نواهٍ منها الظاهر والباطن ،  وختمت الآية الكريمة ببيان سبب الوصية من الله ،  أنه يرجو أن تعقلوا ما فيها من رحمةٍ بكم إذا كنتم من أصحاب القلوب المؤمنة كما أمر نبيكم صلى الله عليه وسلم   بطلب تلاوتها في تدبر في أولها للعمل وتنفيذها س8: أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها ب)اكتب بأسلوبك أمرا ونهيا مما ورد في الآية الكريمة المطلوبة

السؤال السابع : الآية المطلوبة من الجزء السابع من القرآن الكريم تتحدث عن سبب طلب الحواريين من عيسى بن مريم عليه السلام أن ينزل عليهم مائدة من السماء ، فاستجاب الله لهم في الآيات بعد ذلك، ووعدهم بأن من يكفر بعد إنزال المائدة سيعذب عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين . س7:أ) اكتب رقم الآية الكريمة المقصودة واسم السورة التي أوردتها ب) لماذا طلب الحواريون من عيسى بن مريم عليه السلام إنزال مائدة من السماء كما فهمت من الآية ؟

السؤال السادس : معجزات الله تعالى لا تأتي بمقترحات الناس للأنبياء والرسل ؛  وإنما تنزل بإرادة الله عند تحدي الأنبياء ، كما فعل اليهود مع موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام ، وقد نقض يهود بني  إسرائيل عهودهم ومواثيقهم وكفروا بآيات الله التي أنزلها  عليهم  بحسب طلبهم ، وقتلوا أنبياء الله بدون حق أو سبب ، فلا  تحزن يا محمد (ص) من قلة المؤمنين برسالتك ، فهذه إرادة  الله  في طبع الكفر على قلوبهم  فسوادها وتغطيتها عن الإيمان  يكشف عن الوادي الخسيس الذي يعيشون فيه لتحاج خصمك  المبطل لرسالتك والمكذب لها . س6: أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها .. ب) وضح من فهمك للآية أن اليهود جمعوا بين كبيرتين .ماهما؟

السؤال الخامس : من جنود الله تعالى النعاس ينزله على المقاتلين المسلمين وفيهم  المنافقون الذين خرجوا معهم لا للمدافعة عن الدين  بل كانوا يطلبون خلاص أنفسهم فعوقبوا على ذلك ، بأن النعاس جدد نشاط المؤمنين ،ولم يحصل للمنافقين الأمن مثلهم ،لأن الغلبة تكون لأولياء الله لمكانتهم عند ربهم ،فهو وحده يفعل ما يشاء في الأمر كله ، فينكر المنافقين ويكذبون قدر الله ويسفهون رأي رسول صلى الله عليه وسلم في الخروج للحرب معرضا المسلمين للقتل ، فيرد عليهم الله في الآية نفسها أن الموت يأتي الإنسان حتى لو كان نائما في مضجعه في بيته ،فالأسباب وإن عظمت إنما تنفع إذا لم يعارضها القدر والقضاء . هكذا يقول السعدي في تفسيره للآية . س5: أ) اكتب رقم الآية الكريمة واسم السورة التي وردت فيها ب) ما فائدة إنزال النعاس على المجاهدين ؟

السؤال الرابع : س 4- يقول ابن تيمية في تفسير الآية المطلوبة إن الله يُخَوِّفُ الكفارَ والمنافقين ويُرْعِبُهُم من نصره بِقُوَّتِهِ التي لا تُقْهَرُ للمؤمنين بجنوده المادية والمعنوية؛ بسبب كفرهم وشركهم بالله ومنها الخوف والقلق والضيق بالحياة ، فيملأ قلوبهم بإلقاء هذه الجنود المعنوية فيجعلها ترتجف لأنهم أشركوا في عبادتهم لله مالم يبعث به دليلا  ليعبدوه  من دون الله. س 4:أ)اذكر رقم الآية واسم السورة التي أوردتها. ب‌) بيِّنْ بعض جند الله المذكورين في الآية .

مسابقة محبة القرآن الكريم (رمضان 1441هـ ) السؤال الثالث : في الآية الكريمة المطلوبة دعوة العباد الراسخين في العلم   بمعرفة الله بالثبات على  الهداية الحق ،فعلينا أن ندعوه مثلهم ، فلا يثبت القلوب على الإيمان إلا القرب من  الله  ، لأنه واهب الرحمة الواسعة لخلقه ؛ فله سبحانه وتعالى رحمة قد عمت خلقه؛  برَّهَم وفاجرَهم سعيدَهم وشقيَهم خص بها المؤمنين خاصة ؛وهي رحمة الإيمان ، ثم  له رحمة خص بها المتقين وهي رحمة الطاعة لله تعالى ، ولله رحمة خص بها  الأولياء نالوا بها الولاية ، وله رحمة خص بها الأنبياء نالوا بها النبوة. س3: أ) اكتب رقم الآية واسم السورة  .    (ب) اكتب نوعين من رحمة الله بخلقه.

السؤال الثاني : س2- قال الإمام الألوسي في تفسيره للآية المطلوبة في السؤال   إن فيها إشارة إلى أن شدة المخاصمة مذمومة ؛ فقد ورد عن  النبي صلى الله عليه وسلم ( أبغض الرجال إلى الله تعالى الألد  الخصم ) وشدة الخصومة من صفات المنافقين لأنهم يحبون  الدنيا فيكثرون الخصام عليها ، لذلك تَعُودُ كثيرٌ من أخطائنا إلى  الخطأ في تقويم الناس بالأقوال التي تصدر منهم على ظاهرها  دون أن نتحقق من قرائن أحوالهم ، ووجود العمل المصدق لها  دون تزكية أنفسهم بجميل أقوالهم المزيفة فقلوبهم يشهد الله في  الآية على كذبهم فيحذرنا منهم . أ‌)         اكتب رقم الآية واسم السورة   ( ب )كيف نعرف مصداقية كلام الناس الحقيقية من فهمك  لصيغة السؤال ؟